10 فوائد لمنصة التوظيف الموحدة أهمها تحجيم المحسوبيات ورفع جودة الأداء
السبت / 4 / ربيع الثاني / 1444 هـ - 22:46 - السبت 29 أكتوبر 2022 22:46
أكد مختصون في الموارد البشرية أن إنشاء منصة وطنية للتوظيف سيحقق 10 فوائد على الأقل، أبرزها: رفع مستوى الجودة في الأداء الوظيفي والحد من المحسوبيات وتحقيق أفضل بديل بين بدائل الوظائف المطروحة على المنصة، متوقعين أن تشهد المنصة حراكا للتنقل بين الوظائف، حتى بالنسبة للموظفين القدامى للبحث عن البديل الأفضل.
وانطلقت المرحلة التجريبية للمنصة الوطنية الموحدة للتوظيف «جدارات» في 16 أكتوبر 2022. وتعمل المنصة التي يشغلها ويشرف عليها صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف)، خلال مرحلة الإطلاق التجريبية، على دمج بيانات طالبي العمل وأصحاب الأعمال المسجلين في منصتي «طاقات» و»جدارة»، وتحويلهم للمنصة الجديدة، حيث تتيح لهم المنصة الاطلاع على فرص العمل في القطاعين العام والخاص، والتقديم عليها، دون أن تتأثر بياناتهم أو مزاياهم السابقة. وأشار هدف إلى أن المراحل القادمة من المنصة ستتضمن مزايا وخدمات إضافية سيعلن عنها في حينه.
وكان مجلس الوزراء أقر في فبراير 2021، إنشاء منصة وطنية موحدة باسم (المنصة الوطنية الموحدة للتوظيف)، تشمل قاعدة بيانات لطالبي العمل في القطاعين العام والخاص، على أن يكون الهدف من المنصة هو توحيد وتحسين ورفع كفاية الإجراءات الخاصة باستقبال ومعالجة جميع متطلبات التوظيف لجميع الأطراف ذوي العلاقة، وتحقيق الكفاية والفاعلية والدقة والشفافية وعدالة تقديم التوظيف.
بديل مناسب
ذكر عضو لجنة الموارد البشرية بغرفة الرياض ماجد القعيط، أن المنصة هي البديل عن المنصة السابقة التي لم يكتب لها النجاح، حيث عملت الوزارة طوال الفترة السابقة على الإعداد لإنشاء منصة موحدة تتلافى سلبيات تعدد المنصات واختلاف وتضارب أهدافها، فبدأت أولا بجمع البيانات اللازمة وتصنيفها بشكل احترافي، لتكون بيانات متاحة لمختلف الأغراض، فهي ليست للتوظيف فقط ، وانما كمؤشرات لسوق العمل والوظائف وللتخطيط للمستقبل للقطاعين العام والخاص.
باحث وليس عاطلا
أضاف القعيط ، المنصة الجديدة تتعامل مع المرشح للوظيفة على أنه باحث عن عمل وليس عاطلا، لذلك فإن من هم على رأس العمل يمكنهم البحث عن عمل أيضا، باعتبار أن البحث عملية مستمرة ، كما أن صاحب العمل يعرف عن الوضع السابق لمرن يريد شغل الوظيفة الشاغرة في منشأته، وكل ذلك يتم بشكل واضح وشفاف من خلال المنصة الجديدة والموحدة.
ولفت إلى منصات مثل طاقات وجدارة وغيرها كانت مكلفة ولم تحقق المطلوب بل كانت أما متضاربة في المعلومات أو أنها تقوم بنفس الأداء، مبينا أن المنصة الجديدة ستعيد تعريف مفهوم البطالة التي كانت تفهم سابقا بمفهوم آخر، في ظل المفهوم الجديد الذي يجعل من الوظيفة ديناميكية.
تغيير الوظائف
توقع عضو لجنة الموارد البشرية السابق بغرفة الشرقية سليمان السهيل، زيادة أعداد من سيستخدمون المنصة للبحث عن وظائف جديدة تكون أفضل من الوظائف التي يشغلونها، حيث إن دمج التقاعد والتأمينات والتوظيف المرن يدعم ذلك، مبينا أن كثيرا من الموظفين يلجؤون، ومن باب التغيير، للحصول على وظائف يرون أنها أفضل ليس فقط في الراتب، بل إن بعض الوظائف قد تكون أقل في الراتب ولكنها مناسبة من حيث الوقت للموظف الذي قد تكون لديه التزامات أخرى.
