تتنوع طرق المذاكرة والفهم بتنوع قدرات الطلاب ومهاراتهم، وتميل كل فئة منهم للاستراتيجية الموافقة لقدراتها، ومن أكثر طرق الدراسة فعالية بحسب موقع webTeb:

طريقة فارك:

تنص هذه الطريقة على أن هناك أسلوبا حسيا أمثل لكل شخص في التعلم، وباكتشافه تصبح عملية التعلم أسهل بكثير، وطرق التعلم أربعة:

1. التعلم البصري.



2. التعلم السمعي.



3. التعلم بالقراءة أو الكتابة.



4. التعلم بلمس الأشياء، أو تحريكها، أو معالجتها.

طريقة الخرائط الذهنية:

تقوم على مبدأ تدوين الأفكار والمفاهيم التي تدور في الذهن حول موضوع معين في شكل بياني يوضح العلاقات بينها وكيف يمكن أن تؤدي إلى نتيجة ما في النهاية.

طريقة البطاقات التوضيحية:

تساعد على تذكر المعلومات عن طريق تدوينها في بطاقات صغيرة.

طريقة الصور الذهنية أو التصور:

محاولة تخيل ما تسمعه أو تقرؤه، أو القيام برسمه بحيث ترتبط هذه المعلومة بصورة ما في الذهن تجعل تذكرها أسهل.

طريقة الكلمات المفتاحية:

تقوم على ربط الكلمات الجديدة التي تقوم بتعلمها، وربط الكلمة الجديدة بكلمة شبيهة يسهل تذكرها لاحقا.

طريقة قصر الذاكرة:

تقوم فكرتها على ربط العناصر الرئيسة التي يقوم عليها الخطاب أو العرض بأشياء ملموسة في المكان الذي تتواجد فيه، حتى يتسنى لك تذكرها دون الحاجة للنظر إلى ورقة أو بطاقات تذكيرية.

طريقة الاختصارات أو الأحرف الأولى:

عبر تحديد المكونات الأساسية للموضوع الذي تقوم بدراسته ثم تكوين كلمة من الأحرف الأولى لهذه المكونات، وحفظها جيدا لتذكر مدلولاتها.