دعوة لاستشراف حاجة الأجيال القادمة
الثلاثاء / 29 / ربيع الأول / 1444 هـ - 22:52 - الثلاثاء 25 أكتوبر 2022 22:52
رأست سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الأميرة ريما بنت بندر، جلسة حوارية بعنوان «القيادة للنظام العالمي الجديد»، ضمن فعاليات الدورة السادسة لمبادرة مستقبل الاستثمار، شارك فيها عضو مجلس الإدارة بصندوق الاستثمارات العامة، ورئيس اللجنة المنظمة للألعاب الأولمبية «بريزبان 2032»، ورئيس مجلس إدارة لوسيد موتورز، أندرو ليفيرس، ورئيس البنك الدولي لبنك أمريكا برنارد مينساه.
وتطرق المشاركون في الجلسة إلى الاحتياجات المتجددة والمتسارعة للجيل الحالي، مؤكدين اختلاف أنماط الحياة في القرن الـ21 عن القرون السابقة، مما يقود العالم إلى استشراف حاجة الأجيال القادمة عبر تحوير الغايات لتتناسب مع حاجة المجتمعات والأفراد، مبينين أهمية البدء بالعمل الفاعل وإعادة هيكلة المؤسسات المجتمعية لتتواءم مع الأهداف المشتركة.
وأوضحوا أن الطريقة التي يتعامل بها الجيل الحالي مع المتغيرات التي يواجهها تختلف عمن سبقهم، مشددين أهمية مراجعة الأنماط والتوجهات الحالية لتتناسب مع هذه المتغيرات، مستعرضين نماذج من إشراك الجيل الصاعد في صناعة القرار، ومنها الأولومبياد، مكنت الشباب من اتخاذ القرارات في مناصبها القيادة واستمعت لأصواتهم، حيث إن المشاكل الحالية تتطلب تكاملا يجمع خبرة الجيل السابق ورغبات الجيل الحالي، مؤكدين أهمية اتخاذ إجراءات ملموسة مثل أهداف التنمية المستدامة.
وأكدوا أهمية التعلم من الاختلافات الثقافية والاجتماعية؛ لإيجاد نظام مستدام في القطاعات كافة، معلقين على إيجابيات التقنية في صناعة التغير السريع وسهولة الاستماع للجيل الصاعد الذي يعتمد عليه لقيادة المرحلة القادمة، مبينين أن المصلحة العامة تتقدم على غيرها في جميع مناحي الحياة.
وتطرق المشاركون في الجلسة إلى الاحتياجات المتجددة والمتسارعة للجيل الحالي، مؤكدين اختلاف أنماط الحياة في القرن الـ21 عن القرون السابقة، مما يقود العالم إلى استشراف حاجة الأجيال القادمة عبر تحوير الغايات لتتناسب مع حاجة المجتمعات والأفراد، مبينين أهمية البدء بالعمل الفاعل وإعادة هيكلة المؤسسات المجتمعية لتتواءم مع الأهداف المشتركة.
وأوضحوا أن الطريقة التي يتعامل بها الجيل الحالي مع المتغيرات التي يواجهها تختلف عمن سبقهم، مشددين أهمية مراجعة الأنماط والتوجهات الحالية لتتناسب مع هذه المتغيرات، مستعرضين نماذج من إشراك الجيل الصاعد في صناعة القرار، ومنها الأولومبياد، مكنت الشباب من اتخاذ القرارات في مناصبها القيادة واستمعت لأصواتهم، حيث إن المشاكل الحالية تتطلب تكاملا يجمع خبرة الجيل السابق ورغبات الجيل الحالي، مؤكدين أهمية اتخاذ إجراءات ملموسة مثل أهداف التنمية المستدامة.
وأكدوا أهمية التعلم من الاختلافات الثقافية والاجتماعية؛ لإيجاد نظام مستدام في القطاعات كافة، معلقين على إيجابيات التقنية في صناعة التغير السريع وسهولة الاستماع للجيل الصاعد الذي يعتمد عليه لقيادة المرحلة القادمة، مبينين أن المصلحة العامة تتقدم على غيرها في جميع مناحي الحياة.