«الطيران المدني» تطرح فرصا استثمارية في معرض باريس الجوي
الثلاثاء / 2 / ذو الحجة / 1444 هـ - 22:33 - الثلاثاء 20 يونيو 2023 22:33
طرحت الهيئة العامة للطيران المدني ومنظومة قطاع النقل الجوي في المملكة، والشركات والمؤسسات والناقلات الوطنية، عددا من الفرض الاستثمارية في معرض باريس الجوي»لوبورجيه» في نسخته الـ54 المنعقد في العاصمة الفرنسية باريس خلال المدة من 19 - 25 يونيو 2023.
وتأتي المشاركة ضمن وفد برئاسة وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطيران المدني المهندس صالح الجاسر، وبمشاركة رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبدالعزيز الدعيلج.
وتهدف الهيئة لتعزيز العلاقات مع كبريات شركات الطيران العالمية في مجال صناعة الطيران والفضاء، والمهتمين بصناعة النقل الجوي بصفة عامة، لتطوير مسارات جديدة، والتعريف بالفرص الواعدة في الطيران السعودي في إطار الاستراتيجية الوطنية لقطاع الطيران، إضافة إلى تعزيز العلاقات عن طريق الاجتماعات الثنائية بين الدول لصناعة الطيران.
واستعرضت الهيئة في جناحها استراتيجية قطاع الطيران المدني، مسلطة الضوء على الفرص الاستثمارية الوفيرة والمؤثرة على الصناعة في المستويين الإقليمي والعالمي، والتركيز على استهداف القطاع لمضاعفة الطاقة الاستيعابية والوصول إلى 330 مليون مسافر سنويا، من أكثر من 250 وجهة في العالم، ورفع الطاقة الاستيعابية للشحن إلى 4.5 ملايين طن من البضائع.
وشارك ضمن جناح الهيئة عدد من الجهات شملت (شركة مطارات - ممثلة في شركة مطارات الرياض والدمام وجدة -، شركة تجمع مطارات الثاني، الأكاديمية السعودية للطيران المدني، طيران الرياض، المركز الصناعي، وصندوق التنمية الصناعي).
وتناول الجناح الاستراتيجية الوطنية لقطاع الطيران المدني، وعرضا لأحدث التقنيات الحديثة في مجال القطاع، إلى جانب التركيز على موضوع الاستدامة وتبني الهيئة مجموعة من المبادرات والبرامج التي تضمن عمليات تشغيلية صديقة للبيئة، ومنها التشغيل الكامل لبعض المطارات بالطاقة المتجددة، وتحسين مسارات الطيران وإجراءات التشغيل والحركة الأرضية، وتنفيذ خطة تعويض الكربون وخفضه في الطيران الدولي (CORSIA)، علاوة على تسليط الضوء على التحول المؤسسي للمطارات، التي أسند تشغيلها للقطاع الخاص لتطوير المطارات السعودية، ورفع كفاءتها التشغيلية لتقديم أفضل وأرقى الخدمات للمسافرين، إضافة إلى تحويل مطارات المملكة إلى مطارات رائدة عالميا، وتوفير فرص استثمارية واعدة، تسهم في دفع مسيرة الاقتصاد الوطني، وتعزيز الناتج الإجمالي المحلي للمملكة، وتمكين الاستثمار الأجنبي المباشر.
وأبرزت الهيئة من خلال المشاركة دور قطاع الطيران المدني في المملكة بوصفه محركا مهما في الاقتصاد الوطني، وما يتيحه القطاع من فرص استثمارية واعدة، خاصة بعد إطلاق استراتيجية قطاع الطيران المدني المنبثقة عن الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، التي جاءت للارتقاء بقطاع الطيران وتطويره؛ لتحقيق أفضل النتائج والإنجازات محليا وإقليميا ودوليا، وأن يكون القطاع الرائد الأول في الشرق الأوسط.
وتأتي المشاركة ضمن وفد برئاسة وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطيران المدني المهندس صالح الجاسر، وبمشاركة رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبدالعزيز الدعيلج.
وتهدف الهيئة لتعزيز العلاقات مع كبريات شركات الطيران العالمية في مجال صناعة الطيران والفضاء، والمهتمين بصناعة النقل الجوي بصفة عامة، لتطوير مسارات جديدة، والتعريف بالفرص الواعدة في الطيران السعودي في إطار الاستراتيجية الوطنية لقطاع الطيران، إضافة إلى تعزيز العلاقات عن طريق الاجتماعات الثنائية بين الدول لصناعة الطيران.
واستعرضت الهيئة في جناحها استراتيجية قطاع الطيران المدني، مسلطة الضوء على الفرص الاستثمارية الوفيرة والمؤثرة على الصناعة في المستويين الإقليمي والعالمي، والتركيز على استهداف القطاع لمضاعفة الطاقة الاستيعابية والوصول إلى 330 مليون مسافر سنويا، من أكثر من 250 وجهة في العالم، ورفع الطاقة الاستيعابية للشحن إلى 4.5 ملايين طن من البضائع.
وشارك ضمن جناح الهيئة عدد من الجهات شملت (شركة مطارات - ممثلة في شركة مطارات الرياض والدمام وجدة -، شركة تجمع مطارات الثاني، الأكاديمية السعودية للطيران المدني، طيران الرياض، المركز الصناعي، وصندوق التنمية الصناعي).
وتناول الجناح الاستراتيجية الوطنية لقطاع الطيران المدني، وعرضا لأحدث التقنيات الحديثة في مجال القطاع، إلى جانب التركيز على موضوع الاستدامة وتبني الهيئة مجموعة من المبادرات والبرامج التي تضمن عمليات تشغيلية صديقة للبيئة، ومنها التشغيل الكامل لبعض المطارات بالطاقة المتجددة، وتحسين مسارات الطيران وإجراءات التشغيل والحركة الأرضية، وتنفيذ خطة تعويض الكربون وخفضه في الطيران الدولي (CORSIA)، علاوة على تسليط الضوء على التحول المؤسسي للمطارات، التي أسند تشغيلها للقطاع الخاص لتطوير المطارات السعودية، ورفع كفاءتها التشغيلية لتقديم أفضل وأرقى الخدمات للمسافرين، إضافة إلى تحويل مطارات المملكة إلى مطارات رائدة عالميا، وتوفير فرص استثمارية واعدة، تسهم في دفع مسيرة الاقتصاد الوطني، وتعزيز الناتج الإجمالي المحلي للمملكة، وتمكين الاستثمار الأجنبي المباشر.
وأبرزت الهيئة من خلال المشاركة دور قطاع الطيران المدني في المملكة بوصفه محركا مهما في الاقتصاد الوطني، وما يتيحه القطاع من فرص استثمارية واعدة، خاصة بعد إطلاق استراتيجية قطاع الطيران المدني المنبثقة عن الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، التي جاءت للارتقاء بقطاع الطيران وتطويره؛ لتحقيق أفضل النتائج والإنجازات محليا وإقليميا ودوليا، وأن يكون القطاع الرائد الأول في الشرق الأوسط.