الخريف يبحث مع وزير التجارة الخارجية الفرنسي تعزيز التعاون الثنائي
الخميس / 28 / جمادى الأولى / 1444 هـ - 20:40 - الخميس 22 ديسمبر 2022 20:40
بحث وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف في الرياض، مع الوزير المنتدب لدى وزارة أوروبا والشؤون الخارجية المسؤول عن التجارة الخارجية والاستقطاب في الجمهورية الفرنسية أوليفيه بيشت، تعزيز التعاون الثنائي بين المملكة وفرنسا في قطاعي الصناعة والتعدين، والفرص الاستثمارية المتاحة للمستثمرين الفرنسيين في إطار رؤية المملكة 2030.
وجرى خلال اللقاء الذي حضره والوفد المرافق للوزير الفرنسي وعدد من قيادات منظومة الصناعة والثروة المعدنية، استعراض المبادرات التي أطلقتها المملكة، والمحفزات والتشريعات، التي أسهمت في تحسين البيئة الاستثمارية وتسهيلها أمام المستثمرين، وأعطي الجانب الفرنسي، صورة كاملة عن حجم الحراك الصناعي الذي تشهده المملكة، وجاذبية السوق للاستثمارات في مختلف المجالات.
وتتسم العلاقات بين المملكة وفرنسا بالنمو والتطور في كل المجالات، حيث بلغ حجم صادرات المملكة غير النفطية إلى فرنسا أكثر من 1.69 مليار ريال خلال عام 2021م، تصدرتها الحلي والمجوهرات، وخام الألمنيوم غير المخلوط، فيما بلغت واردات المملكة غير النفطية من فرنسا 13.14 مليارا، تتصدرها الأدوية، والمركبات وقطع الغيار.
يذكر أن قطاعي الصناعة والتعدين يسهمان بنصيب كبير في تحقيق الشراكة بين المملكة وفرنسا، حيث أسهم صندوق التنمية الصناعي في تمويل 27 مشروعا مشتركا مع فرنسا بقيمة تزيد عن 4,420 مليارات ريال، فيما تستضيف مدن الهيئة السعودية للمدن الصناعية عددا من المصانع لمستثمرين فرنسيين وآخرين سعوديين، ويصل عددها إلى 10 مصانع في عدة قطاعات صناعية منها: صناعة الكهرباء والأجهزة الكهربائية، والتصنيع الغذائي.
وجرى خلال اللقاء الذي حضره والوفد المرافق للوزير الفرنسي وعدد من قيادات منظومة الصناعة والثروة المعدنية، استعراض المبادرات التي أطلقتها المملكة، والمحفزات والتشريعات، التي أسهمت في تحسين البيئة الاستثمارية وتسهيلها أمام المستثمرين، وأعطي الجانب الفرنسي، صورة كاملة عن حجم الحراك الصناعي الذي تشهده المملكة، وجاذبية السوق للاستثمارات في مختلف المجالات.
وتتسم العلاقات بين المملكة وفرنسا بالنمو والتطور في كل المجالات، حيث بلغ حجم صادرات المملكة غير النفطية إلى فرنسا أكثر من 1.69 مليار ريال خلال عام 2021م، تصدرتها الحلي والمجوهرات، وخام الألمنيوم غير المخلوط، فيما بلغت واردات المملكة غير النفطية من فرنسا 13.14 مليارا، تتصدرها الأدوية، والمركبات وقطع الغيار.
يذكر أن قطاعي الصناعة والتعدين يسهمان بنصيب كبير في تحقيق الشراكة بين المملكة وفرنسا، حيث أسهم صندوق التنمية الصناعي في تمويل 27 مشروعا مشتركا مع فرنسا بقيمة تزيد عن 4,420 مليارات ريال، فيما تستضيف مدن الهيئة السعودية للمدن الصناعية عددا من المصانع لمستثمرين فرنسيين وآخرين سعوديين، ويصل عددها إلى 10 مصانع في عدة قطاعات صناعية منها: صناعة الكهرباء والأجهزة الكهربائية، والتصنيع الغذائي.