100 مليون مشرد في العالم
الاثنين / 22 / شوال / 1443 هـ - 20:06 - الاثنين 23 مايو 2022 20:06
قال مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين فيليبو جراندي، «إن الصراع في أوكرانيا رفع عدد النازحين قسرا على مستوى العالم إلى أكثر من 100 مليون نازح للمرة الأولى».
وأوضح أن عدد الأشخاص المشردين الذين أجبروا على الفرار من الصراع والعنف وانتهاكات حقوق الإنسان والاضطهاد ارتفع بسبب الحرب في أوكرانيا وغيرها من الصراعات المميتة.
وأضاف جراندي «100 مليون هو رقم صارخ يدعو للاستيقاظ ويثير القلق بنفس القدر، إنه رقم قياسي ما كان ينبغي أن يتحقق». وقال «يجب أن يكون هذا بمثابة دعوة للاستيقاظ لحل ومنع النزاعات المدمرة، وإنهاء الاضطهاد، ومعالجة الأسباب الكامنة التي تجبر الأبرياء على الفرار من
ديارهم».
وكانت بيانات المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أظهرت أن عدد النازحين قسرا في جميع أنحاء العالم وصل إلى نحو 90 مليون نازح مع نهاية عام 2021، وأدت الحرب الروسية في أوكرانيا إلى نزوح 8 ملايين شخص داخل البلاد، كما تم تسجيل أكثر من 6 ملايين لاجئ خرجوا من أوكرانيا.
وأضاف جراندي «كانت الاستجابة الدولية من أجل الأشخاص الفارين من الحرب في أوكرانيا إيجابية للغاية»، وقال «لا يزال هناك تعاطف ونحتاج إلى حشد مماثل من أجل جميع الأزمات في مختلف أنحاء العالم ولكن في نهاية المطاف، فإن المساعدة الإنسانية هي مسكن وليست علاجا».
وتابع أن الحل الوحيد لعكس هذا الاتجاه هو السلام والاستقرار حتى «لا يضطر الأبرياء للمقامرة بين الخطر الشديد في الوطن أو الهروب غير المستقر والنفي».
وكونهم يمثلون أكثر من 1% من سكان العالم، فإن الرقم الإجمالي يعادل دولة في المرتبة الـ14 من حيث عدد السكان في العالم.
وأوضح أن عدد الأشخاص المشردين الذين أجبروا على الفرار من الصراع والعنف وانتهاكات حقوق الإنسان والاضطهاد ارتفع بسبب الحرب في أوكرانيا وغيرها من الصراعات المميتة.
وأضاف جراندي «100 مليون هو رقم صارخ يدعو للاستيقاظ ويثير القلق بنفس القدر، إنه رقم قياسي ما كان ينبغي أن يتحقق». وقال «يجب أن يكون هذا بمثابة دعوة للاستيقاظ لحل ومنع النزاعات المدمرة، وإنهاء الاضطهاد، ومعالجة الأسباب الكامنة التي تجبر الأبرياء على الفرار من
ديارهم».
وكانت بيانات المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أظهرت أن عدد النازحين قسرا في جميع أنحاء العالم وصل إلى نحو 90 مليون نازح مع نهاية عام 2021، وأدت الحرب الروسية في أوكرانيا إلى نزوح 8 ملايين شخص داخل البلاد، كما تم تسجيل أكثر من 6 ملايين لاجئ خرجوا من أوكرانيا.
وأضاف جراندي «كانت الاستجابة الدولية من أجل الأشخاص الفارين من الحرب في أوكرانيا إيجابية للغاية»، وقال «لا يزال هناك تعاطف ونحتاج إلى حشد مماثل من أجل جميع الأزمات في مختلف أنحاء العالم ولكن في نهاية المطاف، فإن المساعدة الإنسانية هي مسكن وليست علاجا».
وتابع أن الحل الوحيد لعكس هذا الاتجاه هو السلام والاستقرار حتى «لا يضطر الأبرياء للمقامرة بين الخطر الشديد في الوطن أو الهروب غير المستقر والنفي».
وكونهم يمثلون أكثر من 1% من سكان العالم، فإن الرقم الإجمالي يعادل دولة في المرتبة الـ14 من حيث عدد السكان في العالم.