«جاكو» تعتزم الاستئناف على رفض اعتراضاتها لقرار الزكاة
الاثنين / 5 / ذو الحجة / 1443 هـ - 22:56 - الاثنين 4 يوليو 2022 22:56
تعتزم شركة القصيم القابضة للاستثمار «جاكو»، الاستئناف على رفض اعتراضاتها على قرارات هيئة الزكاة والضريبة والجمارك لعامي 2016 و2017.
وأوضحت «القصيم للاستثمار»، في بيان لها على «تداول»، أنها تلقت قرارين صادرين من الدائرة الأولى للفصل في مخالفات ومنازعات ضريبة الدخل في مدينة الرياض برفض اعتراضات الشركة على قرارات هيئة الزكاة والضريبة والجمارك فيما يخص عامي 2016 و 2017.
وأشارت الشركة إلى أنه وفقا لنص تلك القرارات فيحق لها طلب استئناف القرار خلال ثلاثين يوما من اليوم التالي لتاريخ تسلمه، مبينة أنها تعتزم الاستئناف على تلك القرارات خلال المدة النظامية. وكانت «جاكو» قد أعلنت في 2020، تلقيها خطابات من الهيئة العامة للزكاة والدخل بتعديل الإقرارات الزكوية المقدمة للفترة من عام 2014 إلى عام 2018، والمطالبة بسداد فروقات زكوية عن السنوات المشار إليها بإجمالي مبلغ وقدره 13.26 مليون ريال. وشركة القصيم القابضة للاستثمار تأسست عام 1985، تنشط الشركة في الاستثمار في المجال الزراعي بنوعيه النباتي والحيواني، وإنشاء وحدات التبريد والنقل المبرد واستيراد الحبوب والأعلاف والمعدات الزراعية.
وغيرت اسمها في 2017 من شركة القصيم الزراعية إلى مسماها الحالي.
وأوضحت «القصيم للاستثمار»، في بيان لها على «تداول»، أنها تلقت قرارين صادرين من الدائرة الأولى للفصل في مخالفات ومنازعات ضريبة الدخل في مدينة الرياض برفض اعتراضات الشركة على قرارات هيئة الزكاة والضريبة والجمارك فيما يخص عامي 2016 و 2017.
وأشارت الشركة إلى أنه وفقا لنص تلك القرارات فيحق لها طلب استئناف القرار خلال ثلاثين يوما من اليوم التالي لتاريخ تسلمه، مبينة أنها تعتزم الاستئناف على تلك القرارات خلال المدة النظامية. وكانت «جاكو» قد أعلنت في 2020، تلقيها خطابات من الهيئة العامة للزكاة والدخل بتعديل الإقرارات الزكوية المقدمة للفترة من عام 2014 إلى عام 2018، والمطالبة بسداد فروقات زكوية عن السنوات المشار إليها بإجمالي مبلغ وقدره 13.26 مليون ريال. وشركة القصيم القابضة للاستثمار تأسست عام 1985، تنشط الشركة في الاستثمار في المجال الزراعي بنوعيه النباتي والحيواني، وإنشاء وحدات التبريد والنقل المبرد واستيراد الحبوب والأعلاف والمعدات الزراعية.
وغيرت اسمها في 2017 من شركة القصيم الزراعية إلى مسماها الحالي.