معرفة

التجارب المدرسية السلبية تؤثر على الحياة المهنية

صحيفة مكة
تستهدف أخصائية علم النفس الاجتماعي ميرا مولينوف، في كتابها الذي يحمل اسم «ضع ظلال أيام الدراسة وراء ظهرك»، إظهار كيفية تحسين المرء حياته من خلال الاعتراف بـ»صدمة المدرسة» والتخلص منها في النهاية.

وجدير بالذكر أن هناك بعض الأشخاص الذين تستمر معهم الجراح النفسية الناتجة عن تجارب معينة مروا بها خلال فترة الدراسة، حتى تصل معهم إلى مرحلة البلوغ. وتشير مولينوف إلى أنه من الممكن أن تكون تلك الجراح سببا لوجود حواجز أو مشاكل عقلية، مثل الخوف من اعتلاء أي منصة أو القلق من التحدث أمام الجمهور أو الشعور بالنقص.

من بين النصائح التي قدمتها في كتابها، الحديث مع الآخرين بشأن ما مر به المرء من تجارب، وتجنب الأشخاص والأماكن غير المفيدة، وتطوير روتين وطقوس توفر القوة والبنية.