تعطل طاحونة شركة أسمنت أم القرى والإصلاح يستغرق 12 شهرا
الاحد / 13 / ربيع الأول / 1444 هـ - 22:34 - الاحد 9 أكتوبر 2022 22:34
تسبب عطل فني رئيس في إحدى طاحونات الاسمنت التابعة لشركة أسمنت أم القرى في تراجع المبيعات بمعدل 1161 طنا يوميا، فيما يتوقع أن تستغرق عملية الإصلاح 12 شهرا.
وأشارت «أسمنت أم القرى» في بيان على موقع تداول، إلى حدوث عطل فني رئيس في إحدى مكونات طاحونة الأسمنت رقم 1، بتاريخ 9 أغسطس 2022 والذي تسبب في إيقافها.
وذكرت أن توقف الطاحونة رقم 1 أدى لانخفاض كمية المبيعات بمعدل 1161 طنا يوميا.
وأوضحت الشركة، أنه يجري العمل على إصلاحها، حيث أفادت الشركة المصنعة حسب التقرير الفني الصادر بتاريخ 7 أكتوبر 2022 بأن التقدير المبدئي للفترة التي ستستغرقها عملية إصلاح الطاحونة وإعادتها إلى الوضع الإنتاجي الطبيعي قد يصل إلى 12 شهرا.
وأكدت أنها قامت برفع الطاقة الإنتاجية للطاحونة السليمة لتغطية النقص الحاصل جزئيا، كما أنه يجري توفير بدائل سريعة لتقليص مدة الإصلاح وإعادة الطاحونة إلى الوضع الإنتاجي الطبيعي في أقل مدة ممكنة.
ولفتت إلى أنها ستقوم بإعلان أي تطورات مستقبلية في حينه، مبينة أنها لا تزال تنتج مادة الكلنكر بنفس الكميات وسيتم تخزينها تمهيدا لطحنها في وقت لاحق.
عطل فني
وأشارت «أسمنت أم القرى» في بيان على موقع تداول، إلى حدوث عطل فني رئيس في إحدى مكونات طاحونة الأسمنت رقم 1، بتاريخ 9 أغسطس 2022 والذي تسبب في إيقافها.
وذكرت أن توقف الطاحونة رقم 1 أدى لانخفاض كمية المبيعات بمعدل 1161 طنا يوميا.
وأوضحت الشركة، أنه يجري العمل على إصلاحها، حيث أفادت الشركة المصنعة حسب التقرير الفني الصادر بتاريخ 7 أكتوبر 2022 بأن التقدير المبدئي للفترة التي ستستغرقها عملية إصلاح الطاحونة وإعادتها إلى الوضع الإنتاجي الطبيعي قد يصل إلى 12 شهرا.
وأكدت أنها قامت برفع الطاقة الإنتاجية للطاحونة السليمة لتغطية النقص الحاصل جزئيا، كما أنه يجري توفير بدائل سريعة لتقليص مدة الإصلاح وإعادة الطاحونة إلى الوضع الإنتاجي الطبيعي في أقل مدة ممكنة.
ولفتت إلى أنها ستقوم بإعلان أي تطورات مستقبلية في حينه، مبينة أنها لا تزال تنتج مادة الكلنكر بنفس الكميات وسيتم تخزينها تمهيدا لطحنها في وقت لاحق.
عطل فني
- توقفت طاحونة الاسمنت رقم 1 في 9 أغسطس 2022.
- تسبب الإيقاف بانخفاض كمية المبيعات 1161 طنا يوميا.
- التقدير المبدئي لفترة إصلاحها قد يصل إلى 12 شهرا.
- رفع الطاقة الإنتاجية للطاحونة السليمة لتغطية النقص جزئيا.
- توفير بدائل سريعة لتقليص مدة الإصلاح.