إحياء المهارات والحرف التقليدية والتراثية في العلا
الاثنين / 22 / رجب / 1444 هـ - 01:08 - الاثنين 13 فبراير 2023 01:08
بهدف الحفاظ على الفنون والحرف التراثية والفنون وقعت الهيئة الملكية لمحافظة العلا اتفاقية تعاون مع المعهد الملكي للفنون التقليدية. ويعتمد التعاون على تاريخ محافظة العلا وتراثها كمركز للإبداع والإلهام الفني والثقافي، وستعمل الهيئة مع المعهد الملكي بشكل مباشر على إحياء المهارات والحرف التقليدية إضافة إلى تعزيز مشاركة المجتمع في الفنون التقليدية.
كما سيعمل الحرفيون والخبراء من المعهد مع فرق الهيئة لتقديم مجموعة من الدورات التدريبية وورش العمل والتدريب المهني العملي لأفراد المجتمع المهتمين بهذا النوع من النشاطات الفنية، ذلك لتعزيز المشاركة في صقل مهارات المشتركين والارتقاء بمستوى الفنانين في العلا.
وتمكن الاتفاقية الحرفيين للحفاظ على الموروثات الثقافية وإحياء الأساليب التي أنتجت عروضا ومنتجات فنية وحرف تقليدية في تاريخ العلا، كما ستزود ورش العمل والدورات المشاركين بالمهارات الضرورية.
وستشمل البرامج التعليمية عددا من الفنون التقليدية السعودية مثل الخط العربي والتطريز اليدوي التقليدي إضافة إلى صياغة المجوهرات وفنون الفخار أيضا تقنيات البناء بالطين.
ويعد قطاع الفنون أحد القطاعات الرئيسة في ضوء رؤية العلا، التي استلهمت محاور رؤية المملكة 2030، عبر العديد من المبادرات، التي تم تنفيذ عدد منها؛ لتعزيز التنمية المستدامة، باستثمار كل المقومات المتاحة من أجل صنع روافد اقتصادية متنوعة.
ويهدف المعهد الملكي الفنون التقليدية الذي تأسس في العام 2021 إلى توفير التعليم والتدريب المهني في مجال الفنون التقليدية؛ حيث يدعم شبكة من الممارسين النشطين والفنانين والموهوبين الذين يتبادلون المعرفة ويسهمون في الأبحاث والمعارض الجارية على الصعيد الوطني.
الاتفاقية وأهدافها:
كما سيعمل الحرفيون والخبراء من المعهد مع فرق الهيئة لتقديم مجموعة من الدورات التدريبية وورش العمل والتدريب المهني العملي لأفراد المجتمع المهتمين بهذا النوع من النشاطات الفنية، ذلك لتعزيز المشاركة في صقل مهارات المشتركين والارتقاء بمستوى الفنانين في العلا.
وتمكن الاتفاقية الحرفيين للحفاظ على الموروثات الثقافية وإحياء الأساليب التي أنتجت عروضا ومنتجات فنية وحرف تقليدية في تاريخ العلا، كما ستزود ورش العمل والدورات المشاركين بالمهارات الضرورية.
وستشمل البرامج التعليمية عددا من الفنون التقليدية السعودية مثل الخط العربي والتطريز اليدوي التقليدي إضافة إلى صياغة المجوهرات وفنون الفخار أيضا تقنيات البناء بالطين.
ويعد قطاع الفنون أحد القطاعات الرئيسة في ضوء رؤية العلا، التي استلهمت محاور رؤية المملكة 2030، عبر العديد من المبادرات، التي تم تنفيذ عدد منها؛ لتعزيز التنمية المستدامة، باستثمار كل المقومات المتاحة من أجل صنع روافد اقتصادية متنوعة.
ويهدف المعهد الملكي الفنون التقليدية الذي تأسس في العام 2021 إلى توفير التعليم والتدريب المهني في مجال الفنون التقليدية؛ حيث يدعم شبكة من الممارسين النشطين والفنانين والموهوبين الذين يتبادلون المعرفة ويسهمون في الأبحاث والمعارض الجارية على الصعيد الوطني.
الاتفاقية وأهدافها:
- تمكن الحرفيين من الحفاظ على الموروثات الثقافية.
- إحياء الأساليب التي أنتجت عروضا ومنتجات فنية.
- ستزود ورش العمل والدورات المشاركين بالمهارات.
- دورات تقدم عددا من الفنون التقليدية مثل الخط العربي.
- صياغة المجوهرات وفنون الفخار أيضا تقنيات البناء بالطين.