دبلن تفتح منزل أوسكار وايلد للزوار
الاثنين / 8 / رجب / 1444 هـ - 21:49 - الاثنين 30 يناير 2023 21:49
أعاد منزل مرحلة الطفولة الخاص بأوسكار وايلد فتح أبوابه أمام الزوار في دبلن بجولته الشهيرة التي تحيي ذكرى خفة دم المؤلف وأسلوبه الشيق وتروي قصة وفاته.
يقع المنزل الذي سكن به وايلد ووالداه، جين وويليام وايلد، من عام 1855 فصاعدا، في ميريون سكوير 1، على بعد دقائق من المعرض الوطني وشارع التسوق الشهير شارع جرافتون.
أغلق منزل أوسكار وايلد للتجديدات حتى الشهر الحالي يناير، وتقرر مرة أخرى فتح أبوابه كمعلم أدبي رئيس في دبلن إلى جانب برج جيمس جويس ومتحف أيرلندا للأدب.
ونظرا لأن المبنى يضم أيضا كلية، فلا يمكن للزوار مشاهدته خلال فترات الدراسة الشتوية إلا في عطلات نهاية الأسبوع في إطار جولة إرشادية مدتها 90 دقيقة مقابل (18 يورو). ومن نهاية أبريل إلى بداية سبتمبر، يمكن زيارة المنزل دون موعد، بحسب موقعه الالكتروني.
وعلى الجهة المقابلة مباشرة من منزل وايلد توجد حديقة تحتوي على تمثال رخامي للكاتب المسرحي بتعبير مشهور ذي وجهين أحدهما يعكس طبيعة المؤلف التي تبدو تافهة، والأخرى تكشف حزنا عميقا تحته.
يقع المنزل الذي سكن به وايلد ووالداه، جين وويليام وايلد، من عام 1855 فصاعدا، في ميريون سكوير 1، على بعد دقائق من المعرض الوطني وشارع التسوق الشهير شارع جرافتون.
أغلق منزل أوسكار وايلد للتجديدات حتى الشهر الحالي يناير، وتقرر مرة أخرى فتح أبوابه كمعلم أدبي رئيس في دبلن إلى جانب برج جيمس جويس ومتحف أيرلندا للأدب.
ونظرا لأن المبنى يضم أيضا كلية، فلا يمكن للزوار مشاهدته خلال فترات الدراسة الشتوية إلا في عطلات نهاية الأسبوع في إطار جولة إرشادية مدتها 90 دقيقة مقابل (18 يورو). ومن نهاية أبريل إلى بداية سبتمبر، يمكن زيارة المنزل دون موعد، بحسب موقعه الالكتروني.
وعلى الجهة المقابلة مباشرة من منزل وايلد توجد حديقة تحتوي على تمثال رخامي للكاتب المسرحي بتعبير مشهور ذي وجهين أحدهما يعكس طبيعة المؤلف التي تبدو تافهة، والأخرى تكشف حزنا عميقا تحته.