مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني يطلق الدورة الثالثة لجائزة الحوار الوطني 2023م
الأربعاء / 17 / رجب / 1444 هـ - 00:41 - الأربعاء 8 فبراير 2023 00:41
أطلق مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، جائزة الحوار الوطني، في دروتها الثالثة للعام 2023م، وتعد الجائزة إحدى مبادرات المركز الوطنية؛ والتي يسعى من خلالها لتحقيق مزيداً من التفاعل مع المؤسسات الحكومية، والقطاع الخاص، والمجتمع المدني، والأفراد، وتقديرهم وتحفيزهم على تقديم المبادرات الوطنية، التي تسهم في إبراز وتعزيز قيم التسامح والتعايش والتلاحم، للمساهمة في تحقيق تطلعات رؤية السعودية 2030.
وأعلنت أمانة جائزة الحوار الوطني عن فتح باب التسجيل للترشح للعام 2023 للدورة الثالثة ابتداءً من 16رجب 1444ه الموافق 7 فبراير 2023م وذلك عبر الرابط الإلكتروني المخصص للجائزة، داعية الراغبين في المشاركة إلى التقدم بأعمالهم المختلفة ومعرفة كل الشروط والضوابط عبر موقع الجائزة الإلكتروني.
وتتضمّن الجائزة عددًا من الضوابط والشروط الواجب توفرها في المتقدم، وأبرزها أن يكون سعودي الجنسية، وأن يكون فرداً أو مؤسسةً قام بإسهامات نوعية وأثر اجتماعي في موضوع الجائزة، وألا يكون من منسوبي المركز.
وأعلنت أمانة الجائزة عن مراحل الجائزة التي تبدأ بالإعلان عنها، والتقديم عليها عبر موقع الجائزة الإلكتروني، بعد ذلك فرز طلبات المرشحين مرورا ًبمرحلة الفرز والتقييم الأولى ثم الرفع بها من اللجان المختصة بتحكيم المشاركات وفق فروع الجائزة المختلفة.
يذكر أن جائزة الحوار الوطني في دورتها الثانية حظيت برعاية وحضور الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض. وشهدت الجائزة مشاركة واسعة من المؤسسات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص، ومؤسسات المجتمع المدني، والأفراد، حيث بلغ إجمالي عدد المشاركات في مسارات الجائزة الأربعة 172 مشاركة تصدرتها مشاركات الأفراد بـ 108 مشاركة، ثم القطاع الحكومي بـ 29 مشاركة، يليها مؤسسات المجتمع المدني بـ 17 مشاركة، والقطاع الخاص بـ18 مشاركة.
وأعلنت أمانة جائزة الحوار الوطني عن فتح باب التسجيل للترشح للعام 2023 للدورة الثالثة ابتداءً من 16رجب 1444ه الموافق 7 فبراير 2023م وذلك عبر الرابط الإلكتروني المخصص للجائزة، داعية الراغبين في المشاركة إلى التقدم بأعمالهم المختلفة ومعرفة كل الشروط والضوابط عبر موقع الجائزة الإلكتروني.
وتتضمّن الجائزة عددًا من الضوابط والشروط الواجب توفرها في المتقدم، وأبرزها أن يكون سعودي الجنسية، وأن يكون فرداً أو مؤسسةً قام بإسهامات نوعية وأثر اجتماعي في موضوع الجائزة، وألا يكون من منسوبي المركز.
وأعلنت أمانة الجائزة عن مراحل الجائزة التي تبدأ بالإعلان عنها، والتقديم عليها عبر موقع الجائزة الإلكتروني، بعد ذلك فرز طلبات المرشحين مرورا ًبمرحلة الفرز والتقييم الأولى ثم الرفع بها من اللجان المختصة بتحكيم المشاركات وفق فروع الجائزة المختلفة.
يذكر أن جائزة الحوار الوطني في دورتها الثانية حظيت برعاية وحضور الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض. وشهدت الجائزة مشاركة واسعة من المؤسسات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص، ومؤسسات المجتمع المدني، والأفراد، حيث بلغ إجمالي عدد المشاركات في مسارات الجائزة الأربعة 172 مشاركة تصدرتها مشاركات الأفراد بـ 108 مشاركة، ثم القطاع الحكومي بـ 29 مشاركة، يليها مؤسسات المجتمع المدني بـ 17 مشاركة، والقطاع الخاص بـ18 مشاركة.