الشاعر الكويتي مزيد الوسمي يُتَوِّجَ بلقب «شاعر الراية» وجائزة بقيمة مليون ريال
الاحد / 26 / ربيع الثاني / 1444 هـ - 13:29 - الاحد 20 نوفمبر 2022 13:29
أُسدل الستار على مسابقة برنامج «شاعر الراية» المليونية، والتي نظمتها «هيئة الإذاعة والتلفزيون» في إطار استراتيجيتها المستندة على رؤية القيادة الداعمة للأدب والشعر، واكتشاف مواهب أبناء وبنات الوطن وتسخيرها لدعم ثقافة المجتمع السعودي، بما يخدم القيم والتوجهات الوطنية والاجتماعية والإنسانية، وذلك بتتويج الشاعر الكويتي مزيد الوسمي بلقب البرنامج وجائزته البالغ قيمتها مليون ريال، فيما حصل الشاعر القطري صالح النشيرا على المركز الثاني وجائزة بقيمة 500 ألف ريال، فيما حصل الشعراء الأربعة الآخرين وهم ضيف الله الأزلع، ورفعان العرجاني، وخالد الحويكم، و عثمان الشهري، على جوائز مالية متفاوتة بلغت قيمتها 600 ألف ريال.
وجاء اَلتَّتْوِيجُ بحضور صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن عبدالمحسن شخصية البرنامج الاعتبارية، وحشد كبير من المهتمين بمجالي الثقافة والأدب، علاوة على جمهور البرنامج الذي بث على الهواء مباشرةً.
واستطاع «شاعر الراية» إضفاء أجواءً من الحماس والتفاؤل، حيث تمكن وخلال عشر حلقات مباشرة بثت على «القناة السعودية الأولى» من خلق قاعدة جماهيرية واسعة، وصناعة منصة حديثة للشعر والشعراء في المملكة ترتكز على حاضر مجيد وماضي تليد، حتى باتت المشاركة في البرنامج شهادة ووسام للشعراء المشاركين.
ومن المتوقع أن يسفر موسم البرنامج الأول عن ،خلق العديد من الأسماء اللامعة صاحبة القدرات الشعرية اللافتة والمبهرة، والتي ستواصل الارتقاء بدور الشعر في تعزيز القيم والثوابت باعتباره تراثًا حضاريًا أصيلًا، بالإضافة إلى إبراز دور المملكة بصفتها حاضنةً للإبداع والمبدعين، ومهادًا وموردًا خصبًا ومتجددًا للأداب والفنون والعلوم الإنسانية.
تجدر الإشارة إلى أن البرنامج برهن على أنه أكاديمية لصناعة الشعر وليس برنامجًا تنافسيًا فحسب، حيث أنه عمل وبشكلٍ ملحوظ على تنمية مهارات منتسبيه، وتوجيههم بأسلوبٍ نقدي محترف، وصولًا إلى تمكينهم من الاستمرار والوصول إلى مستويات مميزة، متميزًا بتنوع واختلاف ثقافات الشعراء المشاركين به والذين مثلوا مناطق مختلفة من الخليج ، مما بين بجلاء احتضان المملكة لتنوع جمالي مدهش ومواهب شعرية ذات قدرة فائقة على الإبداع والتجديد.
وجاء اَلتَّتْوِيجُ بحضور صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن عبدالمحسن شخصية البرنامج الاعتبارية، وحشد كبير من المهتمين بمجالي الثقافة والأدب، علاوة على جمهور البرنامج الذي بث على الهواء مباشرةً.
واستطاع «شاعر الراية» إضفاء أجواءً من الحماس والتفاؤل، حيث تمكن وخلال عشر حلقات مباشرة بثت على «القناة السعودية الأولى» من خلق قاعدة جماهيرية واسعة، وصناعة منصة حديثة للشعر والشعراء في المملكة ترتكز على حاضر مجيد وماضي تليد، حتى باتت المشاركة في البرنامج شهادة ووسام للشعراء المشاركين.
ومن المتوقع أن يسفر موسم البرنامج الأول عن ،خلق العديد من الأسماء اللامعة صاحبة القدرات الشعرية اللافتة والمبهرة، والتي ستواصل الارتقاء بدور الشعر في تعزيز القيم والثوابت باعتباره تراثًا حضاريًا أصيلًا، بالإضافة إلى إبراز دور المملكة بصفتها حاضنةً للإبداع والمبدعين، ومهادًا وموردًا خصبًا ومتجددًا للأداب والفنون والعلوم الإنسانية.
تجدر الإشارة إلى أن البرنامج برهن على أنه أكاديمية لصناعة الشعر وليس برنامجًا تنافسيًا فحسب، حيث أنه عمل وبشكلٍ ملحوظ على تنمية مهارات منتسبيه، وتوجيههم بأسلوبٍ نقدي محترف، وصولًا إلى تمكينهم من الاستمرار والوصول إلى مستويات مميزة، متميزًا بتنوع واختلاف ثقافات الشعراء المشاركين به والذين مثلوا مناطق مختلفة من الخليج ، مما بين بجلاء احتضان المملكة لتنوع جمالي مدهش ومواهب شعرية ذات قدرة فائقة على الإبداع والتجديد.