4 شهداء و224 مصابا للدفاع المدني خلال عام
السبت / 17 / ذو القعدة / 1437 هـ - 00:00 - السبت 20 أغسطس 2016 00:00
خسر الدفاع المدني أربعة من رجاله وأصيب 224 خلال عمليات إنقاذ في 1436 ، فيما بلغ عدد حوادث الحريق خلال العام نفسه 51781 ، من بينها 655 حادث حريق متعمدا، و1750 حريقا جنائيا، بحسب إحصاءات رسمية، وكان العدد الأكبر من المصابين والشهداء من نصيب منطقة مكة المكرمة. وعلمت « مكة » أن أكثر عمليات الإنقاذ التي تشكل خطورة على رجال الدفاع المدني هي الاقتحام الأولي للمباني التي ينشب فيها حريق.
عدد الشهداء والمصابين من رجال الدفاع المدني خلال عمليات الإنقاذ وعدد حوادث الحرائق المتعمدة لعام 1436
الرياض
18 مصاب
131 حريق متعمد
الشرقية
18 مصاب
56 حريق متعمد
مكة المكرمة
103 مصاب
159حريق متعمد
شهيدان
القصيم
14 مصاب
26 حريق متعمد
نجران
6 حريق متعمد
الحدود الشمالية
5 مصاب
13 حريق متعمد
الجوف
2 مصاب
23 حريق متعمد
تبوك
4 مصاب
7 حريق متعمد
شهيد واحد
المدينة المنورة
24 مصاب
63 حريق متعمد
جازان
7 مصاب
45 حريق متعمد
عسير
5 مصاب
55 حريق متعمد
الباحة
6 مصاب
15 حريق متعمد
لماذا تزداد خطورة حالات الاقتحام الأولى للمباني المحترقة ؟
1- عدم معرفة رجال الإنقاذ بطبيعة المبنى من الداخل وما يحتويه
2- وجود محتجزين في الداخل وضرورة سرعة الدخول للمبنى لإنقاذهم
3- حدوث انفجارات في المبنى المحترق عند لحظة إحداث فتحة في الجدار أو كسر نافذة نتيجة لاختلاف ضغط الهواء بين الداخل والخارج
4- انفجار أسطوانات غاز داخل المبنى
5- انهيار أجزاء من المبنى أو سقوط السقف على من الداخل
6- حجم الحريق و شدته قد تقلل من فاعلية احتياطات السلامة التي يرتديها رجل الدفاع المدني
عوامل تزيد حطورة عمليات انقاذ المحتجزين أو المفقودين في السيول
- السيول تجرف أدوات ثقيلة وحادة كالحجارة و الحديد والمسامير مما يشكل خطورة على الغواصين
- القوارب ولا سيما المطاطية قد تكون معرضة للثقب أو الانقلاب وغير ذلك من حوادث
- الظروف الجوية للإنقاذ خلال السيول قد تكون غير ملائمة
- انهيار المزيد من أجزاء المبنى أثناء عمليات الاقتحام
- انفجار السيارة أثناء تنفيذ عمليات القص لإخراج المحتجزين