التونسيون: اضرب يا قيس والشعب معك
الاحد / 7 / شوال / 1443 هـ - 20:44 - الاحد 8 مايو 2022 20:44
تجمع أنصار للرئيس التونسي قيس سعيد في شارع الحبيب بورقيبة وسط العاصمة أمس، لدعوته إلى المضي قدما في الإصلاحات السياسية والتسريع بمحاسبة «الفاسدين»، وتجمع حوالي ألف متظاهر إلى حدود منتصف النهار في الشارع.
وكان «حراك 25 يوليو» الداعم للرئيس سعيد قد دعا إلى الوقفة الاحتجاجية عبر وسائل التواصل الاجتماعي لمطالبة الرئيس قيس سعيد بتنفيذ مطالب المتظاهرين الذين خرجوا إلى الشوارع في 25 يوليو الماضي والتي أعقبها إعلان سعيد التدابير الاستثنائية المستمرة في البلاد.
وردد محتجون، أمام المسرح البلدي في الشارع الرئيس شعارات معارضة للتدخل الأجنبي من بينها «السيادة الوطنية حق مش مزية ليست منة»، كما رددوا «اضرب يا قيس والشعب معك».
ورفعت في الوقفة صور الرئيس سعيد ولافتات كتبت عليها «لا رجوع إلى الوراء يا عصابة الغلاء» و»المحاسبة أولوية» و»لماذا البطء».
وقال مناصر لسعيد قدم من مدينة المهدية إلى العاصمة «يتعين على الرئيس الإسراع في تطبيق مطالب الشعب في 25 يوليو وإلا أعاد الفاسدون تنظيم صفوفهم».
ويواجه الرئيس ضغوطا من الداخل ومن قبل شركاء تونس في الخارج من أجل إطلاق حوار وطني يشمل الأحزاب والمنظمات والنقابات للتوافق حول الإصلاحات السياسية والدستورية والاقتصادية.
وقال عبدالمجيد بلعيد شقيق السياسي الراحل شكري بلعيد، الذي يشارك في الوقفة كداعم للرئيس سعيد «الوقفة لدعم الرئيس حتى يتخذ خطوات إلى الأمام.. وهي تمثل رسالة للداخل وللعملاء ومن يتشدقون بحماية الحرية.. ورسالة إلى الخارج بأننا نرفض التدخل الأجنبي ونحن قادرون على تسيير بلدنا».
وكان سعيد عرض خارطة طريق سياسية شملت استشارة وطنية الكترونيا واستفتاء شعبيا مقررا في 25 يوليو المقبل وانتخابات برلمانية نهاية العام الجاري، وكثيرا ما يردد سعيد في خطابه «لا رجوع إلى الوراء».
وكان «حراك 25 يوليو» الداعم للرئيس سعيد قد دعا إلى الوقفة الاحتجاجية عبر وسائل التواصل الاجتماعي لمطالبة الرئيس قيس سعيد بتنفيذ مطالب المتظاهرين الذين خرجوا إلى الشوارع في 25 يوليو الماضي والتي أعقبها إعلان سعيد التدابير الاستثنائية المستمرة في البلاد.
وردد محتجون، أمام المسرح البلدي في الشارع الرئيس شعارات معارضة للتدخل الأجنبي من بينها «السيادة الوطنية حق مش مزية ليست منة»، كما رددوا «اضرب يا قيس والشعب معك».
ورفعت في الوقفة صور الرئيس سعيد ولافتات كتبت عليها «لا رجوع إلى الوراء يا عصابة الغلاء» و»المحاسبة أولوية» و»لماذا البطء».
وقال مناصر لسعيد قدم من مدينة المهدية إلى العاصمة «يتعين على الرئيس الإسراع في تطبيق مطالب الشعب في 25 يوليو وإلا أعاد الفاسدون تنظيم صفوفهم».
ويواجه الرئيس ضغوطا من الداخل ومن قبل شركاء تونس في الخارج من أجل إطلاق حوار وطني يشمل الأحزاب والمنظمات والنقابات للتوافق حول الإصلاحات السياسية والدستورية والاقتصادية.
وقال عبدالمجيد بلعيد شقيق السياسي الراحل شكري بلعيد، الذي يشارك في الوقفة كداعم للرئيس سعيد «الوقفة لدعم الرئيس حتى يتخذ خطوات إلى الأمام.. وهي تمثل رسالة للداخل وللعملاء ومن يتشدقون بحماية الحرية.. ورسالة إلى الخارج بأننا نرفض التدخل الأجنبي ونحن قادرون على تسيير بلدنا».
وكان سعيد عرض خارطة طريق سياسية شملت استشارة وطنية الكترونيا واستفتاء شعبيا مقررا في 25 يوليو المقبل وانتخابات برلمانية نهاية العام الجاري، وكثيرا ما يردد سعيد في خطابه «لا رجوع إلى الوراء».