5 دول تتكاتف في القاهرة لتخفيف آلام الفلسطينيين
الاحد / 27 / شعبان / 1444 هـ - 21:37 - الاحد 19 مارس 2023 21:37
استضافت مصر في مدينة شرم الشيخ المطلة على البحر الأحمر اجتماعا خماسيا لتخفيف آلام الفلسطينيين ودعم التهدئة في الأراضي المحتلة.
وأكد السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية، أن الاجتماع بمشاركة مسؤولين سياسيين وأمنيين رفيعي المستوى من مصر وفلسطين وإسرائيل والأردن والولايات المتحدة، في إطار الجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى تحقيق ودعم التهدئة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.
وأضاف أبو زيد «إن اجتماع شرم الشيخ يأتي استكمالا للمناقشات التي شهدها اجتماع العقبة يوم 26 فبراير الماضي، بهدف دعم الحوار بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي للعمل على وقف الإجراءات الأحادية والتصعيد وكسر حلقة العنف القائمة وتحقيق التهدئة، بما يمهد لخلق مناخ ملائم يسهم في استئناف عملية السلام».
وكشف أن مشاركة الأطراف الإقليمية والدولية الفاعلة في الاجتماع يأتي في إطار السعي نحو وضع آليات لمتابعة وتفعيل ما يتوافق عليه المشاركون في تلك الاجتماعات.
من جهتها، أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية محاولة اعتداء مستوطنين إسرائيليين أمس، على قبر مريم البتول في كنيسة الجثمانية في القدس، وقالت الوزارة «إن تكرار ومواصلة هذه الاعتداءات جرائم تندرج في إطار الاستهداف الإسرائيلي الرسمي للقدس ومقدساتها المسيحية والإسلامية». وأضافت «إن هذا الاعتداء يأتي في إطار عمليات أسر القدس وتهويدها ومحاولة فرض السيادة الإسرائيلية عليها وفصلها تماما عن محيطها الفلسطيني، واستهداف لهويتها الحضارية ومحاولة تغيير معالمها بقوة الاحتلال».
وأكد السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية، أن الاجتماع بمشاركة مسؤولين سياسيين وأمنيين رفيعي المستوى من مصر وفلسطين وإسرائيل والأردن والولايات المتحدة، في إطار الجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى تحقيق ودعم التهدئة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.
وأضاف أبو زيد «إن اجتماع شرم الشيخ يأتي استكمالا للمناقشات التي شهدها اجتماع العقبة يوم 26 فبراير الماضي، بهدف دعم الحوار بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي للعمل على وقف الإجراءات الأحادية والتصعيد وكسر حلقة العنف القائمة وتحقيق التهدئة، بما يمهد لخلق مناخ ملائم يسهم في استئناف عملية السلام».
وكشف أن مشاركة الأطراف الإقليمية والدولية الفاعلة في الاجتماع يأتي في إطار السعي نحو وضع آليات لمتابعة وتفعيل ما يتوافق عليه المشاركون في تلك الاجتماعات.
من جهتها، أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية محاولة اعتداء مستوطنين إسرائيليين أمس، على قبر مريم البتول في كنيسة الجثمانية في القدس، وقالت الوزارة «إن تكرار ومواصلة هذه الاعتداءات جرائم تندرج في إطار الاستهداف الإسرائيلي الرسمي للقدس ومقدساتها المسيحية والإسلامية». وأضافت «إن هذا الاعتداء يأتي في إطار عمليات أسر القدس وتهويدها ومحاولة فرض السيادة الإسرائيلية عليها وفصلها تماما عن محيطها الفلسطيني، واستهداف لهويتها الحضارية ومحاولة تغيير معالمها بقوة الاحتلال».