أمين عام اتحاد غرب آسيا لـ مكة: أعدنا بطولة كرة الصالات للسيدات بعد توقف 10 سنوات
السعودية أصبحت محطة للعديد من بطولات الاتحاد
الاحد / 27 / ذو القعدة / 1443 هـ - 00:01 - الاحد 26 يونيو 2022 00:01
أكد أمين عام اتحاد غرب آسيا خليل السالم أن السعودية أصبحت محطة للعديد من بطولات الاتحاد في ظل التعاون الكبير بين الاتحادين، مشيدا بنجاح بطولة كرة الصالات الثالثة على المستوى التنظيمي والتسويقي والتي أقيمت في جدة واختتمت مساء الجمعة الماضي بتحقيق العراق لقب البطولة بعد فوزه على المنتخب السعودي في النهائي، مشيرا إلى أن هذه البطولة كانت بوابة انطلاق لبعض المنتخبات مثل العراق وعمان.
ثغرة لإقامة بطولات السيدات
وقال خليل السالم لـ «مكة» «في السنوات الخمس الأخيرة هناك زخم كبير من بطولات اتحاد غرب آسيا، وكان وضع أنظمة واضحة خلف نجاح كل هذه البطولات وكل هذا تم باستشارة الاتحاد الآسيوي والاتحادات الأهلية، والنجاح مرتبط أيضا بمدى استفادة الاتحادات المشاركة منها»، مضيفا «أقيمت هذه السنة 13 بطولة حتى الآن ونحرص دائما على إقامة البطولات بمختلف الفئات وضمان استمراريتها بشكل دوري ونهدف من خلال ذلك لاستفادة المنتخبات من بطولات اتحاد غرب آسيا للاستعداد للمشاركات القارية والعالمية وفخور جدا أن بطولات الاتحاد تنقسم بصورة عادلة بين الرجال والسيدات لذلك أعدنا بطولة كرة الصالات للسيدات بعد توقف 10 سنوات»، مشيرا إلى أنه بسبب قلة البطولات الآسيوية والتباعد الزمني بين البطولات استغلينا وجود هذه الثغرة ونحاول تغطيتها من خلال إقامة بطولات للسيدات لضمان استمرارية المنتخبات.
خطط مستقبلية للاتحاد
وأضح أمين عام اتحاد غرب آسيا أن لديهم خطة لمدة سنتين قادمة لإقامة بطولات تخدم الاتحادات سواء بطولات صالات أو الملاعب العشبية، مبينا أنه سيكون هناك بطولة لأندية السيدات ستقام في الأردن وهذه النسخة الثانية بعد ابتكارها قبل سنوات، والآن الاتحاد الآسيوي عمد إلى تطبيق هذه البطولة على مستوى فرق القارة وأيضا ستقام بطولتان للشباب والناشئات للسيدات.
وقال «عملنا على استغلال فترة التوقف التي تسبق كأس العالم لإقامة بطولة المنتخبات الأولمبية تحت 23 سنة في العراق وهي بطولة تسبق كأس العالم في باريس لهذه الفئة العمرية». انسحاب الصين أربكنا ونستعد لبطولة كبرى
وكشف عن تنظيم بطولة المنتخبات للرجال والتي ستقام في شهر مارس المقبل في الإمارات بمشاركة 11 منتخبا من أصل 12 وستكون في أيام الفيفا، مبينا أن انسحاب الصين من استضافة كأس آسيا 2023 لخبط بعض أوراقنا وننتظر المستجدات بهذا الخصوص لتكون بطولة المنتخبات تسبق بطولة آسيا 2023.
وأضاف «نحاول دائما أن يكون هناك تدوير في استضافات البطولات على كافة دول الاتحادات الأهلية التي تقف تحت مظلة اتحاد غرب آسيا، والاستضافات كبيرة وستشمل العديد من الدول».
