قضايا البيئة تتصدر اهتمام 84% من الأسر
الثلاثاء / 21 / محرم / 1445 هـ - 22:18 - الثلاثاء 8 أغسطس 2023 22:18
اهتمام أفراد الأسرة بالبيئة يعد سلوكا إيجابيا محفزا يساهم في استدامة الموارد البيئية، وتحقيق جودة الحياة.
وبحسب الهيئة العامة للإحصاء فإن 84.11% من الأسر السعودية تهتم بقضايا البيئة، ونسبة اهتمام الأسر بقضية تلوث الهواء تصل إلى 26.19%.
وأشارت الإحصاءات إلى أن نسبة تخلص الأسر من النفايات المنزلية في الحاويات العامة تبلغ 99.44%.
وفي هذا الإطار أشار مجلس شؤون الأسرة إلى 3 عادات يومية صديقة للبيئة وهي: التعامل الأمثل مع فائض الطعام وعدم هدره، وكذلك تقنين شراء المنتجات الاستهلاكية، إلى جانب الاعتماد على المنتجات المستدامة عند التسوق.
وتعد الأسرة نقطة الارتكاز في معالجة قضايا البيئة، وفي مقدمتها التصدي لمشكلة التلوث وعلى عاتقها تقع مسؤولية بث الوعي البيئي لدى الأبناء حيال قضايا البيئة.
ومن أهم مهام الأسرة التوعية بالعادات الصحية السليمة واتباع السلوك البيئي السليم كرمي المخلفات في أماكنها المخصصة.
اهتمام الأسر بالبيئة
وبحسب الهيئة العامة للإحصاء فإن 84.11% من الأسر السعودية تهتم بقضايا البيئة، ونسبة اهتمام الأسر بقضية تلوث الهواء تصل إلى 26.19%.
وأشارت الإحصاءات إلى أن نسبة تخلص الأسر من النفايات المنزلية في الحاويات العامة تبلغ 99.44%.
وفي هذا الإطار أشار مجلس شؤون الأسرة إلى 3 عادات يومية صديقة للبيئة وهي: التعامل الأمثل مع فائض الطعام وعدم هدره، وكذلك تقنين شراء المنتجات الاستهلاكية، إلى جانب الاعتماد على المنتجات المستدامة عند التسوق.
وتعد الأسرة نقطة الارتكاز في معالجة قضايا البيئة، وفي مقدمتها التصدي لمشكلة التلوث وعلى عاتقها تقع مسؤولية بث الوعي البيئي لدى الأبناء حيال قضايا البيئة.
ومن أهم مهام الأسرة التوعية بالعادات الصحية السليمة واتباع السلوك البيئي السليم كرمي المخلفات في أماكنها المخصصة.
اهتمام الأسر بالبيئة
- 84.11% تهتم بقضايا البيئة
- 26.19% تهتم بقضية تلوث الهواء
- 99.44% التخلص الصحيح من النفايات
- التعامل الأمثل مع فائض الطعام وعدم هدره
- تقنين شراء المنتجات الاستهلاكية
- الاعتماد على المنتجات المستدامة