أرامكو تطلق مشروع الممر العالمي للذكاء الاصطناعي
يساعد في تنمية الكفاءات السعودية وتسويق الملكية الفكرية عالية التأثير
الثلاثاء / 17 / صفر / 1444 هـ - 20:56 - الثلاثاء 13 سبتمبر 2022 20:56
أطلقت أرامكو السعودية خلال القمة العالمية للذكاء الاصطناعي، مشروع «الممر العالمي للذكاء الاصطناعي» الذي يضم عناصر عدة، من بينها مركز تميز لحلول الذكاء الاصطناعي لمواجهة التحديات الوطنية والعالمية.
وسيدعم المركز التعاون بين أرامكو السعودية والشركاء الرئيسيين الآخرين في الذكاء الاصطناعي، مثل معهد كاليفورنيا للتقنية وشركة بيوند ليميتس، لتسهيل عملية الابتكار في المملكة وعلى مستوى العالم.
وقال رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين، المهندس أمين الناصر، «نعتز بالمشاركة في هذا المؤتمر العالمي الرائد الذي ينطلق في الرياض، وأن نكون أحد الداعمين الرئيسيين له، كما نفخر في أرامكو بالإعلان عن مشروع استراتيجي جديد نطلق عليه (الممر العالمي للذكاء الاصطناعي).
وأضاف «هذا المشروع الطموح يسير حاليا في خطواته الأولى ويشمل تصميمه عناصر عدة ليقوم بأربعة أدوار رئيسة، هي: تأسيس مركز تميز لتطوير حلول الذكاء الاصطناعي لأرامكو السعودية والجهات المهتمة في المملكة بهذه التقنية ذات الآفاق الهائلة، وتعزيز جهود تطوير منظومة الملكية الفكرية عالية التأثير المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، وتسويق منتجات الملكية الفكرية تجاريا، وتدريب الكفاءات السعودية الشابة وتطويرها في مجالات الذكاء الاصطناعي، ودعم جيل جديد من الشركات السعودية الناشئة المعتمدة في نشاطها على الذكاء الاصطناعي.
وقد أطلقنا عليه اسم «ممر عالمي» لأنه يساعد في جهود نقل المعرفة وتبادل الأفكار وتقديم الحلول بين المملكة ودول العالم، وأرامكو السعودية لا شك عنصر محفز لدعم مثل هذا النشاط المهم».
وتركز القمة على ثلاثة محاور هي: «الذكاء الاصطناعي الآن» و»الذكاء الاصطناعي مستقبلا» و»الذكاء الاصطناعي مطلقا»، وستبحث تأثير الذكاء الاصطناعي على بعض المواضيع المهمة، مثل: الحركة الاقتصادية والرعاية الصحية وتطوير الكفاءات البشرية والمدن الذكية.
الأهداف:
وسيدعم المركز التعاون بين أرامكو السعودية والشركاء الرئيسيين الآخرين في الذكاء الاصطناعي، مثل معهد كاليفورنيا للتقنية وشركة بيوند ليميتس، لتسهيل عملية الابتكار في المملكة وعلى مستوى العالم.
وقال رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين، المهندس أمين الناصر، «نعتز بالمشاركة في هذا المؤتمر العالمي الرائد الذي ينطلق في الرياض، وأن نكون أحد الداعمين الرئيسيين له، كما نفخر في أرامكو بالإعلان عن مشروع استراتيجي جديد نطلق عليه (الممر العالمي للذكاء الاصطناعي).
وأضاف «هذا المشروع الطموح يسير حاليا في خطواته الأولى ويشمل تصميمه عناصر عدة ليقوم بأربعة أدوار رئيسة، هي: تأسيس مركز تميز لتطوير حلول الذكاء الاصطناعي لأرامكو السعودية والجهات المهتمة في المملكة بهذه التقنية ذات الآفاق الهائلة، وتعزيز جهود تطوير منظومة الملكية الفكرية عالية التأثير المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، وتسويق منتجات الملكية الفكرية تجاريا، وتدريب الكفاءات السعودية الشابة وتطويرها في مجالات الذكاء الاصطناعي، ودعم جيل جديد من الشركات السعودية الناشئة المعتمدة في نشاطها على الذكاء الاصطناعي.
وقد أطلقنا عليه اسم «ممر عالمي» لأنه يساعد في جهود نقل المعرفة وتبادل الأفكار وتقديم الحلول بين المملكة ودول العالم، وأرامكو السعودية لا شك عنصر محفز لدعم مثل هذا النشاط المهم».
وتركز القمة على ثلاثة محاور هي: «الذكاء الاصطناعي الآن» و»الذكاء الاصطناعي مستقبلا» و»الذكاء الاصطناعي مطلقا»، وستبحث تأثير الذكاء الاصطناعي على بعض المواضيع المهمة، مثل: الحركة الاقتصادية والرعاية الصحية وتطوير الكفاءات البشرية والمدن الذكية.
- تأسيس مركز تميز لتطوير حلول الذكاء الاصطناعي لأرامكو السعودية والجهات المهتمة في المملكة
- تطوير منظومة الملكية الفكرية عالية التأثير المرتبطة بالذكاء الاصطناعي وتسويق منتجاتها تجاريا
- تدريب الكفاءات السعودية الشابة وتطويرها في مجالات الذكاء الاصطناعي
- دعم جيل جديد من الشركات السعودية الناشئة المعتمدة في نشاطها على الذكاء الاصطناعي
- الذكاء الاصطناعي الآن: يركز على إعطاء الحضور أدوات عملية، من خلال إلقاء الكلمات وورش العمل وحلقات النقاش واستعراض التقنيات التي سترسم لهم خارطة الطريق.
- الذكاء الاصطناعي مستقبلا: يعنى بصناع التغيير والرواد الذين يمهدون الطريق أمام الذكاء الاصطناعي لحل بعض أهم التحديات في العالم.
- الذكاء الاصطناعي مطلقا: يحث الحضور والمتحدثين للمشاركة في مناقشات حول الأخلاقيات، والاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي عبر عدد من المجالات والمواضيع.
الأهداف:
- إنشاء منصة عالمية تجمع قادة الذكاء الاصطناعي ورواده من أنحاء العالم والتعاون فيما بينهم.
- إحداث حركة عالمية وتحفيزها لنحول الأفكار إلى أفعال وحتى تصبح الأفكار حقيقية وسريعة.