صعوبة تنظيم بطولة للأندية
وأوضح خليل السالم أن ازدحام منطقتنا بكثرة الاتحادات ما بين آسيوي وعربي وخليجي يقلل من إمكانات استحداث بطولات إلا بعد التواصل والتنسيق مع هذه الاتحادات الأربع والاتحادات الأهلية، لافتا إلى أنه سبق وأن أقيمت بطولة أندية للسيدات ونجحت والآن على أبواب انطلاق النسخة الثانية، مبينا أن ازدحام الأجندة يصعب إقامة البطولة، لأننا نبحث عن استدامة لبطولة أندية رجال ومشاركة الأندية بشكل فعال ولحدوث ذلك لابد أن يكون هناك تنسيق مسبق بين الاتحادات والتركيز على ملفات التسويق واستغلال الفرص المتاحة لإقامة مثل هذه البطولات.
اعتراف آسيوي ودعم دولي
وذكر «كان عدم الاعتراف بالاتحاد ككيان قانوني رياضي أبرز عائق لنا، ولكن خلال الجمعية العمومية الأخيرة للاتحاد الآسيوي تم الاعتراف باتحادنا، مما جلب لنا الدعم من الاتحادين الدولي والآسيوي».
وأضاف «إن الهدف القادم هو الاعتراف بالبطولات التابعة لاتحاد غرب آسيا كبطولات تأهيلية إلى بطولات الاتحاد الآسيوي، وهذا الشيء يزيد من قوة البطولات والرغبة للمشاركة فيها لوجود حافز قاري ويساعد من رفع القيمة السوقية للبطولة.
تفوق الاتحاد على أقرانه
وأكد خليل السالم أنه من خلال تكاتف الاتحادات أثبت اتحاد غرب آسيا تفوقه على الاتحادات الإقليمية الأخرى، وهذا يعود للاجتماعات الدورية مع الاتحادات الأهلية والتنسيق المستمر لضمان استمرار العمل داخل الاتحاد وفق الأهداف الموضوعة والسعي لتحقيقها وفق الاستراتيجية اللازمة.
أبرز ما ذكره خليل السالم:
ثغرة لإقامة بطولات السيدات
وقال خليل السالم لـ «مكة» «في السنوات الخمس الأخيرة هناك زخم كبير من بطولات اتحاد غرب آسيا، وكان وضع أنظمة واضحة خلف نجاح كل هذه البطولات وكل هذا تم باستشارة الاتحاد الآسيوي والاتحادات الأهلية، والنجاح مرتبط أيضا بمدى استفادة الاتحادات المشاركة منها»، مضيفا «أقيمت هذه السنة 13 بطولة حتى الآن ونحرص دائما على إقامة البطولات بمختلف الفئات وضمان استمراريتها بشكل دوري ونهدف من خلال ذلك لاستفادة المنتخبات من بطولات اتحاد غرب آسيا للاستعداد للمشاركات القارية والعالمية وفخور جدا أن بطولات الاتحاد تنقسم بصورة عادلة بين الرجال والسيدات لذلك أعدنا بطولة كرة الصالات للسيدات بعد توقف 10 سنوات»، مشيرا إلى أنه بسبب قلة البطولات الآسيوية والتباعد الزمني بين البطولات استغلينا وجود هذه الثغرة ونحاول تغطيتها من خلال إقامة بطولات للسيدات لضمان استمرارية المنتخبات.
خطط مستقبلية للاتحاد
وأضح أمين عام اتحاد غرب آسيا أن لديهم خطة لمدة سنتين قادمة لإقامة بطولات تخدم الاتحادات سواء بطولات صالات أو الملاعب العشبية، مبينا أنه سيكون هناك بطولة لأندية السيدات ستقام في الأردن وهذه النسخة الثانية بعد ابتكارها قبل سنوات، والآن الاتحاد الآسيوي عمد إلى تطبيق هذه البطولة على مستوى فرق القارة وأيضا ستقام بطولتان للشباب والناشئات للسيدات.
وقال «عملنا على استغلال فترة التوقف التي تسبق كأس العالم لإقامة بطولة المنتخبات الأولمبية تحت 23 سنة في العراق وهي بطولة تسبق كأس العالم في باريس لهذه الفئة العمرية». انسحاب الصين أربكنا ونستعد لبطولة كبرى
وكشف عن تنظيم بطولة المنتخبات للرجال والتي ستقام في شهر مارس المقبل في الإمارات بمشاركة 11 منتخبا من أصل 12 وستكون في أيام الفيفا، مبينا أن انسحاب الصين من استضافة كأس آسيا 2023 لخبط بعض أوراقنا وننتظر المستجدات بهذا الخصوص لتكون بطولة المنتخبات تسبق بطولة آسيا 2023.