جانبان مهمان
لفت السهيل إلى أن المنصة تشمل جانبين مهمين، الأول: أن المعلومات التي ستوفرها ستكون شمولية في تصنيفها وتسلسلها المنطقي. والثاني: تميزها بالمرونة وسهولة التعامل معها، مشيرا إلى أن المنصة ستخدم شريحة كبيرة جدَا من الباحثين عن العمل وتسهل عملية الاتصال بين طالب العمل وصاحب العمل، كما أنها ستوفر نفقات إعلانات التوظيف المختلفة وهذا أمر مهم جدا للمنشآت.
تفعيل التخصص
بدوره، أفاد المدير العام للموارد البشرية السابق بالشركة الوطنية للكهرباء حسن الدليجان، بأن المنصة الجديدة بحسب ما ترشح عن هدفها أنها ستكون شاملة، مشيرا إلى أن المنصة ستعمل على تسهيل الوصول إلى أنسب المتقدمين لشغل مختلف الوظائف، وهو هدف مهم لمختلف المنشآت إضافة إلى تحقيق جودة الأداء في مختلف الوظائف.
وشدد على أن المختصين بالموارد والمتقدمين للوظائف المختلفة بحسب تخصصاتهم يأملون أن يكون التوجه على أساس التخصص الدقيق وبما يؤدي إلى أعلى معدلات تحقيق الجودة في أداء الأعمال وحتى لا يكون هناك فاقد بسبب عدم وجود آليات التخصص المناسب لدى بعض شاغلي الوظائف.
الاهتمام بالمهارات
من جانبه، توقع عضو لجنة الموارد البشرية السابق بغرفة الشرقية عبدالعزيز الفياض، أن تسهم المنصة الجديدة في تقليص المنصات وتقليل تشتت المتعاملين معها من مختصين في الموارد وطالبي عمل وممثلي شركات، لافتا إلى أن التركيز في هذه المرحلة سيكون على المهارات التي تحقق أفضل مستوى متقن لأداء الأعمال، مشددا على أن الفرق الأساسي بين المنصة الجديدة وبرنامج «جدارة « أن الأخير يركز على الشهادات العلمية فقط والمؤهلات التي يتم الحصول عليها من الجامعات والمعاهد بينما ستكون المنصة شاملة ويكون تركيزها على المهارات.
ترفع الموثوقية
ذكر رئيس غرفة الاحساء السابق المهندس صالح العفالق، أن المنصة الموحدة توفر درجة عالية من الموثوقية والشفافية، حيث يمكن اختبار الكوادر المتقدمة والتأكد من مستوى الأداء لديهم بعد الاطلاع على سيرهم الذاتية.
وأكد أن مخرجات المنصة إذا تم الاعتماد عليها وتطبيقها بإحكام، فلن يكون هناك مكان للمحسوبيات في تعيين من لا يستحق في مواقع عمل تتطلب جهود مختصين على مستوى عال من الأداء في مختلف القطاعات، مشيرا إلى أن الأمر يحتاج إلى المتابعة.
وأوضح بأن المنصة الموحدة ستكون حدثا مهما لاستقطاب الكوادر المؤهلة للقطاع العام، حيث إن الإعلانات التي تصدر من الجهات العامة خلال الفترة السابقة يكاد لا يعلم بها سوى بعض العاملين في الجهة وأفراد معدودين من خارجها، بينما سيكون الوضع مختلفا عند انطلاق المنصة.
حصر الوظائف
أفاد أحد المختصين في الموارد سلام الشمري، بأن المطلوب من المنصة حصر الوظائف القيادية والمتوسطة في القطاع الخاص وإنشاء برنامج للإحلال وتعيين مواطنين كنواب ومساعدين لشاغلي المناصب القيادية مع تحمل الوزارة جزء من الراتب حتى يتم تدريب المواطن ولا يكون العبء كله على المنشاة، حيث إنه يلاحظ أن كثيرا من المناصب القيادية مشغولة بأجانب من عشرات السنين وبدون تدريب.
