«الصحة»: مليونا مصاب بالسكري من النوع الثاني بالمملكة
تعزيز سبل الوقاية من الداء ومكافحته والسيطرة عليه
الخميس / 2 / ربيع الثاني / 1444 هـ - 21:34 - الخميس 27 أكتوبر 2022 21:34
أكدت وزارة الصحة أن نحو مليوني سعودي مصابون بالسكري من النوع الثاني وهو الأكثر انتشارا، داعية التي تكثيف الجهود للسيطرة على هذا الداء من خلال تفعيل المبادرات والجهود التوعوية.
وافتتح وكيل وزارة الصحة للخدمات العلاجية الدكتور طريف الأعمى، في الرياض أمس، أعمال «الملتقى الثاني للمركز الوطني للسكري»، الذي ينظمه المجلس الصحي السعودي ممثلا بالمركز الوطني للسكري، ويستمر 3 أيام، بمشاركة عدد من الخبراء والمتحدثين المحليين والدوليين المتخصصين في مجال داء السكري من مختلف القطاعات الصحية في المملكة.
وأكد الدكتور طريف أن الملتقى سيكون فرصة كبيرة لمناقشة جميع ما يخص داء السكري، الذي يعد من أكثر الأمراض انتشارا في عصرنا الحالي، مشيرا إلى أنه يستنفد كثيرا من الجهود الطبية والتكاليف المالية، التي يمكن أن تسخر في اتجاهات أخرى، لتحقيق قيم طبية مضافة في مجالات البحث وتطوير الخدمات الصحية للمواطنين.
ودعا جميع المشاركين والمختصين في مجال السكري على بذل قصارى جهودهم لتقصي أسباب انتشار داء السكري واقتراح الطرق الكفيلة بالتحكم فيه والسيطرة عليه ورفع التوصيات المقترحة في ذلك إلى المركز الوطني للسكري.
من جهته؛ أوضح الأمين العام للمجلس الصحي السعودي الدكتور نهار العازمي؛ أن الملتقى يعد فرصة كبيرة تجمع القطاعات الصحية في المملكة والقطاعات ذوات العلاقة التي تعمل في مجال السكري؛ لتعزيز سبل الوقاية من داء السكري ومكافحته والسيطرة عليه، وتطوير الخدمات الصحية المقدمة لمرضى داء السكري في المملكة، بالإضافة إلى رفع كفاءة وجودة أداء الممارسين الصحيين، وتطوير معرفتهم الطبية في مجال داء السكري.
ونوه بالجهود الكبيرة التي يبذلها المركز الوطني للسكري، الذي يعمل ليصبح مركزا مرجعيا رائدا في السيطرة على داء السكري والوقاية منه، ومظلة لتدعيم وتقوية التنسيق بين القطاعات الصحية في المملكة والقطاعات ذوات العلاقة التي تعمل في مجال السكري.
الجلسات العلمية وورش العمل
وافتتح وكيل وزارة الصحة للخدمات العلاجية الدكتور طريف الأعمى، في الرياض أمس، أعمال «الملتقى الثاني للمركز الوطني للسكري»، الذي ينظمه المجلس الصحي السعودي ممثلا بالمركز الوطني للسكري، ويستمر 3 أيام، بمشاركة عدد من الخبراء والمتحدثين المحليين والدوليين المتخصصين في مجال داء السكري من مختلف القطاعات الصحية في المملكة.
وأكد الدكتور طريف أن الملتقى سيكون فرصة كبيرة لمناقشة جميع ما يخص داء السكري، الذي يعد من أكثر الأمراض انتشارا في عصرنا الحالي، مشيرا إلى أنه يستنفد كثيرا من الجهود الطبية والتكاليف المالية، التي يمكن أن تسخر في اتجاهات أخرى، لتحقيق قيم طبية مضافة في مجالات البحث وتطوير الخدمات الصحية للمواطنين.
ودعا جميع المشاركين والمختصين في مجال السكري على بذل قصارى جهودهم لتقصي أسباب انتشار داء السكري واقتراح الطرق الكفيلة بالتحكم فيه والسيطرة عليه ورفع التوصيات المقترحة في ذلك إلى المركز الوطني للسكري.
من جهته؛ أوضح الأمين العام للمجلس الصحي السعودي الدكتور نهار العازمي؛ أن الملتقى يعد فرصة كبيرة تجمع القطاعات الصحية في المملكة والقطاعات ذوات العلاقة التي تعمل في مجال السكري؛ لتعزيز سبل الوقاية من داء السكري ومكافحته والسيطرة عليه، وتطوير الخدمات الصحية المقدمة لمرضى داء السكري في المملكة، بالإضافة إلى رفع كفاءة وجودة أداء الممارسين الصحيين، وتطوير معرفتهم الطبية في مجال داء السكري.
ونوه بالجهود الكبيرة التي يبذلها المركز الوطني للسكري، الذي يعمل ليصبح مركزا مرجعيا رائدا في السيطرة على داء السكري والوقاية منه، ومظلة لتدعيم وتقوية التنسيق بين القطاعات الصحية في المملكة والقطاعات ذوات العلاقة التي تعمل في مجال السكري.
الجلسات العلمية وورش العمل
- 100 عنوان في مختلف التخصصات
- 90 متحدثا دوليا ومحليا
- مليونا مصاب بالنوع الثاني
- مليونان لديهم مرحلة ما قبل السكري
- 1 % نسبة زيادة الإصابة سنويا
- مرحلة متقدمة بالمملكة لإصابة الأطفال بالنوع الأول
- مسار مستجدات علاج ومكافحة داء السكري
- مسار الصيدلة الإكلينيكية
- مسار التثقيف الصحي والتمريض لداء السكري
- مسار القدم السكرية ومضاعفاتها