القصبي: التداعيات العالمية رفعت تكلفة الشحن 6 أضعاف
الدواجن والبيض منتجات محلية تعتمد كليا على الأعلاف المستوردة
الثلاثاء / 6 / ذو الحجة / 1443 هـ - 22:13 - الثلاثاء 5 يوليو 2022 22:13
أكد وزير التجارة الدكتور ماجد القصبي أن التداعيات العالمية وتعطل سلاسل الإمداد عالميا تسببا في ارتفاع تكلفة الشحن 6 أضعاف.
وقال القصبي خلال مؤتمر التواصل الحكومي أمس، للحديث عن ارتفاع الأسعار، «استشعرت قيادتنا الرشيدة آثار التداعيات على أسعار السلع الغذائية والتموينية الأساسية، وصدرت الموافقة الكريمة على ما رفعه ولي العهد بتخصيص 20 مليار ريال لدعم الأسر المستحقة لمواجهة ارتفاع الأسعار العالمية، ودعم مخزونات السلع الأساسية».
وأضاف «أثبتت حكومة المملكة قدرة وكفاءة عالية في مواجهة الأزمات العالمية، وآخرها جائحة كورونا التي لم يشعر المواطن والمقيم فيها بأي نقص في المنتجات، ولدينا لجنة للأمن الغذائي تضع الخطط المناسبة للتعامل مع أي طوارئ لا قدر الله».
وأوضح أن الأسعار تشهد ارتفاعا عالميا، وتختلف من دولة إلى أخرى بسبب عوامل أهمها: العرض والطلب، ودعم الحكومات.. ممثلا على أسعار سلعة الدقيق الذي يقل سعره في المملكة عن دول الجوار.
وذكر القصبي أن الدواجن والبيض منتجات محلية لكنها تعتمد اعتمادا كليا على الأعلاف المستوردة والتي ارتفعت عالميا، مما زاد تكلفة الإنتاج المحلي، وهو ما رفع أسعار الدواجن والبيض في المملكة.
وأفاد أن وزارة التجارة نفذت خلال الأشهر الـ6 الماضية أكثر من 640 ألف عملية رصد لأسعار السلع التموينية، وتم رصد 27 ألف مخالفة، وتم محاسبة المخالفين، داعيا الجميع ليكونوا شركاء في الإبلاغ عن أي تلاعب في الأسعار على الرقم (1900).
وأشار إلى أن جائحة كورونا التي لا زلنا نعيش آثارها السلبية حتى الآن، تسببت في نقص العمالة وتراجع إنتاج الأغذية والسلع مما رفع الأسعار عالميا.
ولفت إلى أن الأحداث العالمية أدت لارتفاع الأسعار منذ جائحة كورونا في فبراير 2020 وما تبعها من أحداث أسهمت في زيادة الطلب مقابل العرض في مارس 2021، إضافة للمرحلة الثانية من منع التجول في يوليو 2021، والأزمة الروسية الأوكرانية في مايو 2022.
أبرز ما قاله الوزير:
وقال القصبي خلال مؤتمر التواصل الحكومي أمس، للحديث عن ارتفاع الأسعار، «استشعرت قيادتنا الرشيدة آثار التداعيات على أسعار السلع الغذائية والتموينية الأساسية، وصدرت الموافقة الكريمة على ما رفعه ولي العهد بتخصيص 20 مليار ريال لدعم الأسر المستحقة لمواجهة ارتفاع الأسعار العالمية، ودعم مخزونات السلع الأساسية».
وأضاف «أثبتت حكومة المملكة قدرة وكفاءة عالية في مواجهة الأزمات العالمية، وآخرها جائحة كورونا التي لم يشعر المواطن والمقيم فيها بأي نقص في المنتجات، ولدينا لجنة للأمن الغذائي تضع الخطط المناسبة للتعامل مع أي طوارئ لا قدر الله».
وأوضح أن الأسعار تشهد ارتفاعا عالميا، وتختلف من دولة إلى أخرى بسبب عوامل أهمها: العرض والطلب، ودعم الحكومات.. ممثلا على أسعار سلعة الدقيق الذي يقل سعره في المملكة عن دول الجوار.
وذكر القصبي أن الدواجن والبيض منتجات محلية لكنها تعتمد اعتمادا كليا على الأعلاف المستوردة والتي ارتفعت عالميا، مما زاد تكلفة الإنتاج المحلي، وهو ما رفع أسعار الدواجن والبيض في المملكة.
وأفاد أن وزارة التجارة نفذت خلال الأشهر الـ6 الماضية أكثر من 640 ألف عملية رصد لأسعار السلع التموينية، وتم رصد 27 ألف مخالفة، وتم محاسبة المخالفين، داعيا الجميع ليكونوا شركاء في الإبلاغ عن أي تلاعب في الأسعار على الرقم (1900).
وأشار إلى أن جائحة كورونا التي لا زلنا نعيش آثارها السلبية حتى الآن، تسببت في نقص العمالة وتراجع إنتاج الأغذية والسلع مما رفع الأسعار عالميا.
ولفت إلى أن الأحداث العالمية أدت لارتفاع الأسعار منذ جائحة كورونا في فبراير 2020 وما تبعها من أحداث أسهمت في زيادة الطلب مقابل العرض في مارس 2021، إضافة للمرحلة الثانية من منع التجول في يوليو 2021، والأزمة الروسية الأوكرانية في مايو 2022.
أبرز ما قاله الوزير:
- التداعيات العالمية وتعطل سلاسل الإمداد عالميا رفعا كلفة الشحن 6 أضعاف.
- استشعرت قيادتنا التداعيات على أسعار السلع وخصصت 20 مليار ريال لمواجهتها.
- أثبتت المملكة قدرة وكفاءة عالية في مواجهة الأزمات العالمية.
- خلال جائحة كورونا لم يشعر المواطن والمقيم بأي نقص في المنتجات.
- لدينا لجنة للأمن الغذائي تضع الخطط المناسبة للتعامل مع أي طوارئ لا قدر الله.
- الأسعار تشهد ارتفاعا عالميا، وتختلف من دولة إلى أخرى.
- سلعة الدقيق يقل سعرها في المملكة عن دول الجوار.
- ارتفع سعر الدواجن والبيض بسبب اعتمادها على الأعلاف المستوردة التي ارتفعت عالميا.
- كورونا تسببت في نقص العمالة وتراجع إنتاج الأغذية والسلع مما رفع الأسعار.
- تنفيذ أكثر من 640 ألف عملية رصد لأسعار السلع التموينية خلال 6 أشهر الماضية.
- فرق وزارة التجارة رصدت 27 ألف مخالفة، وتمت محاسبة المخالفين.