حياتنا

20 سببا لتبدأ عملك الخاص

كلنا بحاجة أن نثبت أنفسنا، الوظيفة هي فرصتنا المناسبة. إنما هناك فرق بين أن تقبل بأي فرصة أو أن تصنع فرصتك الخاصة، إنك عندما تعمل في شغفك فأنت تحقق ذاتك وتشعر بالزهو. لا تنتظر الوظيفة، ابحث عن مشروع يناسب اهتماماتك، ستجد طريقة للحصول على التمويل، يمكن للشراكة، أو مؤسسات دعم المشاريع أن تساعدك. ومن أجل أن تكون مستقلا ولديك مشروعك، فإن موقع Entrepreneur ذكر مجموعة من الأسباب التي تدفعك للقيام بعملك الخاص: 1 وقت فراغ: في البداية سيكون عليك أن تعمل وقتا أكثر بمقابل أقل، ولكن بعد فترة ستتمكن من تنظيم جدولك اليومي، وستكتشف أن الحرية التي تمتلكها في ترتيب يومك شيء رائع. 2 قصة تحكى: عندما تخبر أي شخص أنك صاحب عمل خاص ستجده يهتم بسؤالك عن عملك، وكيف بدأته، وكيف هو الآن. ستجد دائما الكثير من القصص الرائعة لتحكيها والتي لم تكن لتعيشها لو كنت تعمل كموظف. 3 دعم الدولة: صاحب العمل الخاص يحصل عادة على الكثير من المساعدات التي تقدمها الدولة للشركات الجديدة. 4 الفخر: عندما تبني عملا ناجحا يتولد لديك شعور رائع بالفخر، فقد كان لديك رؤية وحلم واستطعت تنفيذهما. 5 إرثك الخاص: إذا كنت طبيبا أو مهندسا أو حرفيا فمن الصعب أن تحتفظ بوظيفتك كميراث لأولادك، ولكن إذا امتلكت عيادتك الخاصة أو مكتبك الخاص أو ورشتك الخاصة فيمكنك أن تورثها لأولادك وأحفادك من بعدك، فيكون هذا مصدر فخر لك لأنه شيء من صنعك ويستطيع أولادك الاحتفاظ به. 6 الأمان الوظيفي: هل تقلق من فقدان وظيفتك أو فقدتها بالفعل سابقا؟ عندما تكون صاحب العمل فأنت مالك أمانك الوظيفي ويختفي قلقك من احتمالات الفصل أو إنهاء التعاقد. 7 علاقات: أصحاب الأعمال الخاصة ورواد الأعمال أشخاص اجتماعيون، يحبون الاجتماع مع بعضهم لتبادل الخبرات والتعلم من بعضهم البعض. دائرة أصدقائك ومعارفك ستنمو باستمرار عندما تمتلك عملك الخاص، لأن رواد ومؤسسي الأعمال يعتمدون على بعضهم البعض لينجحوا. 8 عمل الخير: أعمال الخير ليست حكرا على أصحاب الأعمال، لكن هذا لا ينفي أنها ميزة مهمة. فأنت كصاحب عمل تستطيع أن تتحكم في أرباح شركتك. فيمكنك إذا أردت أن تخصص جزءا من هذا الربح لمساعدة الآخرين، بإمكانك أن ترعى جمعية خيرية أو مؤسسة غير هادفة للربح، أو ببساطة أن تتبرع شخصيا لمجتمعك، وهذا من أفضل ميزات كونك صاحب عمل خاص. 9 التجديد: الإنسان بطبعه يحب أن يمر بتجارب جديدة، ولكن يصبح هذا صعبا حين تعمل موظفا في عمل روتيني. هذا الواقع يتغير تماما عندما تكون صاحب العمل، وأنت الذي تدير المشهد كله، فعندها تأكد أنك ستواجه دائما تحديات وتجارب جديدة. 10 التوجيه: من أفضل الخبرات في حياة الشخص أن يكون له موجهون، وأن يكون هو موجها ومعلما لآخرين. التعلم والتدرب على يد الخبراء ومساعدة من هم أقل منك خبرة سيعطيك دائما إحساسا بالرضا والسعادة. اقرأ ايضاً .. 16 ترميما تخفض من قيمة بيع منزلك 11 أن تصبح خبيرا: أيا كان ما تفعله كرائد أعمال، إذا استمررت في عمله ستصبح جيدا فيه وهذا سيعطيك منبرا تتحدث من خلاله. 12 اكتساب الخبرات: يسأل كثير من الناس عن كيفية اكتساب الخبرات، العمل والتعامل مع الآخرين يكسب خبرات لا حصر لها. 13 الإصرار: مع الإصرار والتفاني يصبح كل شيء في حياتنا أفضل، والتصميم على العمل يساعد على التصميم على الحياة. 14 التقدير: هناك الكثير من الجوائز المخصصة لتقدير رواد الأعمال في مختلف المجالات، بالطبع لا يجب أن يكون هذا السبب الوحيد كي تبدأ عملك الخاص، ولكن بالتأكيد الحصول على التقدير يعطي شعورا رائعا. 15 الاستقلال المالي: أهم الأسباب التي من أجلها يبدأ الناس أعمالهم الخاصة، هو بالتأكيد شيء جيد وعليك أن تبحث عنه. أيا كان تعريفك للاستقلال المادي -الكثير من الأموال، القدرة على شراء ما تريد – فكونك صاحب عمل خاص سيتيح لك تحقيقه. 16 إعادة اكتشاف نفسك: فرصة حتى تعيد اكتشاف نفسك من جديد. 17 فرصة لتغيير العالم: يسخر الجميع من أن كل رائد أعمال سيغير العالم. من الصعب تخيل أن يغير العالم كشك لإكسسوارات التيلفون المحمول في مركز تجاري، ولكن هناك كثيرون ممن ينجحون في إحداث تغيير حقيقي في العالم. مثل إلون مسك، وبل جيتس، وسيرجى برن، والعديد من رواد الأعمال الذين أحدثوا تغييرا حقيقيا في العالم. 18 تخلق فرص عمل: لا شيء يجلب الرضا والارتياح مثل معرفة أنك السبب في نجاح الموظفين لديك، وأن أفكارك أتاحت لهم الفرصة أن يكون لهم مصدر للدخل وأن يحققوا أحلامهم. 19 وسمك الشخصي: من أروع الأشياء أن تكون معروفا بشيء معين. قد يبدأ الناس في الإشارة إليك كخبير التسويق، أو التاجر المخضرم، أو أستاذ البرمجيات. أيا كان مجالك فمن الممتع أن تبني وسمك الشخصي وتكتسب التقدير. 20 سببك الخاص: لقد عرفت العديد من الأسباب لكي تبدأ عملك الخاص، ولكن السبب الحقيقي والأهم لكي تبدأ عملك الخاص هو السبب الخاص بك. فما هو؟ وايضاً .. 12 فكرة تجارية عبر الانترنت