3 ملفات ساخنة للصفدي في سوريا
الاثنين / 15 / ذو الحجة / 1444 هـ - 20:53 - الاثنين 3 يوليو 2023 20:53
يبحث وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي 3 ملفات ساخنة خلال زيارته إلى سوريا ولقائه بنظيره فيصل المقداد أمس، تتعلق بحل القضايا العالقة وتعزيز عودة دمشق إلى البيت العربي.
وقالت وزارة الخارجية الأردنية في بيان، «إن الصفدي وصل إلى دمشق في زيارة رسمية يبحث خلالها مع المسؤولين السوريين ملف العلاقات الثنائية وأيضا ملف العلاقات العربية مع سوريا ومبادرة حل الأزمة».
وتعتبر زيارة الصفدي لدمشق ثاني زيارة رسمية منذ اندلاع الأزمة السورية في عام 2011، سبقها زيارة تضامن مع الشعب السوري لما ألم به جراء الزلزال في 15 فبراير الماضي.
وتأتي زيارة الصفدي في سياقات رهانات أردنية وعربية على إمكانية التزام القيادة السورية باشتراطات قرار الجامعة العربية، باستئناف أشغال الحكومة السورية لمقعد سوريا بالجامعة».
ويتوقع مراقبون أن يحمل الصفدي رسالة إلى القيادة السورية بالتنسيق مع الأطراف العربية، تتعلق بضرورة تصدي الدولة لعمليات تهريب المخدرات بعد ضبط شحنات حبوب كبتاجون وأسلحة، في أثناء محاولة تهريبها إلى أراضيه باستخدام «طائرات مسيرة»، إضافة إلى دفع الجهود السياسية فيما يتعلق باجتماعات اللجنة الدستورية السورية، التي أورد اجتماع «عمان التشاوري» بندا بضرورة استئناف أعمالها، وكذلك أزمة اللاجئين التي تراوح مكانها، رغم أن لبنان والأردن دفعا كثيرا خلال الفترة الماضية باتجاه البدء بعمليات إعادة قسم منهم إلى سوريا، ومن خلال تقديم «ضمانات» من جانب النظام السوري.
وقالت وزارة الخارجية الأردنية في بيان، «إن الصفدي وصل إلى دمشق في زيارة رسمية يبحث خلالها مع المسؤولين السوريين ملف العلاقات الثنائية وأيضا ملف العلاقات العربية مع سوريا ومبادرة حل الأزمة».
وتعتبر زيارة الصفدي لدمشق ثاني زيارة رسمية منذ اندلاع الأزمة السورية في عام 2011، سبقها زيارة تضامن مع الشعب السوري لما ألم به جراء الزلزال في 15 فبراير الماضي.
وتأتي زيارة الصفدي في سياقات رهانات أردنية وعربية على إمكانية التزام القيادة السورية باشتراطات قرار الجامعة العربية، باستئناف أشغال الحكومة السورية لمقعد سوريا بالجامعة».
ويتوقع مراقبون أن يحمل الصفدي رسالة إلى القيادة السورية بالتنسيق مع الأطراف العربية، تتعلق بضرورة تصدي الدولة لعمليات تهريب المخدرات بعد ضبط شحنات حبوب كبتاجون وأسلحة، في أثناء محاولة تهريبها إلى أراضيه باستخدام «طائرات مسيرة»، إضافة إلى دفع الجهود السياسية فيما يتعلق باجتماعات اللجنة الدستورية السورية، التي أورد اجتماع «عمان التشاوري» بندا بضرورة استئناف أعمالها، وكذلك أزمة اللاجئين التي تراوح مكانها، رغم أن لبنان والأردن دفعا كثيرا خلال الفترة الماضية باتجاه البدء بعمليات إعادة قسم منهم إلى سوريا، ومن خلال تقديم «ضمانات» من جانب النظام السوري.