للمرة الـ22.. صاحب جائزة نوبل يدعم المعارضة الإيرانية
الاثنين / 28 / ذو القعدة / 1443 هـ - 19:45 - الاثنين 27 يونيو 2022 19:45
دعم العالم البارز وأحد أهم الشخصيات العلمية المعاصرة البروفيسور ريتشارد روبرتس المعارضة الإيرانية، من خلال زيارة قام بها إلى «أشرف 3» مقر المقاومة الإيرانية، حيث التقى زعيمة مجاهدي خلق مريم رجوي وأكثر من 3000 شخص من المعارضين لنظام الملالي.
وحصل البروفيسور روبرتس، على جائزة نوبل في الطب عام 1993 في علم وظائف الأعضاء أو علم الأدوية، وهو مكتشف التركيب الفسيفسائي للجينات.
وفي أعقاب هجوم قاسم سليماني والمالكي على معسكر أشرف التابع لمنظمة مجاهدي خلق في العراق في 2009م، والذي خلف 13 شهيدا وأكثر من 500 جريح، كان روبرتس من أوائل الشخصيات العلمية الدولية التي هرعت لمساعدة منظمة مجاهدي خلق الإيرانية.
ودعم ريتشارد روبرتس حتى الآن منظمة مجاهدي خلق 22 مرة في هجمات ومقاطع مختلفة من أجل تحرير وطنه الأسير إيران.
ويعد البروفيسور روبرتس أحد الموقعين على البيان المشترك لـ43 من الحائزين على جائزة نوبل في عام 2009، والذي بدأ بمبادرة من الراحل إيلي ويزل، أحد الناجين من الهولوكوست وسفير السلام لدى الأمم المتحدة، لإدانة نظام ولاية الفقيه ودعم الانتفاضة الإيرانية.
ولد ريتشارد روبرتس عام 1943 في المملكة المتحدة، وذهب إلى الولايات المتحدة بعد تخرجه من المدرسة الثانوية، وقضى 20 عاما في إجراء أبحاث مكثفة في علم الوراثة قبل حصوله على جائزة نوبل في الطب، ويعتبر رائدا في علم الوراثة، واكتشف أكثر من 100 نوع من الإنزيمات الاتجاهية في هذا المجال.
ورحبت السيدة رجوي ومنظمة مجاهدي خلق الإيرانية بواحد من أبرز العلماء الإنسانيين والمحبين للحرية في أشرف 3، معربين عن تقديرهم لروبرتس وموقعه العلمي والإنساني المتميز ودفاعه المستمر والصريح عن مجاهدي خلق والمقاومة الإيرانية.
وحصل البروفيسور روبرتس، على جائزة نوبل في الطب عام 1993 في علم وظائف الأعضاء أو علم الأدوية، وهو مكتشف التركيب الفسيفسائي للجينات.
وفي أعقاب هجوم قاسم سليماني والمالكي على معسكر أشرف التابع لمنظمة مجاهدي خلق في العراق في 2009م، والذي خلف 13 شهيدا وأكثر من 500 جريح، كان روبرتس من أوائل الشخصيات العلمية الدولية التي هرعت لمساعدة منظمة مجاهدي خلق الإيرانية.
ودعم ريتشارد روبرتس حتى الآن منظمة مجاهدي خلق 22 مرة في هجمات ومقاطع مختلفة من أجل تحرير وطنه الأسير إيران.
ويعد البروفيسور روبرتس أحد الموقعين على البيان المشترك لـ43 من الحائزين على جائزة نوبل في عام 2009، والذي بدأ بمبادرة من الراحل إيلي ويزل، أحد الناجين من الهولوكوست وسفير السلام لدى الأمم المتحدة، لإدانة نظام ولاية الفقيه ودعم الانتفاضة الإيرانية.
ولد ريتشارد روبرتس عام 1943 في المملكة المتحدة، وذهب إلى الولايات المتحدة بعد تخرجه من المدرسة الثانوية، وقضى 20 عاما في إجراء أبحاث مكثفة في علم الوراثة قبل حصوله على جائزة نوبل في الطب، ويعتبر رائدا في علم الوراثة، واكتشف أكثر من 100 نوع من الإنزيمات الاتجاهية في هذا المجال.
ورحبت السيدة رجوي ومنظمة مجاهدي خلق الإيرانية بواحد من أبرز العلماء الإنسانيين والمحبين للحرية في أشرف 3، معربين عن تقديرهم لروبرتس وموقعه العلمي والإنساني المتميز ودفاعه المستمر والصريح عن مجاهدي خلق والمقاومة الإيرانية.