تطوير منطقة أنجكور بحثا عن نوع جديد من الزوار
الاثنين / 27 / ربيع الثاني / 1444 هـ - 21:06 - الاثنين 21 نوفمبر 2022 21:06
تعد أنجكور، العاصمة القديمة لإمبراطورية الخمير في كمبوديا الحديثة، أحد المقاصد الأكثر جذبا في العالم، حيث يزداد عدد السياح الذين يجوبون الموقع المدرج ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي، بصورة مستدامة منذ أعوام كثيرة.
وبعد جائحة كورونا وإغلاق كمبوديا حدودها لأشهر عدة، سمح للأجانب بدخول البلاد منذ نوفمبر 2021، ولكن لم تعد أعداد الزائرين بعد لمستويات ما قبل جائحة كورونا.
ويقول نيك راي، مؤلف دليل سفر لونلي بلانيت إلى كمبوديا «طوال عامين لم يكن هناك تقريبا أي سياحة في أنجكور، الآن بدأت الأمور تعود لطبيعتها مجددا ولكن ببطء شديد».
ويتفق أصحاب الفنادق والقائمون على تنظيم الرحلات على أن أنجكور وسيام ريب يجب ألا تكونا تجربة تقام مرة واحدة في العمر، بدلا من ذلك هم يريدون تحويل المنطقة إلى مقصد يتيح للسياح العودة والبقاء لفترة أطول.
وبعد جائحة كورونا وإغلاق كمبوديا حدودها لأشهر عدة، سمح للأجانب بدخول البلاد منذ نوفمبر 2021، ولكن لم تعد أعداد الزائرين بعد لمستويات ما قبل جائحة كورونا.
ويقول نيك راي، مؤلف دليل سفر لونلي بلانيت إلى كمبوديا «طوال عامين لم يكن هناك تقريبا أي سياحة في أنجكور، الآن بدأت الأمور تعود لطبيعتها مجددا ولكن ببطء شديد».
ويتفق أصحاب الفنادق والقائمون على تنظيم الرحلات على أن أنجكور وسيام ريب يجب ألا تكونا تجربة تقام مرة واحدة في العمر، بدلا من ذلك هم يريدون تحويل المنطقة إلى مقصد يتيح للسياح العودة والبقاء لفترة أطول.