وزارة الاتصالات تعرض مبادراتها لتبني تقنيات الثورة الصناعية الرابعة
الأربعاء / 11 / جمادى الآخرة / 1444 هـ - 23:32 - الأربعاء 4 يناير 2023 23:32
استعرضت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات في لقاء «محفزات تبني التقنيات» الذي نظمته غرفة الرياض ممثلة في اللجنة الصناعية، مبادراتها لتحفيز ودعم تبني التقنيات الرقمية الأساسية والتقنيات الناشئة في القطاع الصناعي لتعزيز التوجه نحو تبني تقنيات الثورة الصناعية الرابعة.
ويأتي اللقاء بهدف دعم الجهود التي تقوم بها كل الجهات لتمكين التحول الرقمي وتطوير القطاع الصناعي في المملكة، وتحقيق الاستفادة القصوى من كل الممكنات الرقمية الموجودة وتسخيرها لخدمة القطاع الصناعي والنهوض به، وخاصة أن دعم الاقتصاد الوطني يتطلب تبني أحدث التقنيات الرقمية لمواجهة المنافسة بالأسواق العالمية، كما أن الوزارة تضطلع بأدوار كبيرة للنهوض بقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات من خلال توفير البنية التحتية وفق أحدث المواصفات التقنية.
وأوضح عضو مجلس الإدارة رئيس اللجنة الصناعية بغرفة الرياض عبدالله الخريّف أن اللقاء يستهدف دعم الجهود التي تقوم بها كل الجهات لتمكين التحول الرقمي وتطوير القطاع الصناعي في المملكة، مؤكدا أن التحدي الحقيقي هو الاستفادة القصوى من كل الممكنات الرقمية الموجود وتسخيرها لخدمة القطاع الصناعي والنهوض بها.
وقال إن الاعتماد على الصادرات السعودية لدعم الاقتصاد يتطلب تبني أحدث التقنيات الرقمية لمواجهة المنافسة بالأسواق العالمية، منوها في هذا الإطار بالدور المهم الذي تضطلع به الوزارة في النهوض بقطاع تقنية المعلومات من خلال توفير البنية التحتية وفق أحدث المواصفات التقنية، وأعرب عن أمله في أن يكون القطاع الصناعي سباقا في مجال تطبيق التقنيات الحديثة.
وتناول اللقاء أثر تبني التقنيات في القطاع الصناعي في تقليل التكلفة وزيادة الإنتاج وتحقيق الأرباح، إضافة إلى الفوائد البيئية وسلاسل الإمداد، والجهود التي قامت بها الوزارة لتشجيع منشآت القطاع الصناعي وإطلاقها لعدد من البرامج المحفزة لرفع نسبة تبني التقنيات.
كما شهد اللقاء تقديم استعراض حول التحول الرقمي في القطاع الصناعي، حيث تم تناول من خلاله آثار التحول الرقمي في القطاع الصناعي من حيث تحسين الإجراءات وسرعة الوصول للأسواق وتقليل التكلفة وجودة إدارة سلاسل الإنتاج، متطرقا كذلك لأهم إطارات ومعالم التحول الرقمي المطلوب، والتي حصرها في تحليل البيانات وإنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية والتوأم الرقمي ومراحل تطبيقها، كما تم استعراض بعض التجارب الناجحة لتبني التقنية الرقمية في بعض المصانع المحلية.
ويأتي اللقاء بهدف دعم الجهود التي تقوم بها كل الجهات لتمكين التحول الرقمي وتطوير القطاع الصناعي في المملكة، وتحقيق الاستفادة القصوى من كل الممكنات الرقمية الموجودة وتسخيرها لخدمة القطاع الصناعي والنهوض به، وخاصة أن دعم الاقتصاد الوطني يتطلب تبني أحدث التقنيات الرقمية لمواجهة المنافسة بالأسواق العالمية، كما أن الوزارة تضطلع بأدوار كبيرة للنهوض بقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات من خلال توفير البنية التحتية وفق أحدث المواصفات التقنية.
وأوضح عضو مجلس الإدارة رئيس اللجنة الصناعية بغرفة الرياض عبدالله الخريّف أن اللقاء يستهدف دعم الجهود التي تقوم بها كل الجهات لتمكين التحول الرقمي وتطوير القطاع الصناعي في المملكة، مؤكدا أن التحدي الحقيقي هو الاستفادة القصوى من كل الممكنات الرقمية الموجود وتسخيرها لخدمة القطاع الصناعي والنهوض بها.
وقال إن الاعتماد على الصادرات السعودية لدعم الاقتصاد يتطلب تبني أحدث التقنيات الرقمية لمواجهة المنافسة بالأسواق العالمية، منوها في هذا الإطار بالدور المهم الذي تضطلع به الوزارة في النهوض بقطاع تقنية المعلومات من خلال توفير البنية التحتية وفق أحدث المواصفات التقنية، وأعرب عن أمله في أن يكون القطاع الصناعي سباقا في مجال تطبيق التقنيات الحديثة.
وتناول اللقاء أثر تبني التقنيات في القطاع الصناعي في تقليل التكلفة وزيادة الإنتاج وتحقيق الأرباح، إضافة إلى الفوائد البيئية وسلاسل الإمداد، والجهود التي قامت بها الوزارة لتشجيع منشآت القطاع الصناعي وإطلاقها لعدد من البرامج المحفزة لرفع نسبة تبني التقنيات.
كما شهد اللقاء تقديم استعراض حول التحول الرقمي في القطاع الصناعي، حيث تم تناول من خلاله آثار التحول الرقمي في القطاع الصناعي من حيث تحسين الإجراءات وسرعة الوصول للأسواق وتقليل التكلفة وجودة إدارة سلاسل الإنتاج، متطرقا كذلك لأهم إطارات ومعالم التحول الرقمي المطلوب، والتي حصرها في تحليل البيانات وإنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية والتوأم الرقمي ومراحل تطبيقها، كما تم استعراض بعض التجارب الناجحة لتبني التقنية الرقمية في بعض المصانع المحلية.