صندوق الاستثمارات يستحوذ على 9.5% من «سكاي بورن رينيوبلز» المتخصصة في تقنيات إنتاج طاقة الرياح البحرية
الاثنين / 18 / جمادى الأولى / 1444 هـ - 22:05 - الاثنين 12 ديسمبر 2022 22:05
استحوذ صندوق الاستثمارات العامة على ما يصل إلى 9.5% في شركة «سكاي بورن رينيوبلز»، الرائدة عالميا في مجال تطوير وتشغيل تقنيات إنتاج الطاقة باستخدام الرياح البحرية، إلى جانب «جلوبال إنفراستراكتشر بارتنرز»، الذي يعد أحد أهم المديرين العالميين في إدارة الأصول في قطاع البنية التحية. وستسهم الخطوة في تعزيز جهود مشاركة صندوق الاستثمارات العامة في تمكين نمو مصادر الطاقة النظيفة، وذلك عبر الاستثمار في منصة لإنتاج طاقة الرياح البحرية في مناطق عدة حول العالم.
وحسب بيان صادر عن الصندوق، تشمل أصول شركة «سكاي بورن رينيوبلز» حصصا في مشاريع قائمة أو قيد التنفيذ في كل من ألمانيا وفرنسا وتايوان، إلى جانب مشاريع متنوعة ومستقبلية، بهدف إنتاج أكثر من 30 جيجا واط من طاقة الرياح البحرية.
وتمتلك «سكاي بورن رينيوبلز» خبرات تمتد إلى أكثر من 20 عاما في مجال التطوير، إضافة إلى سجل واسع من الإنجازات يشمل تطوير ما يقارب من 7 جيجا واط حاليا، إضافة إلى الوجود في أكثر من 15 دولة بأوروبا وآسيا والدول المطلة على المحيط الهادئ.
ويمتلك صندوق الاستثمارات عددا من الاستثمارات الاستراتيجية في قطاعات منخفضة الكربون، مثل: المركبات الكهربائية، ومشاريع الطاقة الشمسية التي يهدف الصندوق فيها إلى تطوير 70% من قدرة توليد الطاقة المتجددة في المملكة بحلول 2030. ومن ذلك استثمارات متعددة في قطاع الطاقة المتجددة، مثل شركة أكواباور ومشروع سدير للطاقة الشمسية ومشروع شعيبة للطاقة الشمسية وقطاع المركبات الكهربائية، خلال الاستثمار في شركة السباقات البحرية الكهربائية المحدودة «E1 Series”، ولوسِد موتورز، وسير.
وأعلن الصندوق في سبتمبر 2021، نية تأسيس مبادرة السوق الطوعية لتداول الائتمان الكربوني من قبل صندوق الاستثمارات العامة ومجموعة تداول السعودية، والتي نتج عنها تنظيم مزادها الأول والأكبر من نوعه على مستوى العالم لتداول 1.4 مليون طن من الائتمان الكربوني في أكتوبر 2022.
وقال نائب المحافظ رئيس الإدارة العامة للاستثمارات الدولية في الصندوق تركي النويصر: «تؤكد هذه الصفقة تعزيز استهدافنا الاستثمار في القطاعات منخفضة الكربون، الذي يشمل مشاريع في مجال الطاقة الشمسية، وتوليد الطاقة، والمركبات الكهربائية، وطاقة الرياح البحرية، التي تلعب دورا أساسيا في تعزيز الجهود العالمية لخفض انبعاثات الكربون، ونعتقد أن هناك فرصا واسعة للنمو لشركة «سكاي بورن رينيوبلز».
وأضاف، «سيسهم استثمار الصندوق في «سكاي بورن رينيوبلز» وشراكته مع «جلوبال إنفراستراكتشر بارتنرز «، في تمكين الاستدامة والابتكار في التقنية، الأمر الذي يعزز مكانة المملكة بوصفها ممكنة لصناعات المستقبل وصانعة للفرص الجديدة».
من جهته، قال الشريك المؤسس لـصندوق «جلوبال إنفراستركتشر بارتنرز مات هارييس: «سعداء بكون صندوق الاستثمارات العامة أحد المستثمرين في «سكاي بورن رينيوبلز»، إذ تلعب طاقة الرياح البحرية دورا جوهريا في التحول إلى الطاقة النظيفة والمتجددة، ويؤكد هذا الاستثمار التزامنا بهذا التحول وذلك خلال النمو المتزايد لتوليد الطاقة المتجددة العالمية».
ويتماشى الاستثمار مع استراتيجية صندوق الاستثمارات العامة، التي تهدف إلى بناء شراكات اقتصادية استراتيجية على المدى الطويل لتحقيق عوائد مستدامة، وإطلاق فرص اقتصادية واعدة عالميا، تسهم في تمكين القطاعات الاستراتيجية وتطويرها، وفق مستهدفات الصندوق الرامية إلى تعظيم أصوله، وتنويع مصادر دخل المملكة بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030.
