أيام بلا اجتماعات لإنجاز الأعمال المهمة
الاثنين / 19 / ذو الحجة / 1443 هـ - 22:42 - الاثنين 18 يوليو 2022 22:42
شهد سوق العمل زيادة في أعداد الاجتماعات بصورة سريعة منذ بداية تفشي جائحة فيروس كورونا، وتحديدا مع من يعملون من المنزل.
وتقول أنينا هيرينج، خبيرة سوق العمل لدى بوابة «إنديد» الالكترونية للتوظيف، إنه يتم حاليا عقد ما يتراوح بين أربعة وخمسة اجتماعات في اليوم الواحد، وأحيانا أكثر من ذلك، مقابل اجتماع واحد فقط مع أحد العملاء يوميا في السابق.
وليس هناك شك في أنه لم يعد بإمكان الموظفين الوصول للجزء الرئيس في أعمالهم. ومع ذلك، توصي هيرينج بتخصيص فترة لا تقل عن 20% إلى 30% من وقت العمل يوميا لينجز المرء مهامه، ويفضل أن يكون ذلك خلال فترات زمنية أطول في كل مرة.
وتوضح هيرينج كيفية تخصيص أوقات دون اجتماعات أثناء فترة العمل، وذلك بضرورة وقف الجدول الزمني الخاص بالمرء، ففي حال كان المرء يريد وقتا دون اجتماعات، يجب عليه أن يوقف بعض الفترات الزمنية من أجل القيام بالعمل الذي يستلزم قدرا من التركيز الخاص في جدول أعماله. إلى جانب ذلك، تضمين التحقق من الإحصاءات، حيث تعد الأدوات مثل موقع «قوقل» أو منصة «مايكروسوفت تيمز» المعنية بالتعاون والتواصل بين الشركات والفرق المهنية والمؤسسات، أو تطبيق «زووم» للاجتماعات، سبلا يمكنها أن توضح لنا كم الوقت الذي نقضيه في الاجتماعات.
كما تنصح هيرينج باستخدام مثل هذه البيانات لتحليل ثقافة المرء وثقافة اجتماعات فريق العمل الخاص به.
وتقول أنينا هيرينج، خبيرة سوق العمل لدى بوابة «إنديد» الالكترونية للتوظيف، إنه يتم حاليا عقد ما يتراوح بين أربعة وخمسة اجتماعات في اليوم الواحد، وأحيانا أكثر من ذلك، مقابل اجتماع واحد فقط مع أحد العملاء يوميا في السابق.
وليس هناك شك في أنه لم يعد بإمكان الموظفين الوصول للجزء الرئيس في أعمالهم. ومع ذلك، توصي هيرينج بتخصيص فترة لا تقل عن 20% إلى 30% من وقت العمل يوميا لينجز المرء مهامه، ويفضل أن يكون ذلك خلال فترات زمنية أطول في كل مرة.
وتوضح هيرينج كيفية تخصيص أوقات دون اجتماعات أثناء فترة العمل، وذلك بضرورة وقف الجدول الزمني الخاص بالمرء، ففي حال كان المرء يريد وقتا دون اجتماعات، يجب عليه أن يوقف بعض الفترات الزمنية من أجل القيام بالعمل الذي يستلزم قدرا من التركيز الخاص في جدول أعماله. إلى جانب ذلك، تضمين التحقق من الإحصاءات، حيث تعد الأدوات مثل موقع «قوقل» أو منصة «مايكروسوفت تيمز» المعنية بالتعاون والتواصل بين الشركات والفرق المهنية والمؤسسات، أو تطبيق «زووم» للاجتماعات، سبلا يمكنها أن توضح لنا كم الوقت الذي نقضيه في الاجتماعات.
كما تنصح هيرينج باستخدام مثل هذه البيانات لتحليل ثقافة المرء وثقافة اجتماعات فريق العمل الخاص به.