إنفوجرافيك: كيف تخدم وسائل التواصل الاجتماعي المبدعين؟
الاثنين / 9 / جمادى الآخرة / 1444 هـ - 21:47 - الاثنين 2 يناير 2023 21:47
أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي جزءا من حياتنا اليومية، ولكن ينظر دائما إلى مواقع التواصل الاجتماعي على أنها تشتت الانتباه عن العملية الإبداعية، وأنها تؤثر سلبا على المبدعين وتقلل من قدرتهم على إنشاء أفكار جديدة، إلا أن هناك مزايا لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي لخدمة المبدعين على النحو التالي:
مصدر إلهام:
بدأ العديد من الشبكات الاجتماعية في دعم أنواع مختلفة من الوسائط، بما في ذلك الصور وملفات GIF المتحركة ومقاطع الفيديو. ويسمح هذا الدعم الموسع لكل المبدعين باستكشاف أفكار وإلهامات جديدة لمشاريعهم الخاصة.
التعلم وتوسيع المعرفة:
تستخدم العديد من المؤسسات شبكات اجتماعية مختلفة لمشاركة أخبارها ومواردها؛ لذا يفضل العديد من الناس متابعة هذه الهيئات على مواقع الشبكات الاجتماعية؛ لأنه من السهل الوصول إليها.
مصدر للتعلم الأكاديمي:
على الرغم من وجود جدل حول اعتبار وسائل التواصل الاجتماعي مصدرا للتعلم الأكاديمي، فقد بدأ العديد من الباحثين في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لمشاركة أوراقهم البحثية والعروض التقديمية مثل Researchgate.net، وAcademia.edu، وslideshare.com.
مجموعات التعلم:
تم إنشاء المجموعات الاجتماعية، مثل مجموعات Facebook ومجموعات LinkedIn ومجموعات Google Plus لجمع الأشخاص الذين لديهم نفس الاهتمامات لمشاركة الأفكار والتعاون معا، وفي هذه المجموعات يستخدم الطلاب والمصممون المجموعات كطريقة للتعلم ومناقشة المهام ومشاركة المشاريع معا.
الحصول على ردود الفعل والنقد:
يعد النقد والتغذية الراجعة أحد موارد التعلم الأساسية لأي مبدع لتحسين العمل بناء على ملاحظات الآخرين. وتتيح شبكات التواصل الاجتماعي تجربة ردود فعل أفضل من أي موقع.
التسويق والإعلان:
وسعت مواقع الشبكات الاجتماعية دورها من مشاركة المحتوى إلى إضافة طرق التسويق والإعلان وتوفر صفحات Facebook طريقة فعالة للترويج للخدمات وتحديثات المشروع وتقدم الشبكات الاجتماعية الأخرى مثل LinkedIn نظاما أساسيا للأعمال.
مصدر إلهام:
بدأ العديد من الشبكات الاجتماعية في دعم أنواع مختلفة من الوسائط، بما في ذلك الصور وملفات GIF المتحركة ومقاطع الفيديو. ويسمح هذا الدعم الموسع لكل المبدعين باستكشاف أفكار وإلهامات جديدة لمشاريعهم الخاصة.
التعلم وتوسيع المعرفة:
تستخدم العديد من المؤسسات شبكات اجتماعية مختلفة لمشاركة أخبارها ومواردها؛ لذا يفضل العديد من الناس متابعة هذه الهيئات على مواقع الشبكات الاجتماعية؛ لأنه من السهل الوصول إليها.
مصدر للتعلم الأكاديمي:
على الرغم من وجود جدل حول اعتبار وسائل التواصل الاجتماعي مصدرا للتعلم الأكاديمي، فقد بدأ العديد من الباحثين في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لمشاركة أوراقهم البحثية والعروض التقديمية مثل Researchgate.net، وAcademia.edu، وslideshare.com.
مجموعات التعلم:
تم إنشاء المجموعات الاجتماعية، مثل مجموعات Facebook ومجموعات LinkedIn ومجموعات Google Plus لجمع الأشخاص الذين لديهم نفس الاهتمامات لمشاركة الأفكار والتعاون معا، وفي هذه المجموعات يستخدم الطلاب والمصممون المجموعات كطريقة للتعلم ومناقشة المهام ومشاركة المشاريع معا.
الحصول على ردود الفعل والنقد:
يعد النقد والتغذية الراجعة أحد موارد التعلم الأساسية لأي مبدع لتحسين العمل بناء على ملاحظات الآخرين. وتتيح شبكات التواصل الاجتماعي تجربة ردود فعل أفضل من أي موقع.
التسويق والإعلان:
وسعت مواقع الشبكات الاجتماعية دورها من مشاركة المحتوى إلى إضافة طرق التسويق والإعلان وتوفر صفحات Facebook طريقة فعالة للترويج للخدمات وتحديثات المشروع وتقدم الشبكات الاجتماعية الأخرى مثل LinkedIn نظاما أساسيا للأعمال.