مبادرة السعودية الخضراء تنقل المواطنين إلى عالم الرفاهية
ترفع مستوى جودة الحياة وتحمي الأجيال القادمة
الثلاثاء / 20 / ذو الحجة / 1443 هـ - 01:17 - الثلاثاء 19 يوليو 2022 01:17
فيما تكررت عبارة «أهداف الحياد الصفري»، كانت مبادرة «السعودية الخضراء» حاضرة في قمة جدة للتنمية والأمن الأخيرة، حيث أشاد بها زعماء القمة التي انعقدت في جدة، وقال عنها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان إنها ستوفر فرصا استثمارية ضخمة للقطاع الخاص، وفرص عمل نوعية للجيل المقبل من القادة في المملكة، إضافة إلى تعزيز العلاقات الدولية التي ستترك تأثيرا إيجابيا في المنطقة والعالم.
وتهدف مبادرة السعودية الخضراء إلى رفع مستوى جودة الحياة وحماية الأجيال القادمة في المملكة. وبصفتها من أهم الدول المنتجة للطاقة في العالم، تلتزم المملكة بالمساهمة الفعالة في الكفاح العالمي ضد تغير المناخ. وتعمل السعودية حاليا على تصميم حلول مبتكرة للمساعدة في التصدي لأزمة المناخ، ومع بزوغ فجر الطاقة المتجددة، ستدعم المبادرة طموح المملكة في أن تصبح رائدة في مجال الاستدامة على المستوى العالمي.
ومع إطلاق مبادرة السعودية الخضراء، جددت المملكة إيمانها بمستقبل مستدام للجميع، حيث كشف منتدى مبادرة السعودية الخضراء، الذي عقد في أكتوبر 2021، عن حزمة أولى تزيد على 60 مبادرة ومشروعا جديدا في إطار المبادرة تصل قيمة الاستثمارات فيها إلى 700 مليار ريال سعودي للمساهمة في تنمية الاقتصاد الأخضر.
ومن خلال نهج يشمل جميع فئات المجتمع، تعمل مبادرة السعودية الخضراء مع الهيئات والمنظمات في جميع أنحاء المملكة لزيادة تأثير وفاعلية إجراءاتها الحالية في العمل المناخي، وخلق فرص للقيام بمبادرات جديدة. كما تسهم المبادرة في سد الفجوة بين جهود الاستدامة التي يبذلها القطاعان العام والخاص، وتحديد فرص التعاون والابتكار.
بينما تهدف مبادرة الشرق الأوسط الأخضر إلى التصدي لأزمة المناخ، من خلال تكثيف وتعزيز التعاون بين دول المنطقة.
ولتحقيق ذلك ترسم المبادرة خارطة طريق طموحة وواضحة المعالم لحشد الجهود الإقليمية والمساهمة بشكل كبير في تحقيق المستهدفات العالمية.
المرحلة الأولى من مبادرة التشجير
450 مليون شجرة ستتم زراعتها
8 ملايين هكتار من الأراضي المتدهورة سيعاد تأهيلها
20 % نسبة الأراضي المحمية من مساحة المملكة
مبادرة الشرق الأوسط الأخضر تستند على 3 ركائز:
200 مليون هكتار من الأراضي المتدهورة سيتم إصلاحها بالتشجير
50 مليار شجرة ستزرع في الشرق الأوسط
هدفان رئيسيان
وتهدف مبادرة السعودية الخضراء إلى رفع مستوى جودة الحياة وحماية الأجيال القادمة في المملكة. وبصفتها من أهم الدول المنتجة للطاقة في العالم، تلتزم المملكة بالمساهمة الفعالة في الكفاح العالمي ضد تغير المناخ. وتعمل السعودية حاليا على تصميم حلول مبتكرة للمساعدة في التصدي لأزمة المناخ، ومع بزوغ فجر الطاقة المتجددة، ستدعم المبادرة طموح المملكة في أن تصبح رائدة في مجال الاستدامة على المستوى العالمي.
ومع إطلاق مبادرة السعودية الخضراء، جددت المملكة إيمانها بمستقبل مستدام للجميع، حيث كشف منتدى مبادرة السعودية الخضراء، الذي عقد في أكتوبر 2021، عن حزمة أولى تزيد على 60 مبادرة ومشروعا جديدا في إطار المبادرة تصل قيمة الاستثمارات فيها إلى 700 مليار ريال سعودي للمساهمة في تنمية الاقتصاد الأخضر.
ومن خلال نهج يشمل جميع فئات المجتمع، تعمل مبادرة السعودية الخضراء مع الهيئات والمنظمات في جميع أنحاء المملكة لزيادة تأثير وفاعلية إجراءاتها الحالية في العمل المناخي، وخلق فرص للقيام بمبادرات جديدة. كما تسهم المبادرة في سد الفجوة بين جهود الاستدامة التي يبذلها القطاعان العام والخاص، وتحديد فرص التعاون والابتكار.
بينما تهدف مبادرة الشرق الأوسط الأخضر إلى التصدي لأزمة المناخ، من خلال تكثيف وتعزيز التعاون بين دول المنطقة.
ولتحقيق ذلك ترسم المبادرة خارطة طريق طموحة وواضحة المعالم لحشد الجهود الإقليمية والمساهمة بشكل كبير في تحقيق المستهدفات العالمية.
المرحلة الأولى من مبادرة التشجير
450 مليون شجرة ستتم زراعتها
8 ملايين هكتار من الأراضي المتدهورة سيعاد تأهيلها
20 % نسبة الأراضي المحمية من مساحة المملكة
مبادرة الشرق الأوسط الأخضر تستند على 3 ركائز:
- نقل المعرفة
- الإشراف البيئي
- الحلول المستقبلية المبتكرةتستهدف المبادرة ما يلي:
200 مليون هكتار من الأراضي المتدهورة سيتم إصلاحها بالتشجير
50 مليار شجرة ستزرع في الشرق الأوسط
هدفان رئيسيان
- رفع مستوى جودة الحياة
- حماية الأجيال القادمة بالمملكة