وحسب بيان صادر عن الصندوق، تشمل أصول شركة «سكاي بورن رينيوبلز» حصصا في مشاريع قائمة أو قيد التنفيذ في كل من ألمانيا وفرنسا وتايوان، إلى جانب مشاريع متنوعة ومستقبلية، بهدف إنتاج أكثر من 30 جيجا واط من طاقة الرياح البحرية.
وتمتلك «سكاي بورن رينيوبلز» خبرات تمتد إلى أكثر من 20 عاما في مجال التطوير، إضافة إلى سجل واسع من الإنجازات يشمل تطوير ما يقارب من 7 جيجا واط حاليا، إضافة إلى الوجود في أكثر من 15 دولة بأوروبا وآسيا والدول المطلة على المحيط الهادئ.
ويمتلك صندوق الاستثمارات عددا من الاستثمارات الاستراتيجية في قطاعات منخفضة الكربون، مثل: المركبات الكهربائية، ومشاريع الطاقة الشمسية التي يهدف الصندوق فيها إلى تطوير 70% من قدرة توليد الطاقة المتجددة في المملكة بحلول 2030. ومن ذلك استثمارات متعددة في قطاع الطاقة المتجددة، مثل شركة أكواباور ومشروع سدير للطاقة الشمسية ومشروع شعيبة للطاقة الشمسية وقطاع المركبات الكهربائية، خلال الاستثمار في شركة السباقات البحرية الكهربائية المحدودة «E1 Series”، ولوسِد موتورز، وسير.
وأعلن الصندوق في سبتمبر 2021، نية تأسيس مبادرة السوق الطوعية لتداول الائتمان الكربوني من قبل صندوق الاستثمارات العامة ومجموعة تداول السعودية، والتي نتج عنها تنظيم مزادها الأول والأكبر من نوعه على مستوى العالم لتداول 1.4 مليون طن من الائتمان الكربوني في أكتوبر 2022.
وقال نائب المحافظ رئيس الإدارة العامة للاستثمارات الدولية في الصندوق تركي النويصر: «تؤكد هذه الصفقة تعزيز استهدافنا الاستثمار في القطاعات منخفضة الكربون، الذي يشمل مشاريع في مجال الطاقة الشمسية، وتوليد الطاقة، والمركبات الكهربائية، وطاقة الرياح البحرية، التي تلعب دورا أساسيا في تعزيز الجهود العالمية لخفض انبعاثات الكربون، ونعتقد أن هناك فرصا واسعة للنمو لشركة «سكاي بورن رينيوبلز».
وأضاف، «سيسهم استثمار الصندوق في «سكاي بورن رينيوبلز» وشراكته مع «جلوبال إنفراستراكتشر بارتنرز «، في تمكين الاستدامة والابتكار في التقنية، الأمر الذي يعزز مكانة المملكة بوصفها ممكنة لصناعات المستقبل وصانعة للفرص الجديدة».
من جهته، قال الشريك المؤسس لـصندوق «جلوبال إنفراستركتشر بارتنرز مات هارييس: «سعداء بكون صندوق الاستثمارات العامة أحد المستثمرين في «سكاي بورن رينيوبلز»، إذ تلعب طاقة الرياح البحرية دورا جوهريا في التحول إلى الطاقة النظيفة والمتجددة، ويؤكد هذا الاستثمار التزامنا بهذا التحول وذلك خلال النمو المتزايد لتوليد الطاقة المتجددة العالمية».
ويتماشى الاستثمار مع استراتيجية صندوق الاستثمارات العامة، التي تهدف إلى بناء شراكات اقتصادية استراتيجية على المدى الطويل لتحقيق عوائد مستدامة، وإطلاق فرص اقتصادية واعدة عالميا، تسهم في تمكين القطاعات الاستراتيجية وتطويرها، وفق مستهدفات الصندوق الرامية إلى تعظيم أصوله، وتنويع مصادر دخل المملكة بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030.
- يستثمر صندوق الاستثمارات إلى جانب «جلوبال إنفراستراكتشر بارتنرز» أحد أهم المديرين العالميين في إدارة الأصول بقطاع البنية التحية، في شركة سكاي بورن رينيوبلز، وهي أحد المطورين والمشغلين الرئيسيين في العالم لمحطات طاقة الرياح البحرية
- تمتلك« سكاي بورن رينيوبلز» خبرة تمتد أكثر من 20 عاما في مجال تطوير وتشغيل تقنيات إنتاج طاقة الرياح البحرية، إضافة إلى سجل واسع من الإنجازات، يشمل تطوير ما يقارب 7 جيجا وات، وتوجد في أكثر من 15 دولة في أوروبا وآسيا والدول المطلة على المحيط الهادئ
- ستسهم الخطوة في تعزيز جهود مشاركة الصندوق في تمكين نمو مصادر الطاقة النظيفة، كما يتماشى الاستثمار مع استراتيجية الصندوق التي تهدف إلى بناء شراكات اقتصادية استراتيجية، وتحقيق عوائد مستدامة، وإطلاق فرص اقتصادية واعدة عالميا