أعمال

منظمة العمل الدولية

أفادت بأن تقديراتها للربع الثالث من 2022م تشير إلى أن مستوى ساعات العمل كان أقل بنسبة 1.5% من مستويات ما قبل الجائحة، الأمر الذي يمثل عجزا قدره 40 مليون وظيفة بدوام كامل.

وأوضحت المنظمة في تقرير لها أن آفاق أسواق العمل العالمية ساءت في الأشهر الأخيرة، مشيرة إلى أنه إذا استمرت الاتجاهات الحالية، فإن الوظائف الشاغرة ستزداد ندرة، بينما سيتدهور نمو الوظائف على مستوى العالم بشكل كبير خلال المدة المتبقية من العام.

وأشارت إلى أن التباطؤ في النمو الاقتصادي والطلب الكلي سيؤديان إلى تقليل الطلب على العمال، حيث تؤثر حالة عدم اليقين وتدهور التوقعات على فرص التوظيف.