وزيرة باكستانية: عمران خان عميل ولص
الثلاثاء / 15 / شعبان / 1444 هـ - 22:44 - الثلاثاء 7 مارس 2023 22:44
انتقدت وزيرة الإعلام الباكستانية مريم أورنجزيب، أمس، زعيم حزب «حركة إنصاف» الباكستانية، رئيس الوزراء السابق عمران خان، إذ نقلت وكالة «أسوشيتد برس أوف باكستان» عنها القول، إن الشخص الذي اختبأ لدى وصول الشرطة لاعتقاله أصبح بخير الآن، وينظم مسيرات انتخابية.
وقالت الوزيرة «إن العميل الأجنبي ولص توشا خانه» لم يظهر حتى عندما صدرت مذكرات توقيف ضده لا تسمح بالإفراج عنه بكفالة.
وقالت الوزيرة، إن المتهم وفريقه القانوني اختفوا، وإن المحكمة تنتظرهم مرة أخرى، وكانت شرطة العاصمة الباكستانية إسلام أباد حاولت إلقاء القبض على عمران خان، بعد صدور أمر باعتقاله الشهر الماضي، لعدم مثوله أمام جلسة استماع للنظر في شكوى مقدمة من مفوضية الانتخابات ضده، ولكنها لم تعثر عليه.
ويواجه عمران خان اتهامات في قضية «توشا خانه» بتلقي هدايا من زعماء أجانب خلال فترة حكمه، ثم بيعها لاحقا، في حين ترتفع نسبة التأييد الذي يحظى به في الشارع قبل الانتخابات.
وأظهر استطلاع أجرته مؤسسة جالوب، ونشرت نتائجه هذا الأسبوع، أن 62% من 2000 مشارك شملهم الاستطلاع، ألقوا باللوم على الحركة الديمقراطية الباكستانية، التي تقود الحكومة في الاضطرابات الاقتصادية والتضخم الذي وصل إلى أعلى مستوى له في 6 عقود، حسب وكالة بلومبيرج للأنباء أمس.
وفي المقابل، أظهرت بيانات الاستطلاع ارتفاع معدلات تأييد رئيس الوزراء السابق عمران خان إلى 61% فبراير الماضي، مقارنة بـ36% يناير2022.
وكان تحالف أحزاب بقيادة شهباز شريف، أطاح بعمران خان من رئاسة الحكومة في أبريل 2022، عبر تصويت بسحب الثقة، واتخذ شريف وحكومته منذ ذلك الحين قرارات صعبة، برفع أسعار الطاقة والضرائب، لإحياء برنامج قروض مع صندوق النقد الدولي.
وقالت الوزيرة «إن العميل الأجنبي ولص توشا خانه» لم يظهر حتى عندما صدرت مذكرات توقيف ضده لا تسمح بالإفراج عنه بكفالة.
وقالت الوزيرة، إن المتهم وفريقه القانوني اختفوا، وإن المحكمة تنتظرهم مرة أخرى، وكانت شرطة العاصمة الباكستانية إسلام أباد حاولت إلقاء القبض على عمران خان، بعد صدور أمر باعتقاله الشهر الماضي، لعدم مثوله أمام جلسة استماع للنظر في شكوى مقدمة من مفوضية الانتخابات ضده، ولكنها لم تعثر عليه.
ويواجه عمران خان اتهامات في قضية «توشا خانه» بتلقي هدايا من زعماء أجانب خلال فترة حكمه، ثم بيعها لاحقا، في حين ترتفع نسبة التأييد الذي يحظى به في الشارع قبل الانتخابات.
وأظهر استطلاع أجرته مؤسسة جالوب، ونشرت نتائجه هذا الأسبوع، أن 62% من 2000 مشارك شملهم الاستطلاع، ألقوا باللوم على الحركة الديمقراطية الباكستانية، التي تقود الحكومة في الاضطرابات الاقتصادية والتضخم الذي وصل إلى أعلى مستوى له في 6 عقود، حسب وكالة بلومبيرج للأنباء أمس.
وفي المقابل، أظهرت بيانات الاستطلاع ارتفاع معدلات تأييد رئيس الوزراء السابق عمران خان إلى 61% فبراير الماضي، مقارنة بـ36% يناير2022.
وكان تحالف أحزاب بقيادة شهباز شريف، أطاح بعمران خان من رئاسة الحكومة في أبريل 2022، عبر تصويت بسحب الثقة، واتخذ شريف وحكومته منذ ذلك الحين قرارات صعبة، برفع أسعار الطاقة والضرائب، لإحياء برنامج قروض مع صندوق النقد الدولي.