تفاهم سعودي قرغيزي في مجال الحماية البيئية
الأربعاء / 29 / ربيع الثاني / 1444 هـ - 23:07 - الأربعاء 23 نوفمبر 2022 23:07
أكد وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبد الرحمن الفضلي، أهمية تطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية والثقافية والعلمية بين المملكة وجمهورية قرغيزستان، والتأكيد على تعزيزها من خلال وضع الآليات والبرامج المشتركة بين البلدين.
جاء ذلك خلال الاجتماع الوزاري للدورة الثالثة للجنة السعودية القرغيزية المشتركة الذي اختتم أعماله أمس بالرياض، برئاسة وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبد الرحمن الفضلي، والنائب الأول لرئيس وزراء قرغيزستان عادل بيك قاسم علييف.
وشهد الطرفان توقيع مذكرة تفاهم في مجال الحماية البيئية بين وزارة البيئة والمياه والزراعة في المملكة، ووزارة الموارد الطبيعية والبيئة والإشراف الفني في جمهورية قرغيزستان؛ بهدف تعزيز التعاون بين البلدين في مختلف مجالات البيئة والتنوع الأحيائي، وحمايتها والمحافظة عليها، بالإضافة إلى تنمية الغطاء النباتي والحد من التلوث ومكافحة التصحر، والالتزام باتخاذ التدابير الضرورية للحد من آثارها على البيئة والإنسان.
وأوضح الفضلي أن هذا الاجتماع يمثل خطوة عملية لتعزيز التعاون بين البلدين، وأداة فعالة في تعزيز التعاون بينهما، فضلا عن تفعيل الاتفاقية العامة الموقعة في بشكيك بين البلدين في عام 2014م، مشيرا إلى وجود العديد من الفرص الواعدة للتعاون في المجالات التجارية والاستثمارية والتقنية والعلمية، مثمنا دور القطاع الخاص في تنفيذ مشاريع التعاون الاقتصادي المتعلقة بالتبادل التجاري والاستثماري بين البلدين، وأهمية توفير المناخ المناسب والمحفز لهذا القطاع حتى يتمكن من ترجمة الفرص الاقتصادية المتاحة إلى مشاريع عملية ذات جدوى للبلدين.
جاء ذلك خلال الاجتماع الوزاري للدورة الثالثة للجنة السعودية القرغيزية المشتركة الذي اختتم أعماله أمس بالرياض، برئاسة وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبد الرحمن الفضلي، والنائب الأول لرئيس وزراء قرغيزستان عادل بيك قاسم علييف.
وشهد الطرفان توقيع مذكرة تفاهم في مجال الحماية البيئية بين وزارة البيئة والمياه والزراعة في المملكة، ووزارة الموارد الطبيعية والبيئة والإشراف الفني في جمهورية قرغيزستان؛ بهدف تعزيز التعاون بين البلدين في مختلف مجالات البيئة والتنوع الأحيائي، وحمايتها والمحافظة عليها، بالإضافة إلى تنمية الغطاء النباتي والحد من التلوث ومكافحة التصحر، والالتزام باتخاذ التدابير الضرورية للحد من آثارها على البيئة والإنسان.
وأوضح الفضلي أن هذا الاجتماع يمثل خطوة عملية لتعزيز التعاون بين البلدين، وأداة فعالة في تعزيز التعاون بينهما، فضلا عن تفعيل الاتفاقية العامة الموقعة في بشكيك بين البلدين في عام 2014م، مشيرا إلى وجود العديد من الفرص الواعدة للتعاون في المجالات التجارية والاستثمارية والتقنية والعلمية، مثمنا دور القطاع الخاص في تنفيذ مشاريع التعاون الاقتصادي المتعلقة بالتبادل التجاري والاستثماري بين البلدين، وأهمية توفير المناخ المناسب والمحفز لهذا القطاع حتى يتمكن من ترجمة الفرص الاقتصادية المتاحة إلى مشاريع عملية ذات جدوى للبلدين.