معهد بيت العود يشرع أبوابه لهواة العزف
الاثنين / 5 / صفر / 1445 هـ - 23:29 - الاثنين 21 أغسطس 2023 23:29
إسهاما في بناء مجتمع عالمي لعازفي العود، أطلقت هيئة الموسيقى أمس معهد «بيت العود.. الرياض»، معلنة فتح الباب أمام جميع المهتمين بتعلم العزف على العود، أو تعلم صناعة العود للتسجيل في المعهد، والبدء في تلقي الدروس التعليمية في العزف على العود أو صناعته، وذلك خلال الفترة من 22 أغسطس إلى 21 سبتمبر المقبل.
ويعد المعهد واحدا من سلسلة معاهد «بيت العود» المنتشرة في أكثر من دولة عربية، وأنشأته الهيئة بالتعاون مع بيت العود العربي، بقيادة فنان اليونسكو للسلام نصير شمة، وذلك لتقديم فرص تعليمية للطلاب الموهوبين، والإسهام في بناء مجتمع عالمي لعازفي العود.
وقد أدخل المعهد مزيدا من الآلات الموسيقية في هذا المشروع العربي، إلى جانب تركيزه على آلة العود، لِيمنح الطالب حرية الاختيار لأحد الآلات التقليدية مثل: العود، والقانون، والبزق والساز، والكمان، والناي، والإيقاعات، أو الآلات المبتكرة من قبل بيت العود مثل العودلين (الكمان الشرقي)، والعودلا (الفيولا الشرقية)، والعودلو (التشيلو الشرقي)، والعودباص (الكونترباص الشرقي)، إضافة إلى الدروس الصوتية المتنوعة.
ويتيح بيت العود استكشاف الفن والتعبير الإبداعي، ويعزز تطوير أساليب العزف الشخصية للطلاب.
كما يعكس انتشار العود وتأثير بيت العود رسالة الثقافة العربية وموسيقاها التقليدية على مستوى عالمي، إلى جانب اهتمامه بموسيقى البلد المضيف وتراثه الثقافي، إذ يقدم هذه الموسيقى بطرق دقيقة واحترافية، لإظهار روعة هذه الثقافات وتنوعها، وإبرازها بأفضل شكل ممكن.
ويعد المعهد واحدا من سلسلة معاهد «بيت العود» المنتشرة في أكثر من دولة عربية، وأنشأته الهيئة بالتعاون مع بيت العود العربي، بقيادة فنان اليونسكو للسلام نصير شمة، وذلك لتقديم فرص تعليمية للطلاب الموهوبين، والإسهام في بناء مجتمع عالمي لعازفي العود.
وقد أدخل المعهد مزيدا من الآلات الموسيقية في هذا المشروع العربي، إلى جانب تركيزه على آلة العود، لِيمنح الطالب حرية الاختيار لأحد الآلات التقليدية مثل: العود، والقانون، والبزق والساز، والكمان، والناي، والإيقاعات، أو الآلات المبتكرة من قبل بيت العود مثل العودلين (الكمان الشرقي)، والعودلا (الفيولا الشرقية)، والعودلو (التشيلو الشرقي)، والعودباص (الكونترباص الشرقي)، إضافة إلى الدروس الصوتية المتنوعة.
ويتيح بيت العود استكشاف الفن والتعبير الإبداعي، ويعزز تطوير أساليب العزف الشخصية للطلاب.
كما يعكس انتشار العود وتأثير بيت العود رسالة الثقافة العربية وموسيقاها التقليدية على مستوى عالمي، إلى جانب اهتمامه بموسيقى البلد المضيف وتراثه الثقافي، إذ يقدم هذه الموسيقى بطرق دقيقة واحترافية، لإظهار روعة هذه الثقافات وتنوعها، وإبرازها بأفضل شكل ممكن.