الخواجا: "مسابقة المهارات الثقافية" تكتشف المواهب الحقيقية
الثلاثاء / 22 / شعبان / 1444 هـ - 16:52 - الثلاثاء 14 مارس 2023 16:52
ثمنت الأكاديمية الدكتورة ميساء الخواجا جهود وزارتي الثقافة والتعليم في إطلاق 'مسابقة المهارات الثقافية'، وقالت: 'إن حضارة الأمم واستمرار ثقافتها وتراثها؛ يكمن عبر غرس قيمها وإرثها في الأجيال الناشئة'؛ وتهدف المسابقة إلى اكتشاف مواهب طلاب وطالبات التعليم العام، وتنمية مهاراتهم في المجالات الثقافية والفنية.
وأردفت: 'تتحقق هذه الاستمرارية عند دعم الأجيال الناشئة، والاكتشاف المبكر لمهاراتهم الثقافية المتنوعة، والتي صنفتها المسابقة على ستة مسارات تتمحور حول الأدب، والسينما، والموسيقى، والفنون البصرية، والمسرح، والتراث، وكل مجال منها يشكل أرضاً خصبةً للوعي بالماضي وبناء الحاضر والمستقبل، وإبراز هذه المسارات في شكل مسابقة؛ يكشف عن المواهب من جهة، ويوجه الجيل الناشئ لاكتشاف ذواتهم واهتماماتهم من جهة أخرى'.
وترى الخواجا أن معايير المسابقة يجب أن تكون واضحة للطلاب والطالبات، وأن يعمل عليها مختصون بحيث يكون التحكيم موضوعياً ومحايداً، وأن تحقق المسابقة التراكمية والانتشار وامتداد الخبرات بما يخدم رؤية الوطن وأهدافه، وأكملت: 'دور وزارة التعليم تهيئة الأساتذة الأكفاء لاكتشاف مهارات الموهوبين، ومن ثم العمل على تطويرها والاستفادة منها، ويأتي لاحقاً دور وزارة الثقافة في توظيف الأعمال الفائزة ونشرها'.
يذكر أن وزارتي الثقافة والتعليم حققتا التكامل بتدشينهما 'مسابقة المهارات الثقافية'؛ التي تهدف إلى توجيه طاقات طلاب وطالبات التعلم العام لإحداث سلوكٍ وفعلٍ ونمط حياةٍ ثقافي يتلاءم مع طموحاتهم وأهدافهم، وفي الوقت نفسه يساهم في تحقيق رؤية الوطن وبناء مستقبله'.
وأردفت: 'تتحقق هذه الاستمرارية عند دعم الأجيال الناشئة، والاكتشاف المبكر لمهاراتهم الثقافية المتنوعة، والتي صنفتها المسابقة على ستة مسارات تتمحور حول الأدب، والسينما، والموسيقى، والفنون البصرية، والمسرح، والتراث، وكل مجال منها يشكل أرضاً خصبةً للوعي بالماضي وبناء الحاضر والمستقبل، وإبراز هذه المسارات في شكل مسابقة؛ يكشف عن المواهب من جهة، ويوجه الجيل الناشئ لاكتشاف ذواتهم واهتماماتهم من جهة أخرى'.
وترى الخواجا أن معايير المسابقة يجب أن تكون واضحة للطلاب والطالبات، وأن يعمل عليها مختصون بحيث يكون التحكيم موضوعياً ومحايداً، وأن تحقق المسابقة التراكمية والانتشار وامتداد الخبرات بما يخدم رؤية الوطن وأهدافه، وأكملت: 'دور وزارة التعليم تهيئة الأساتذة الأكفاء لاكتشاف مهارات الموهوبين، ومن ثم العمل على تطويرها والاستفادة منها، ويأتي لاحقاً دور وزارة الثقافة في توظيف الأعمال الفائزة ونشرها'.
يذكر أن وزارتي الثقافة والتعليم حققتا التكامل بتدشينهما 'مسابقة المهارات الثقافية'؛ التي تهدف إلى توجيه طاقات طلاب وطالبات التعلم العام لإحداث سلوكٍ وفعلٍ ونمط حياةٍ ثقافي يتلاءم مع طموحاتهم وأهدافهم، وفي الوقت نفسه يساهم في تحقيق رؤية الوطن وبناء مستقبله'.