ربع أطفال الخليج يمارسون النشاط البدني الموصى به
الاثنين / 23 / جمادى الآخرة / 1444 هـ - 21:44 - الاثنين 16 يناير 2023 21:44
بمناسبة يوم الطفل الخليجي، أظهرت إحصائية نشرتها وزارة الصحة أن طفلا واحدا فقط من أصل 4 أطفال يمارسون النشاط البدني الموصى به. وأشارت إلى أن المدة الموصى بها للأطفال أقل من سنة 30 دقيقة على الأقل، حيث يمكن أن يتحرك الرضيع من خلال الحبو أو الاستلقاء على البطن وتحريك الأيدي والأرجل.
أما الأطفال من عمر سنة إلى سنتين فيوصى بـ 3 ساعات على الأقل، وتتضمن أنشطة مختلفة منها خفيفة الشدة كالوقوف والمشي، معتدلة الشدة كالجري والقفز، وعالية الشدة كالتسلق واللعب بالكرة. بينما الأطفال من 3 إلى 4 سنوات فيحتاجون إلى 3 ساعات على الأقل، حيث يحتاج الطفل ما قبل المدرسة إلى ممارسة النشاط البدني من الأنشطة المعتدلة إلى عالية الشدة.
ويحتاج الأطفال من 5 إلى 14 عاما إلى ساعة على الأقل من النشاط المعتدل إلى عالي الشدة مثل: ركوب الدراجة ولعب كرة القدم والجري والهرولة والسباحة والتسلق. وتخصص دول مجلس التعاون الخليجي يوما للطفل في 15 يناير من كل عام، تأكيدا على مدى أهمية الحفاظ على هوية الطفل ووعيه بحقوقه.
احتياجات الأطفال من النشاط البدني
30 دقيقة للطفل أقل من سنة
3 ساعات من عمر سنة لسنتين
3 ساعات من عمر 3 إلى 4 سنوات
ساعة للطفل من 5 إلى 14 سنة
أهمية يوم الطفل للأسرة
أما الأطفال من عمر سنة إلى سنتين فيوصى بـ 3 ساعات على الأقل، وتتضمن أنشطة مختلفة منها خفيفة الشدة كالوقوف والمشي، معتدلة الشدة كالجري والقفز، وعالية الشدة كالتسلق واللعب بالكرة. بينما الأطفال من 3 إلى 4 سنوات فيحتاجون إلى 3 ساعات على الأقل، حيث يحتاج الطفل ما قبل المدرسة إلى ممارسة النشاط البدني من الأنشطة المعتدلة إلى عالية الشدة.
ويحتاج الأطفال من 5 إلى 14 عاما إلى ساعة على الأقل من النشاط المعتدل إلى عالي الشدة مثل: ركوب الدراجة ولعب كرة القدم والجري والهرولة والسباحة والتسلق. وتخصص دول مجلس التعاون الخليجي يوما للطفل في 15 يناير من كل عام، تأكيدا على مدى أهمية الحفاظ على هوية الطفل ووعيه بحقوقه.
احتياجات الأطفال من النشاط البدني
30 دقيقة للطفل أقل من سنة
3 ساعات من عمر سنة لسنتين
3 ساعات من عمر 3 إلى 4 سنوات
ساعة للطفل من 5 إلى 14 سنة
أهمية يوم الطفل للأسرة
- تعزيز القيم وحمايتهم من الانفتاح الثقافي
- تعريفهم بالمواقع الجغرافية والموروثات الشعبية
- توعية الأبناء بالحقوق والواجبات الاجتماعية
- تسليط الضوء على العادات الثقافية والتقاليد
- تثقيف الطفل بالأحداث والقصص التاريخية
- ترسيخ الترابط والأخوة بين الأجيال الناشئة
- غرس مفاهيم الهوية الخليجية في نفوسهم