يعد الإنمي وسيلة للترفيه وأداة لعكس ونشر ثقافة ولغة وتقاليد المجتمع المصدر له، منذ بدء اليابان بإصداره عام 1917، وحتى ازدهاره على يد الفنان أوسامو تيزوكا مؤسس ستديو جيبلي 1962، وانتعاشه في ثمانينات وتسعينات القرن الماضي، إلا أن للإنمي جانبا آخر من الأضرار النفسية والجسدية، كما ذكر صاحب كتاب «الإنمي وأثره على الجيل العربي»، التي توجب التقليل من مشاهدته، والمشاهدة تحت تنقيح ورقابة أبوية عالية.

آثار الإنمي الحسنة على المجتمع

• زيادة الوعي بالعلاقات الاجتماعية

• الثقة بالنفس والإصرار على النجاح

• تطوير الذائقة الفنية والجمالية

• الاطلاع على معارف وحقائق

• تطوير مهارات اللغة العربية الفصحى عند الأطفال في الإنمي المدبلج

• غرس القيم والأخلاق الحسنة

آثار الإنمي السيئة على الفرد والمجتمع

• الترويج للماسونية

• تطبيع الأفكار العقائدية المنحرفة

• تغيير الهوية الثقافية

• ترويج الانحرافات الجنسية والأفكار الشاذة

• إدمان الإنمي وتضييع الوقت

• إضعاف العلاقات الاجتماعية

• نشر العنف

• التماهي مع شخصيات الإنمي وتقمص الشخصية والتعلق العاطفي بها