غرفة مكة تنظم ورشة عمل لدعم صاحبات الأعمال في المناطق الريفية
الاثنين / 14 / ربيع الأول / 1444 هـ - 21:16 - الاثنين 10 أكتوبر 2022 21:16
نظمت غرفة مكة المكرمة ورشة عمل متخصصة على مدى يومين، دعما لأعمال الشركات الصغيرة والمتوسطة العائدة لسيدات الأعمال، بالتعاون مع القنصلية العامة للولايات المتحدة في جدة، حيث ركزت الورشة على كيفية بدء المشاريع الصغيرة والمتوسطة والتسويق الالكتروني.
الورشة التي قدمتها سيدة الأعمال زينة الطالب، ركزت على دعم صاحبات الأعمال في المناطق الريفية وخارج المدن، بما يتسق مع رؤية المملكة 2030، ودور الشركات الصغيرة في دفع النمو الاقتصادي المستدام والازدهار، وصقل المهارات لتشجيع ريادة الأعمال، وفحصت المشاركات النمو الكبير في الفرص التجارية التي أنشئت بواسطة الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي والتوسع في السوق العالمية.
أمين عام غرفة مكة المكرمة المهندس عصمت معتوق، أكد عناية الغرفة بدعم كل شرائح المجتمع من خلال الأنشطة المختلفة لتعزيز الوضع الاقتصادي للأسر والأفراد، مبينا أن ورشة العمل هذه استهدفت خلق فرص عمل خاصة للنساء، من خلال الاستثمار والدعم غير المالي للشركات الريفية الصغيرة والمتوسطة، مما يؤدي إلى زيادة خلق فرص العمل في الريف.
وأشار إلى أن هذه الأنشطة تدعم إنشاء وتنويع الأعمال الريفية وخلق فرص عمل جديدة وجذب الاستثمار وتقليل تدفقات الهجرة من المناطق الريفية إلى المدن الرئيسية في المملكة، مبينا أن المملكة ما زالت ومن خلال رؤيتها الطموحة تعمل من أجل توسيع مشاركة المرأة في عجلة التنمية بإتاحة كل الممكنات أمامها، إيمانا بدورها الطليعي في الحراك الاقتصادي.
وأوضح أمين عام غرفة مكة المكرمة، أن الهدف من ورشة العمل هو المساهمة في تحسين نوعية الحياة الريفية من أجل التنمية المستدامة لمناطق المملكة، وهدفت إلى تقليل الفوارق الاقتصادية والاجتماعية في المناطق الريفية، من خلال تقديم مبادرات تشغيل نشطة من خلال تطوير المشاريع الريفية.
وقال: يؤكد الواقع أن سيدات الأعمال حصلن على حصة مؤثرة في عالم المال والأعمال على الصعيدين المحلي والدولي.
ولفت معتوق إلى أن عدد السجلات التجارية التي تملكها السيدات في غرفة مكة المكرمة تجاوز 11 ألف سجل تجاري. وللمرة الأولى في تاريخ الغرفة انضمت سيدتان إلى مجلس الإدارة في هذه الدورة 21 التي بدأت منذ أسابيع، وتبلغ اليوم نسبة الموظفات في الغرفة 24.4%.
الورشة التي قدمتها سيدة الأعمال زينة الطالب، ركزت على دعم صاحبات الأعمال في المناطق الريفية وخارج المدن، بما يتسق مع رؤية المملكة 2030، ودور الشركات الصغيرة في دفع النمو الاقتصادي المستدام والازدهار، وصقل المهارات لتشجيع ريادة الأعمال، وفحصت المشاركات النمو الكبير في الفرص التجارية التي أنشئت بواسطة الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي والتوسع في السوق العالمية.
أمين عام غرفة مكة المكرمة المهندس عصمت معتوق، أكد عناية الغرفة بدعم كل شرائح المجتمع من خلال الأنشطة المختلفة لتعزيز الوضع الاقتصادي للأسر والأفراد، مبينا أن ورشة العمل هذه استهدفت خلق فرص عمل خاصة للنساء، من خلال الاستثمار والدعم غير المالي للشركات الريفية الصغيرة والمتوسطة، مما يؤدي إلى زيادة خلق فرص العمل في الريف.
وأشار إلى أن هذه الأنشطة تدعم إنشاء وتنويع الأعمال الريفية وخلق فرص عمل جديدة وجذب الاستثمار وتقليل تدفقات الهجرة من المناطق الريفية إلى المدن الرئيسية في المملكة، مبينا أن المملكة ما زالت ومن خلال رؤيتها الطموحة تعمل من أجل توسيع مشاركة المرأة في عجلة التنمية بإتاحة كل الممكنات أمامها، إيمانا بدورها الطليعي في الحراك الاقتصادي.
وأوضح أمين عام غرفة مكة المكرمة، أن الهدف من ورشة العمل هو المساهمة في تحسين نوعية الحياة الريفية من أجل التنمية المستدامة لمناطق المملكة، وهدفت إلى تقليل الفوارق الاقتصادية والاجتماعية في المناطق الريفية، من خلال تقديم مبادرات تشغيل نشطة من خلال تطوير المشاريع الريفية.
وقال: يؤكد الواقع أن سيدات الأعمال حصلن على حصة مؤثرة في عالم المال والأعمال على الصعيدين المحلي والدولي.
ولفت معتوق إلى أن عدد السجلات التجارية التي تملكها السيدات في غرفة مكة المكرمة تجاوز 11 ألف سجل تجاري. وللمرة الأولى في تاريخ الغرفة انضمت سيدتان إلى مجلس الإدارة في هذه الدورة 21 التي بدأت منذ أسابيع، وتبلغ اليوم نسبة الموظفات في الغرفة 24.4%.