البلد

التطوع يعزز قوة الروابط الأسرية في المجتمع

يتعلم الأطفال قيم العطاء والتعاون وحس المسؤولية المجتمعية بمشاركتهم في العمل التطوعي، كما يساعدهم على تطور مهاراتهم الاتصالية والقيادية. وتعزز مشاركة الأسرة في العمل التطوعي من قوة الروابط العائلية في المجتمع وقيم التعاون بينهم.

ووفقا لهيئة الإحصاء فإن نسبة المتطوعين من إجمالي عدد سكان المملكة بلغت 14.7%، بينما بلغ متوسط عدد ساعات التطوع لإجمالي المتطوعين 52.2.

ويرى مجلس شؤون الأسرة أن هناك 5 تأثيرات إيجابية للعمل التطوعي على الأطفال، تتضمن: تنمية حس المسؤولية المجتمعية لديهم، وتحفيزهم على المساهمة في الحفاظ على المكتسبات والممتلكات العامة، إلى جانب تعزيز الانتماء لمدنهم وأفراد المجتمع المحيط بهم، وتحسين صحتهم النفسية والعاطفية، وأخيرا تشجيعهم على الاندماج مع الآخرين والمشاركة معهم.

تأثيرات العمل التطوعي على الأطفال
  • تنمية حس المسؤولية المجتمعية لديهم
  • تحفيزهم على المساهمة في الحفاظ على المكتسبات والممتلكات العامة
  • تعزيز الانتماء لمدنهم وأفراد المجتمع المحيط بهم
  • تحسين صحتهم النفسية والعاطفية
  • تشجيعهم على الاندماج مع الآخرين والمشاركة معهم


إحصائيات

14.7 %إجمالي المتطوعين من عدد السكان

52.2 متوسط عدد ساعات التطوع