العليمي: عدت إلى عدن حاملا هموم اليمنيين
الميليشيات تقتل فتاة بدم بارد بعد أن رفضت الخروج من بيتها
الثلاثاء / 22 / ربيع الأول / 1444 هـ - 20:46 - الثلاثاء 18 أكتوبر 2022 20:46
أكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني الدكتور رشاد العليمي، أنه عاد إلى عدن أمس يحمل هموم واحتياجات كل اليمنيين واليمنيات، وأولها الحاجة إلى السلام، الحرية، الأمن، والعيش الكريم، عملا بتعهداتنا المعلنة، رغم كل التحديات التي تواجهه وإخوانه أعضاء مجلس القيادة الرئاسي، والحكومة.
وأضاف العليمي في تغريده على تويتر «أحبطت الميليشيات الحوثية آمال شعبنا في تحقيق السلام والاستقرار، وفي مقدمة ذلك استمرار الهدنة وتوسيعها، وصرف مرتبات أهلنا المقهورين في المناطق الخاضعة لها بالقمع والنهب».
وأكد أنه سيعمل مع أعضاء مجلس القيادة الرئاسي والحكومة بلا كلل من أجل تلبية تلك الاحتياجات، وسنظل على العهد الذي قطعناه لشعبنا في الداخل والخارج حتى تتحقق أهداف شعبنا وتطلعاته في كل مكان.
من جانب آخر أحبطت القوات المشتركة محاولة تسلل لمجاميع من جماعة الحوثي باتجاه مواقع تمركزها في قطاع الفاخر شمال غرب محافظة الضالع، جنوب اليمن، وقال مصدر عسكري «إن الجماعة دفعت في ساعة مبكرة من فجر أمس، بمجاميع مسلحة لمحاولة التسلل باتجاه مواقع تمركز القوات المشتركة في تباب عثمان ومرخزة، غرب قطاع الفاخر، على الجهة الغربية لمديرية قعطبة، تحت غطاء نار كثيف من مواقع تمركزها المتاخمة لميدان المواجهات، في محاولة قوبلت بضربات نارية مركزة للوحدات المشتركة، إلى ذلك تواصل ميليشيات الحوثي انتهاكاتها وجرائمها بحق اليمنيين، حيث أقدم مسلحون حوثيون على قتل فتاة يمنية بدم بارد، في مديرية بني حشيش بمحافظة صنعاء، بعد أن رفضت الخروج من بيتها وأرضها.
وتداول ناشطون يمنيون صورة أخرى مؤثرة، ظهر فيها أطفال جالسون قبالة أحد المنازل التي استهدفها مسلحون حوثيون، يرتدون ملابس عسكرية ومدنية، خلال عمليات مداهمة أسفرت عن اقتحام 3 منازل أحدها يعود للضحية عادل شبيح الصرفي الذي تمت تصفيته الثلاثاء الماضي مع حفيده وولده الثاني بعمر 10سنوات.
وبعد السطو على منزل الرجل بقوة السلاح، قاموا بتكسير الأبواب والعبث بمحتوياته وترويع وترهيب الأطفال والنساء ونهب سيارته وبعض ممتلكاته، كما اعتقلوا نحو 20 شخصا من أهالي المنطقة وزجوهم في السجون.
وبحسب بلاغ جديد لأهالي قرية صرف في منطقة بني حشيش، لفريق منظمة شهود لحقوق الإنسان، فإن مسلحي الحوثي مستمرون في الانتهاكات الجسيمة بحق أبناء القرية، فيما بلغ عدد المعتقلين تعسفيا خلال اليومين الماضيين نحو 20 فردا، أغلبهم تم اختطافهم من بيوتهم التي تمت مداهمتها وتفتيشها، في اعتداءات صارخة لحقوق السكن والأمن والسلامة.
مشاهدات يمنية:
• قتلى وجرحى في اشتباكات بين فصيلين تابعين لميليشيات الحوثي في عزلة أخدوع بتعز.
• الميليشيات الحوثية تتعمد إذكاء الخلافات داخل القبائل اليمنية.
• مواطن من محافظة إب الخاضعة لسيطرة ميليشيات الحوثي يقتل ابنته من أجل منعها من حضور زفاف جارتهم.
وأضاف العليمي في تغريده على تويتر «أحبطت الميليشيات الحوثية آمال شعبنا في تحقيق السلام والاستقرار، وفي مقدمة ذلك استمرار الهدنة وتوسيعها، وصرف مرتبات أهلنا المقهورين في المناطق الخاضعة لها بالقمع والنهب».
وأكد أنه سيعمل مع أعضاء مجلس القيادة الرئاسي والحكومة بلا كلل من أجل تلبية تلك الاحتياجات، وسنظل على العهد الذي قطعناه لشعبنا في الداخل والخارج حتى تتحقق أهداف شعبنا وتطلعاته في كل مكان.
من جانب آخر أحبطت القوات المشتركة محاولة تسلل لمجاميع من جماعة الحوثي باتجاه مواقع تمركزها في قطاع الفاخر شمال غرب محافظة الضالع، جنوب اليمن، وقال مصدر عسكري «إن الجماعة دفعت في ساعة مبكرة من فجر أمس، بمجاميع مسلحة لمحاولة التسلل باتجاه مواقع تمركز القوات المشتركة في تباب عثمان ومرخزة، غرب قطاع الفاخر، على الجهة الغربية لمديرية قعطبة، تحت غطاء نار كثيف من مواقع تمركزها المتاخمة لميدان المواجهات، في محاولة قوبلت بضربات نارية مركزة للوحدات المشتركة، إلى ذلك تواصل ميليشيات الحوثي انتهاكاتها وجرائمها بحق اليمنيين، حيث أقدم مسلحون حوثيون على قتل فتاة يمنية بدم بارد، في مديرية بني حشيش بمحافظة صنعاء، بعد أن رفضت الخروج من بيتها وأرضها.
وتداول ناشطون يمنيون صورة أخرى مؤثرة، ظهر فيها أطفال جالسون قبالة أحد المنازل التي استهدفها مسلحون حوثيون، يرتدون ملابس عسكرية ومدنية، خلال عمليات مداهمة أسفرت عن اقتحام 3 منازل أحدها يعود للضحية عادل شبيح الصرفي الذي تمت تصفيته الثلاثاء الماضي مع حفيده وولده الثاني بعمر 10سنوات.
وبعد السطو على منزل الرجل بقوة السلاح، قاموا بتكسير الأبواب والعبث بمحتوياته وترويع وترهيب الأطفال والنساء ونهب سيارته وبعض ممتلكاته، كما اعتقلوا نحو 20 شخصا من أهالي المنطقة وزجوهم في السجون.
وبحسب بلاغ جديد لأهالي قرية صرف في منطقة بني حشيش، لفريق منظمة شهود لحقوق الإنسان، فإن مسلحي الحوثي مستمرون في الانتهاكات الجسيمة بحق أبناء القرية، فيما بلغ عدد المعتقلين تعسفيا خلال اليومين الماضيين نحو 20 فردا، أغلبهم تم اختطافهم من بيوتهم التي تمت مداهمتها وتفتيشها، في اعتداءات صارخة لحقوق السكن والأمن والسلامة.
مشاهدات يمنية:
• قتلى وجرحى في اشتباكات بين فصيلين تابعين لميليشيات الحوثي في عزلة أخدوع بتعز.
• الميليشيات الحوثية تتعمد إذكاء الخلافات داخل القبائل اليمنية.
• مواطن من محافظة إب الخاضعة لسيطرة ميليشيات الحوثي يقتل ابنته من أجل منعها من حضور زفاف جارتهم.