السواحة يدشن معمل كود جامعة الملك خالد لتحفيز ريادة الأعمال الرقمية
الثلاثاء / 22 / ربيع الأول / 1444 هـ - 20:41 - الثلاثاء 18 أكتوبر 2022 20:41
دشن وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله السواحة «معمل كود جامعة الملك خالد» في مدينة أبها، الذي يعد ثاني معمل من معامل كود لريادة الأعمال الرقمية، وهو أحد الفروع الـ6 لمركز ريادة الأعمال الرقمية.
كما التقى السواحة عددا من رواد ورائدات الأعمال بمنطقة عسير، وزار حاضنة work corner، لتحفيز الشباب والشابات، وتعزيز نمو الشركات الوطنية التقنية لاغتنام فرص الاقتصاد الرقمي.
ويأتي تدشين المعمل الذي استضافته الجامعة في حرمها، وإسهامها في تنفيذ مرحلته التشغيلية، خطوة لتحفيز ريادة الأعمال وتحسين النظام البيئي للريادة الرقمية، وذلك لإيجاد بيئة مترابطة تضمن احتضان الأفكار والمشاريع الريادية الرقمية.
ويهدِف المعمل إلى احتضان المشاريع الرقمية، والإسهام في دعم الشركات الناشئة، إضافة إلى تحفيز ثقافة ريادة الأعمال في مجالات ريادة الأعمال الرقمية عن طريق ورش العمل والفعاليات، وزيادة إسهام الشركات الناشئة في الناتج المحلي، إلى جانب رفع نسبة تبني التقنيات الناشئة في القطاع الخاص، وتمكين الشركات الناشئة في المجال التقني ورفع عدد الاستثمارات.
وسيربط المعمل، بين الخبراء وأعضاء هيئة التدريس مع المستفيدين ورواد الأعمال، وإتاحة استخدام التقنيات والأجهزة التقنية المختلفة، لتمكينهم من تصنيع وإنشاء نماذج الأعمال الخاصة بهم، والمشاركة في اللقاءات والدورات التقنية للراغبين في تطوير مهاراتهم، خلال توفير المعدات والأدوات التقنية ومساحات العمل المشتركة لاحتضان أفضل المشاريع الجامعية والشركات التقنية الناشئة بالمنطقة.
ويستهدف المعمل إقامة 24 لقاء رقميا، و4 مسابقات، و24 ورشة عمل، و24 جلسة استشارية، إلى جانب 24 جلسة حوارية، و12 برنامجا تدريبيا، ومعسكرين افتراضيين، و40 نموذجا أوليّا.
وتجول السواحه في أرجاء المعمل، وتعرّف على الأقسام التي يضمها، بما يتوافق مع المعايير العالمية، وأشاد بما يتضمنه من أجهزة وتقنيات متقدّمة.
يذكر أن مركز ريادة الأعمال الرقمية «كود»، أطلق لخدمة مؤسسي الشركات الناشئة ومساعدتهم على بناء فعال ومستدام لشركاتهم في المجال الرقمي، وبلغ إجمالي عدد معامل الريادة الرقمية حول المملكة 17 معملا، وبنماذج أعمال أولية 760 نموذجا، وبعدد رواد أعمال مدعومين وصل إلى 6119 رائدا ورائدة أعمال، وعدد الشركات التقنية الناشئة 478 شركة.
يهدف المعمل إلى إقامة
24 لقاء رقميا
4 مسابقات
24 ورشة عمل
24 جلسة استشارية
24جلسة حوارية
12 برنامجا تدريبيا
40 نموذجا أوليا
معسكرين افتراضيين
كما التقى السواحة عددا من رواد ورائدات الأعمال بمنطقة عسير، وزار حاضنة work corner، لتحفيز الشباب والشابات، وتعزيز نمو الشركات الوطنية التقنية لاغتنام فرص الاقتصاد الرقمي.
ويأتي تدشين المعمل الذي استضافته الجامعة في حرمها، وإسهامها في تنفيذ مرحلته التشغيلية، خطوة لتحفيز ريادة الأعمال وتحسين النظام البيئي للريادة الرقمية، وذلك لإيجاد بيئة مترابطة تضمن احتضان الأفكار والمشاريع الريادية الرقمية.
ويهدِف المعمل إلى احتضان المشاريع الرقمية، والإسهام في دعم الشركات الناشئة، إضافة إلى تحفيز ثقافة ريادة الأعمال في مجالات ريادة الأعمال الرقمية عن طريق ورش العمل والفعاليات، وزيادة إسهام الشركات الناشئة في الناتج المحلي، إلى جانب رفع نسبة تبني التقنيات الناشئة في القطاع الخاص، وتمكين الشركات الناشئة في المجال التقني ورفع عدد الاستثمارات.
وسيربط المعمل، بين الخبراء وأعضاء هيئة التدريس مع المستفيدين ورواد الأعمال، وإتاحة استخدام التقنيات والأجهزة التقنية المختلفة، لتمكينهم من تصنيع وإنشاء نماذج الأعمال الخاصة بهم، والمشاركة في اللقاءات والدورات التقنية للراغبين في تطوير مهاراتهم، خلال توفير المعدات والأدوات التقنية ومساحات العمل المشتركة لاحتضان أفضل المشاريع الجامعية والشركات التقنية الناشئة بالمنطقة.
ويستهدف المعمل إقامة 24 لقاء رقميا، و4 مسابقات، و24 ورشة عمل، و24 جلسة استشارية، إلى جانب 24 جلسة حوارية، و12 برنامجا تدريبيا، ومعسكرين افتراضيين، و40 نموذجا أوليّا.
وتجول السواحه في أرجاء المعمل، وتعرّف على الأقسام التي يضمها، بما يتوافق مع المعايير العالمية، وأشاد بما يتضمنه من أجهزة وتقنيات متقدّمة.
يذكر أن مركز ريادة الأعمال الرقمية «كود»، أطلق لخدمة مؤسسي الشركات الناشئة ومساعدتهم على بناء فعال ومستدام لشركاتهم في المجال الرقمي، وبلغ إجمالي عدد معامل الريادة الرقمية حول المملكة 17 معملا، وبنماذج أعمال أولية 760 نموذجا، وبعدد رواد أعمال مدعومين وصل إلى 6119 رائدا ورائدة أعمال، وعدد الشركات التقنية الناشئة 478 شركة.
يهدف المعمل إلى إقامة
24 لقاء رقميا
4 مسابقات
24 ورشة عمل
24 جلسة استشارية
24جلسة حوارية
12 برنامجا تدريبيا
40 نموذجا أوليا
معسكرين افتراضيين