إعلانات تفاعلية
بدوره، يأمل المهتم بالموارد البشرية عبدالعزيز الناصر أن تتيح المنصة مركزا للمعلومات التفاعلية اللحظية عن الشواغر التي يتم الإعلان عنها أولا بأول، كما تعطى ميزات للمنشأة المعلنة عن الوظائف؛ ليكون ذلك تحفيزا لها ولغيرها من المنشآت لطرح المزيد، كما يجب أن يشتمل كل إعلان وظيفي على التوصيف المطلوب لكل وظيفة وتفاصيل العقد والمميزات.
سلبيات «طاقات»
أما المختص في الموارد البشرية حسين العيسى، فأكد ضرورة أن تتجاوز المنصة الجديدة ما سماه « سلبيات طاقات» وتتوافر فيها أحدث التقنيات والسيرفرات، ويسهل التواصل عبرها مع الشركات التي تقدم الوظائف، لافتا إلى أن إطلاق وزارة الموارد برنامج العمل المرن، سيدعم أهمية وجود المنصة التي من المفترض أن تكون شاملة.
أبرز 6 خدمات للمنصة
• تسجيل إجراءات إعلانات التوظيف لمختلف الجهات
• إدارة حسابات طالبي العمل وإدارة صلاحيات الوصول وكتابة السير الذاتية وتصديقها آليا
• توثيق البيانات والمعلومات الأساسية لطالبي العمل وتوثيق المؤهلات والتخصصات
• توفير جميع أنواع المخرجات ولوحات المعلومات القياسية والإحصاءات
• أتمتة العمليات
• تسجيل وثائق التعيين
3 جوانب من رؤية المملكة تحققها المنصة
• توطين الوظائف
• خفض نسبة البطالة
• التخفيض التدريجي للعمالة الوافدة
10 فوائد لمنصة التوظيف الموحدة أهمها تحجيم المحسوبيات ورفع جودة الأداء
وانطلقت المرحلة التجريبية للمنصة الوطنية الموحدة للتوظيف «جدارات» في 16 أكتوبر 2022. وتعمل المنصة التي يشغلها ويشرف عليها صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف)، خلال مرحلة الإطلاق التجريبية، على دمج بيانات طالبي العمل وأصحاب الأعمال المسجلين في منصتي «طاقات» و»جدارة»، وتحويلهم للمنصة الجديدة، حيث تتيح لهم المنصة الاطلاع على فرص العمل في القطاعين العام والخاص، والتقديم عليها، دون أن تتأثر بياناتهم أو مزاياهم السابقة. وأشار هدف إلى أن المراحل القادمة من المنصة ستتضمن مزايا وخدمات إضافية سيعلن عنها في حينه.
وكان مجلس الوزراء أقر في فبراير 2021، إنشاء منصة وطنية موحدة باسم (المنصة الوطنية الموحدة للتوظيف)، تشمل قاعدة بيانات لطالبي العمل في القطاعين العام والخاص، على أن يكون الهدف من المنصة هو توحيد وتحسين ورفع كفاية الإجراءات الخاصة باستقبال ومعالجة جميع متطلبات التوظيف لجميع الأطراف ذوي العلاقة، وتحقيق الكفاية والفاعلية والدقة والشفافية وعدالة تقديم التوظيف.
بديل مناسب
ذكر عضو لجنة الموارد البشرية بغرفة الرياض ماجد القعيط، أن المنصة هي البديل عن المنصة السابقة التي لم يكتب لها النجاح، حيث عملت الوزارة طوال الفترة السابقة على الإعداد لإنشاء منصة موحدة تتلافى سلبيات تعدد المنصات واختلاف وتضارب أهدافها، فبدأت أولا بجمع البيانات اللازمة وتصنيفها بشكل احترافي، لتكون بيانات متاحة لمختلف الأغراض، فهي ليست للتوظيف فقط ، وانما كمؤشرات لسوق العمل والوظائف وللتخطيط للمستقبل للقطاعين العام والخاص.
