الحجرف: العالم بحاجة لمبادرة مستقبل الاستثمار
الأربعاء / 1 / ربيع الثاني / 1444 هـ - 21:31 - الأربعاء 26 أكتوبر 2022 21:31
أكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور نايف فلاح مبارك الحجرف، أن العالم بحاجة لمبادرة مستقبل الاستثمار لمواجهة التحديات وتعزيز فرص العمل الجماعي.
وأشاد الحجرف بانطلاق أعمال مبادرة مستقبل الاستثمار في نسخته السادسة في العاصمة الرياض خلال الفترة من 25 - 27 أكتوبر 2022م، تحت عنوان (الاستثمار في الإنسانية.. تمكين نظام عالمي جديد)، مضيفا بأن العالم بحاجة لمثل هذه المنصة لمواجهة التحديات وتعزيز فرص العمل الجماعي في ظل المخاطر الجيوسياسية والاقتصادية التي يشهدها العالم أجمع.
وأكد الأمين العام أن تنظيم النسخة السادسة من مبادرة مستقبل الاستثمار وبحضور دولي تجاوز 6000 مشارك يعكس المكانة الكبيرة التي حققتها مبادرة مستقبل الاستثمار كمنصة عالمية تحتضن صناع القرار وراسمي السياسات، والمفكرين ورجال المال والأعمال، بهدف التفكير الجماعي في التعامل مع التحديات واغتنام الفرص لكل ما من شأنه خدمة البشرية والعالم.
واستذكر الأمين العام أن نجاح المملكة العربية السعودية في تنظيم مبادرة مستقبل الاستثمار اليوم، يأتي استكمالا لعدد من النجاحات والمبادرات التي تقودها المملكة العربية السعودية، وتعكس المكانة الكبيرة والمستحقة للمملكة اقتصاديا وسياسيا على المستويين الإقليمي والدولي، الأمر الذي يشعرنا في مجلس التعاون الخليجي بالفخر والاعتزاز.
وأشاد الحجرف بانطلاق أعمال مبادرة مستقبل الاستثمار في نسخته السادسة في العاصمة الرياض خلال الفترة من 25 - 27 أكتوبر 2022م، تحت عنوان (الاستثمار في الإنسانية.. تمكين نظام عالمي جديد)، مضيفا بأن العالم بحاجة لمثل هذه المنصة لمواجهة التحديات وتعزيز فرص العمل الجماعي في ظل المخاطر الجيوسياسية والاقتصادية التي يشهدها العالم أجمع.
وأكد الأمين العام أن تنظيم النسخة السادسة من مبادرة مستقبل الاستثمار وبحضور دولي تجاوز 6000 مشارك يعكس المكانة الكبيرة التي حققتها مبادرة مستقبل الاستثمار كمنصة عالمية تحتضن صناع القرار وراسمي السياسات، والمفكرين ورجال المال والأعمال، بهدف التفكير الجماعي في التعامل مع التحديات واغتنام الفرص لكل ما من شأنه خدمة البشرية والعالم.
واستذكر الأمين العام أن نجاح المملكة العربية السعودية في تنظيم مبادرة مستقبل الاستثمار اليوم، يأتي استكمالا لعدد من النجاحات والمبادرات التي تقودها المملكة العربية السعودية، وتعكس المكانة الكبيرة والمستحقة للمملكة اقتصاديا وسياسيا على المستويين الإقليمي والدولي، الأمر الذي يشعرنا في مجلس التعاون الخليجي بالفخر والاعتزاز.