100 مشارك في دورة رفع ثقافة الادخار بغرفة مكة
الاحد / 12 / ربيع الثاني / 1444 هـ - 21:08 - الاحد 6 نوفمبر 2022 21:08
نظمت الغرفة التجارية بمكة المكرمة بالتعاون المركز الوطني للمسؤولية الاجتماعية وبنك البلاد دورة تدريبية مفتوحة بعنوان (ثقافة الادخار)، بمناسبة اليوم العالمي للادخار، ضمن برنامج الادخار أسلوب حياة، واستقطبت الدورة أكثر من 100 شخص؛ بينهم أكثر من 40 طالبة من طالبات المدارس الأهلية بمكة المكرمة من المسجلات في برنامج «ريالي» للوعي المالي.
وهدفت الدورة إلى رفع الوعي بثقافة الادخار والتخطيط للميزانية الشخصية والأسرية وتقسيم الدخل وإدارة المصاريف والتحول إلى فرد فعال في الأسرة، وهدفت أيضا إلى توضيح بعض لمفاهيم المالية التي قد تختلط على البعض، مثل الخلط بين مفهوم الادخار ومبالغ الطوارئ، وكذلك القيمة الفعلية للمبالغ المدخرة نظرا للعوامل الاقتصادية الكبرى، وخطر الادخار بلا هدف استثماري واضح، وقدمها المدرب المعتمد في الوعي المالي والادخار الدكتور سلطان الحمزي.
وأوضح الأمين العام المكلف للغرفة التجارية بمكة المكرمة المهندس عصمت معتوق أن الدورة التي تأتي ضمن الالتزام بخدمة المجتمع تشكل التزاما مستمرا للمساهمة في تحقيق التنمية الاقتصادية والمستدامة انطلاقا من رفع وعي الأفراد بإدارة ميزانيتهم الشخصية والأسرية بطريقة علمية صحيحة. وأضاف «استهداف الأجيال الجديدة ببرامج رفع الوعي أيا كان مجالها؛ سيضمن لنا بإذن الله مجتمعا قويا وفعالا؛ لأننا في غرفة مكة المكرمة نعلم أن الإنسان هو لبنة التطور الأولى، وأن الوعي هو الساعد المحرك للعمليات التنموية، واليوم نحن نتكامل مع عدد من الجهات لرفع الوعي المالي، والتخطيط المالي في منظومة متناغمة ستعود بالنفع على وطننا ومجتمعنا».
وهدفت الدورة إلى رفع الوعي بثقافة الادخار والتخطيط للميزانية الشخصية والأسرية وتقسيم الدخل وإدارة المصاريف والتحول إلى فرد فعال في الأسرة، وهدفت أيضا إلى توضيح بعض لمفاهيم المالية التي قد تختلط على البعض، مثل الخلط بين مفهوم الادخار ومبالغ الطوارئ، وكذلك القيمة الفعلية للمبالغ المدخرة نظرا للعوامل الاقتصادية الكبرى، وخطر الادخار بلا هدف استثماري واضح، وقدمها المدرب المعتمد في الوعي المالي والادخار الدكتور سلطان الحمزي.
وأوضح الأمين العام المكلف للغرفة التجارية بمكة المكرمة المهندس عصمت معتوق أن الدورة التي تأتي ضمن الالتزام بخدمة المجتمع تشكل التزاما مستمرا للمساهمة في تحقيق التنمية الاقتصادية والمستدامة انطلاقا من رفع وعي الأفراد بإدارة ميزانيتهم الشخصية والأسرية بطريقة علمية صحيحة. وأضاف «استهداف الأجيال الجديدة ببرامج رفع الوعي أيا كان مجالها؛ سيضمن لنا بإذن الله مجتمعا قويا وفعالا؛ لأننا في غرفة مكة المكرمة نعلم أن الإنسان هو لبنة التطور الأولى، وأن الوعي هو الساعد المحرك للعمليات التنموية، واليوم نحن نتكامل مع عدد من الجهات لرفع الوعي المالي، والتخطيط المالي في منظومة متناغمة ستعود بالنفع على وطننا ومجتمعنا».