باحث وليس عاطلا
أضاف القعيط ، المنصة الجديدة تتعامل مع المرشح للوظيفة على أنه باحث عن عمل وليس عاطلا، لذلك فإن من هم على رأس العمل يمكنهم البحث عن عمل أيضا، باعتبار أن البحث عملية مستمرة ، كما أن صاحب العمل يعرف عن الوضع السابق لمرن يريد شغل الوظيفة الشاغرة في منشأته، وكل ذلك يتم بشكل واضح وشفاف من خلال المنصة الجديدة والموحدة.
ولفت إلى منصات مثل طاقات وجدارة وغيرها كانت مكلفة ولم تحقق المطلوب بل كانت أما متضاربة في المعلومات أو أنها تقوم بنفس الأداء، مبينا أن المنصة الجديدة ستعيد تعريف مفهوم البطالة التي كانت تفهم سابقا بمفهوم آخر، في ظل المفهوم الجديد الذي يجعل من الوظيفة ديناميكية.
تغيير الوظائف
توقع عضو لجنة الموارد البشرية السابق بغرفة الشرقية سليمان السهيل، زيادة أعداد من سيستخدمون المنصة للبحث عن وظائف جديدة تكون أفضل من الوظائف التي يشغلونها، حيث إن دمج التقاعد والتأمينات والتوظيف المرن يدعم ذلك، مبينا أن كثيرا من الموظفين يلجؤون، ومن باب التغيير، للحصول على وظائف يرون أنها أفضل ليس فقط في الراتب، بل إن بعض الوظائف قد تكون أقل في الراتب ولكنها مناسبة من حيث الوقت للموظف الذي قد تكون لديه التزامات أخرى.
جانبان مهمان
لفت السهيل إلى أن المنصة تشمل جانبين مهمين، الأول: أن المعلومات التي ستوفرها ستكون شمولية في تصنيفها وتسلسلها المنطقي. والثاني: تميزها بالمرونة وسهولة التعامل معها، مشيرا إلى أن المنصة ستخدم شريحة كبيرة جدَا من الباحثين عن العمل وتسهل عملية الاتصال بين طالب العمل وصاحب العمل، كما أنها ستوفر نفقات إعلانات التوظيف المختلفة وهذا أمر مهم جدا للمنشآت.
تفعيل التخصص
بدوره، أفاد المدير العام للموارد البشرية السابق بالشركة الوطنية للكهرباء حسن الدليجان، بأن المنصة الجديدة بحسب ما ترشح عن هدفها أنها ستكون شاملة، مشيرا إلى أن المنصة ستعمل على تسهيل الوصول إلى أنسب المتقدمين لشغل مختلف الوظائف، وهو هدف مهم لمختلف المنشآت إضافة إلى تحقيق جودة الأداء في مختلف الوظائف.
وشدد على أن المختصين بالموارد والمتقدمين للوظائف المختلفة بحسب تخصصاتهم يأملون أن يكون التوجه على أساس التخصص الدقيق وبما يؤدي إلى أعلى معدلات تحقيق الجودة في أداء الأعمال وحتى لا يكون هناك فاقد بسبب عدم وجود آليات التخصص المناسب لدى بعض شاغلي الوظائف.
الاهتمام بالمهارات
من جانبه، توقع عضو لجنة الموارد البشرية السابق بغرفة الشرقية عبدالعزيز الفياض، أن تسهم المنصة الجديدة في تقليص المنصات وتقليل تشتت المتعاملين معها من مختصين في الموارد وطالبي عمل وممثلي شركات، لافتا إلى أن التركيز في هذه المرحلة سيكون على المهارات التي تحقق أفضل مستوى متقن لأداء الأعمال، مشددا على أن الفرق الأساسي بين المنصة الجديدة وبرنامج «جدارة « أن الأخير يركز على الشهادات العلمية فقط والمؤهلات التي يتم الحصول عليها من الجامعات والمعاهد بينما ستكون المنصة شاملة ويكون تركيزها على المهارات.
ترفع الموثوقية
ذكر رئيس غرفة الاحساء السابق المهندس صالح العفالق، أن المنصة الموحدة توفر درجة عالية من الموثوقية والشفافية، حيث يمكن اختبار الكوادر المتقدمة والتأكد من مستوى الأداء لديهم بعد الاطلاع على سيرهم الذاتية.
