الداخلية المصرية تكشف فيديوهات تحريضية للإخوان
الثلاثاء / 22 / ربيع الأول / 1444 هـ - 20:47 - الثلاثاء 18 أكتوبر 2022 20:47
وجهت قوات الأمن المصرية ضربة جديدة لجماعة الإخوان الإرهابية، بعدما فضحت عمليات التحريض التي تقوم بها لإثارة البلبلة بين المواطنين.
وكشفت وزارة الداخلية المصرية حقيقة تداول مقاطع فيديو لجماعة الإخوان الإرهابية بقنواتها وصفحات التواصل الاجتماعي، بهدف محاولة التحريض على التظاهر.
وأكدت أن تلك المقاطع التي تبثها جماعة الإخوان الإرهابية مفبركة وقديمة وسبق نشرها منذ سنوات عدة، وأوضحت أن الجماعة الإرهابية تهدف عبر تلك الفيديوهات إلى إيهام المواطنين بوجود مؤيدين لدعواتها التحريضية على عكس الحقيقة، وشددت على اتخاذ اللازم والإجراءات القانونية تجاه مروجي تلك الادعاءات والإشاعات.
وجاءت الضربة الثانية ضد وسائل فبركات الإخوان، بعد إعلان قوات الأمن المصرية ضبط أحد الأشخاص المنتمين للجماعة الإرهابية، يدعي أنه سيدة تعمل بالشرطة.
ويبث الشخص فيديوهات وتسجيلات تحريضية مفبركة لصالح جماعة الإخوان الإرهابية للإيحاء بوجود مؤيدين لها.
وتسعى جماعة الإخوان الإرهابية، المتشرذمة في صراع داخلي بمصر، إلى العودة إلى الساحة، سواء عبر مسميات جديدة كـ»تيار التغيير» أو «الكماليون»، الذي برز بعد انقسام الجماعة لجبهتي لندن وإسطنبول، أو عبر أساليبها المعتادة، كالكذب والفبركات وإثارة الفتن والبلبلة».
وكشفت وزارة الداخلية المصرية حقيقة تداول مقاطع فيديو لجماعة الإخوان الإرهابية بقنواتها وصفحات التواصل الاجتماعي، بهدف محاولة التحريض على التظاهر.
وأكدت أن تلك المقاطع التي تبثها جماعة الإخوان الإرهابية مفبركة وقديمة وسبق نشرها منذ سنوات عدة، وأوضحت أن الجماعة الإرهابية تهدف عبر تلك الفيديوهات إلى إيهام المواطنين بوجود مؤيدين لدعواتها التحريضية على عكس الحقيقة، وشددت على اتخاذ اللازم والإجراءات القانونية تجاه مروجي تلك الادعاءات والإشاعات.
وجاءت الضربة الثانية ضد وسائل فبركات الإخوان، بعد إعلان قوات الأمن المصرية ضبط أحد الأشخاص المنتمين للجماعة الإرهابية، يدعي أنه سيدة تعمل بالشرطة.
ويبث الشخص فيديوهات وتسجيلات تحريضية مفبركة لصالح جماعة الإخوان الإرهابية للإيحاء بوجود مؤيدين لها.
وتسعى جماعة الإخوان الإرهابية، المتشرذمة في صراع داخلي بمصر، إلى العودة إلى الساحة، سواء عبر مسميات جديدة كـ»تيار التغيير» أو «الكماليون»، الذي برز بعد انقسام الجماعة لجبهتي لندن وإسطنبول، أو عبر أساليبها المعتادة، كالكذب والفبركات وإثارة الفتن والبلبلة».