دعوات للاستثمار في الإنسانية وشباب المستقبل
الثلاثاء / 29 / ربيع الأول / 1444 هـ - 22:21 - الثلاثاء 25 أكتوبر 2022 22:21
أكد المتحدثون في جلسة «إنسانيتنا أولويتنا» أن الاستثمار في الإنسانية هو استثمار للمستقبل، وبناء السلام في المجتمعات مع أهمية إيجاد حلول مناسبة لتوفير حياة كريمة للبشرية.
وشددوا على أهمية الاستثمار في شباب المستقبل، وضرورة تأمين برامج للأطفال تساعدهم على بناء المستقبل.
وعقدت الجلسة ضمن جلسات مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار بمركز الملك عبدالعزيز للمؤتمرات في نسختها السادسة، بحضور رئيس الوزراء السابق لبوتان داشو تشيرينغ توبغاي، ومؤسس ورئيس مؤسسة غبوي للسلام في أفريقيا الحائزة على جائزة نوبل للسلام ليما روبرتا غبوي لعام 2011، ومؤسس مؤسسة كايلاش ساتياثي للأطفال الحائز على جائزة نوبل للسلام كايلاش ساتيارتي لعام 2014.
وتناولت الجلسة أهمية الاستثمار في الإنسانية لمعالجة البطالة والفقر، كما تحدثت عن مجابهة التغير المناخي والاهتمام بالكوكب.
وتطرق المشاركون إلى خروج أكثر من 1.2 مليار شخص حول العالم من براثن الفقر المدقع على مدى العقود الثلاثة الماضية، ومع ذلك، لا يزال الكثيرون اليوم يعانون من ارتفاع تكاليف المعيشة وعدم المساواة الاجتماعية والبطالة وضعف أنظمة الحماية الاجتماعية.
وحث المتحدثون في الجلسة القادة وصناع السياسات والعاملين في المجال الإنساني على ضرورة إعطاء الأولوية للمصالح الاجتماعية واتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان أن يكون المجتمع العالمي أكثر إنصافا والبحث عن أفضل الأطر اللازمة لدعم التقدم البشري بشكل أفضل.
وشددوا على أهمية الاستثمار في شباب المستقبل، وضرورة تأمين برامج للأطفال تساعدهم على بناء المستقبل.
وعقدت الجلسة ضمن جلسات مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار بمركز الملك عبدالعزيز للمؤتمرات في نسختها السادسة، بحضور رئيس الوزراء السابق لبوتان داشو تشيرينغ توبغاي، ومؤسس ورئيس مؤسسة غبوي للسلام في أفريقيا الحائزة على جائزة نوبل للسلام ليما روبرتا غبوي لعام 2011، ومؤسس مؤسسة كايلاش ساتياثي للأطفال الحائز على جائزة نوبل للسلام كايلاش ساتيارتي لعام 2014.
وتناولت الجلسة أهمية الاستثمار في الإنسانية لمعالجة البطالة والفقر، كما تحدثت عن مجابهة التغير المناخي والاهتمام بالكوكب.
وتطرق المشاركون إلى خروج أكثر من 1.2 مليار شخص حول العالم من براثن الفقر المدقع على مدى العقود الثلاثة الماضية، ومع ذلك، لا يزال الكثيرون اليوم يعانون من ارتفاع تكاليف المعيشة وعدم المساواة الاجتماعية والبطالة وضعف أنظمة الحماية الاجتماعية.
وحث المتحدثون في الجلسة القادة وصناع السياسات والعاملين في المجال الإنساني على ضرورة إعطاء الأولوية للمصالح الاجتماعية واتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان أن يكون المجتمع العالمي أكثر إنصافا والبحث عن أفضل الأطر اللازمة لدعم التقدم البشري بشكل أفضل.