وأكد أن مخرجات المنصة إذا تم الاعتماد عليها وتطبيقها بإحكام، فلن يكون هناك مكان للمحسوبيات في تعيين من لا يستحق في مواقع عمل تتطلب جهود مختصين على مستوى عال من الأداء في مختلف القطاعات، مشيرا إلى أن الأمر يحتاج إلى المتابعة.
وأوضح بأن المنصة الموحدة ستكون حدثا مهما لاستقطاب الكوادر المؤهلة للقطاع العام، حيث إن الإعلانات التي تصدر من الجهات العامة خلال الفترة السابقة يكاد لا يعلم بها سوى بعض العاملين في الجهة وأفراد معدودين من خارجها، بينما سيكون الوضع مختلفا عند انطلاق المنصة.
حصر الوظائف
أفاد أحد المختصين في الموارد سلام الشمري، بأن المطلوب من المنصة حصر الوظائف القيادية والمتوسطة في القطاع الخاص وإنشاء برنامج للإحلال وتعيين مواطنين كنواب ومساعدين لشاغلي المناصب القيادية مع تحمل الوزارة جزء من الراتب حتى يتم تدريب المواطن ولا يكون العبء كله على المنشاة، حيث إنه يلاحظ أن كثيرا من المناصب القيادية مشغولة بأجانب من عشرات السنين وبدون تدريب.
إعلانات تفاعلية
بدوره، يأمل المهتم بالموارد البشرية عبدالعزيز الناصر أن تتيح المنصة مركزا للمعلومات التفاعلية اللحظية عن الشواغر التي يتم الإعلان عنها أولا بأول، كما تعطى ميزات للمنشأة المعلنة عن الوظائف؛ ليكون ذلك تحفيزا لها ولغيرها من المنشآت لطرح المزيد، كما يجب أن يشتمل كل إعلان وظيفي على التوصيف المطلوب لكل وظيفة وتفاصيل العقد والمميزات.
سلبيات «طاقات»
أما المختص في الموارد البشرية حسين العيسى، فأكد ضرورة أن تتجاوز المنصة الجديدة ما سماه « سلبيات طاقات» وتتوافر فيها أحدث التقنيات والسيرفرات، ويسهل التواصل عبرها مع الشركات التي تقدم الوظائف، لافتا إلى أن إطلاق وزارة الموارد برنامج العمل المرن، سيدعم أهمية وجود المنصة التي من المفترض أن تكون شاملة.
أبرز 6 خدمات للمنصة
• تسجيل إجراءات إعلانات التوظيف لمختلف الجهات
• إدارة حسابات طالبي العمل وإدارة صلاحيات الوصول وكتابة السير الذاتية وتصديقها آليا
• توثيق البيانات والمعلومات الأساسية لطالبي العمل وتوثيق المؤهلات والتخصصات
• توفير جميع أنواع المخرجات ولوحات المعلومات القياسية والإحصاءات
• أتمتة العمليات
• تسجيل وثائق التعيين
3 جوانب من رؤية المملكة تحققها المنصة
• توطين الوظائف
• خفض نسبة البطالة
• التخفيض التدريجي للعمالة الوافدة
10 فوائد لمنصة التوظيف الموحدة أهمها تحجيم المحسوبيات ورفع جودة الأداء
- رفع جودة الأداء بتحقيق أفضل خيار وظيفي
- الحد من المحسوبيات والوساطات التي تأتي بغير المتخصصين
- تحقيق أفضل بديل بين بدائل الوظائف المطروحة على المنصة
- الحد من التكاليف الباهظة التي تتكبدها المنشآت في البحث عن الكوادر المؤهلة
- تحفيز الكوادر الوطنية لاكتساب أعلى مستوى من المهارات المهنية
- توحيد منصات التوظيف المتعددة في واحدة شاملة
- إيجاد التكامل بين أنظمة الدولة والقطاع الخاص
- استخدام أحدث خوارزميات الذكاء الاصطناعي في التوظيف
- توفير بيانات موثوقة لصانعي السياسات وأصحاب المصلحة
- حفظ وتوحيد البيانات الشخصية للباحثين عن عمل