وأضاف «نحاول دائما أن يكون هناك تدوير في استضافات البطولات على كافة دول الاتحادات الأهلية التي تقف تحت مظلة اتحاد غرب آسيا، والاستضافات كبيرة وستشمل العديد من الدول».
صعوبة تنظيم بطولة للأندية
وأوضح خليل السالم أن ازدحام منطقتنا بكثرة الاتحادات ما بين آسيوي وعربي وخليجي يقلل من إمكانات استحداث بطولات إلا بعد التواصل والتنسيق مع هذه الاتحادات الأربع والاتحادات الأهلية، لافتا إلى أنه سبق وأن أقيمت بطولة أندية للسيدات ونجحت والآن على أبواب انطلاق النسخة الثانية، مبينا أن ازدحام الأجندة يصعب إقامة البطولة، لأننا نبحث عن استدامة لبطولة أندية رجال ومشاركة الأندية بشكل فعال ولحدوث ذلك لابد أن يكون هناك تنسيق مسبق بين الاتحادات والتركيز على ملفات التسويق واستغلال الفرص المتاحة لإقامة مثل هذه البطولات.
اعتراف آسيوي ودعم دولي
وذكر «كان عدم الاعتراف بالاتحاد ككيان قانوني رياضي أبرز عائق لنا، ولكن خلال الجمعية العمومية الأخيرة للاتحاد الآسيوي تم الاعتراف باتحادنا، مما جلب لنا الدعم من الاتحادين الدولي والآسيوي».
وأضاف «إن الهدف القادم هو الاعتراف بالبطولات التابعة لاتحاد غرب آسيا كبطولات تأهيلية إلى بطولات الاتحاد الآسيوي، وهذا الشيء يزيد من قوة البطولات والرغبة للمشاركة فيها لوجود حافز قاري ويساعد من رفع القيمة السوقية للبطولة.
تفوق الاتحاد على أقرانه
وأكد خليل السالم أنه من خلال تكاتف الاتحادات أثبت اتحاد غرب آسيا تفوقه على الاتحادات الإقليمية الأخرى، وهذا يعود للاجتماعات الدورية مع الاتحادات الأهلية والتنسيق المستمر لضمان استمرار العمل داخل الاتحاد وفق الأهداف الموضوعة والسعي لتحقيقها وفق الاستراتيجية اللازمة.
أبرز ما ذكره خليل السالم:
- السعودية أصبحت محطة للعديد من بطولات الاتحاد.
- بطولات اتحاد غرب آسيا هي البوابة لانطلاق منتخبات السيدات.
- قلة البطولات الآسيوية وتباعدها أسهما في تنظيم بطولات للسيدات لضمان استمرارية المنتخبات.
- أقيمت 13 بطولة خلال هذا العام حتى الآن على مستوى جميع الفئات.
- وجود 4 اتحادات في المنطقة يصعب إقامة بطولة للأندية.
- تم اعتماد الاتحاد أخيرا من قبل الآسيوي وتلقينا دعما من الاتحاد الدولي.
- نهدف إلى اعتماد بطولات الاتحاد؛ لتكون تأهيلية للبطولات الآسيوية.
- التكاتف بين الاتحاد والاتحادات الاهلية جعل الاتحاد متفوقا على أقرانه إقليميا.
- دعم وزارة الرياضة وقيادة الاتحاد السعودي والفكر الفني خلف إنجازات السعودية.
- الهدوء دخل المنظومة في الاتحاد والتكاتف خلف نجاحتنا.
- بطولة للمنتخبات «الأول» للرجال في شهر مارس المقبل في الإمارات.
- بطولة منتخبات الأولمبي تحت 23 سنة في العراق.
- بطولة لمنتخبات الناشئين في الأردن.
- بطولة لمنتخبات الشباب والناشئين سيدات.
- بطولة للأندية سيدات ستقام في الأردن.