ألفيس يحلم برفع كأس العالم للمرة الأولى
الاحد / 7 / شوال / 1443 هـ - 00:54 - الاحد 8 مايو 2022 00:54
أكد النجم البرازيلي داني ألفيس أنه يحلم بالتتويج للمرة الأولى مع منتخب بلاده بلقب كأس العالم 2022 لكرة القدم المقررة في قطر، كي يترك إرثا مع نهاية مسيرته.
وأكمل ألفيس الـ 39 عاما من عمره أمس الأول، لكن المدافع المخضرم لفريق برشلونة الإسباني لا يزال يقدم عروضا قوية على أعلى المستويات.
وحصد ألفيس عددا هائلا من الألقاب خلال مسيرته الحافلة على مستوى الأندية، وتوج مع منتخب البرازيل مرتين بلقب كوبا أمريكا كما كان قائدا للمنتخب المتوج في أولمبياد طوكيو في العام الماضي.
وتوج المنتخب البرازيلي بلقب كأس العالم آخر مرة قبل 20 عاما، وقد غاب ألفيس عن صفوف المنتخب في مونديال روسيا 2018 بسبب الإصابة.
وقال ألفيس «إنه فكر كثيرا فيما يمكن أن يحدث إذا توج بكاس العالم، ومؤكدا أنه يأمل في تحقيق هذا الطموح في مونديال قطر المقرر هذا العام».
وتابع في تصريحات لصحيفة «ماركا» الإسبانية «هذا سؤال أوجهه لنفسي منذ أن بدأت اللعب. بعد أن أفوز، ماذا سيحدث؟ والإجابة دائما ما كانت متطابقة. نحن لا نعيش من أجل الجوائز، وإنما من أجل الإرث».
وأضاف «لكن ليس الإرث الذي نتركه للناس، وإنما الإرث الذي نتركه في الناس. هذا هو اللقب الأكثر أهمية الذي يمكن الفوز به. هل يشكل الفوز بكأس العالم حلما؟ بالطبع هو كذلك، ولكن الوضع هكذا بالنسبة لكل المنتخبات المشاركة ولكل من يسعى للتطور في كل يوم».
وأوقعت قرعة المونديال المنتخب البرازيلي في المجموعة السابعة مع منتخبات صربيا وسويسرا والكاميرون.
وأكمل ألفيس الـ 39 عاما من عمره أمس الأول، لكن المدافع المخضرم لفريق برشلونة الإسباني لا يزال يقدم عروضا قوية على أعلى المستويات.
وحصد ألفيس عددا هائلا من الألقاب خلال مسيرته الحافلة على مستوى الأندية، وتوج مع منتخب البرازيل مرتين بلقب كوبا أمريكا كما كان قائدا للمنتخب المتوج في أولمبياد طوكيو في العام الماضي.
وتوج المنتخب البرازيلي بلقب كأس العالم آخر مرة قبل 20 عاما، وقد غاب ألفيس عن صفوف المنتخب في مونديال روسيا 2018 بسبب الإصابة.
وقال ألفيس «إنه فكر كثيرا فيما يمكن أن يحدث إذا توج بكاس العالم، ومؤكدا أنه يأمل في تحقيق هذا الطموح في مونديال قطر المقرر هذا العام».
وتابع في تصريحات لصحيفة «ماركا» الإسبانية «هذا سؤال أوجهه لنفسي منذ أن بدأت اللعب. بعد أن أفوز، ماذا سيحدث؟ والإجابة دائما ما كانت متطابقة. نحن لا نعيش من أجل الجوائز، وإنما من أجل الإرث».
وأضاف «لكن ليس الإرث الذي نتركه للناس، وإنما الإرث الذي نتركه في الناس. هذا هو اللقب الأكثر أهمية الذي يمكن الفوز به. هل يشكل الفوز بكأس العالم حلما؟ بالطبع هو كذلك، ولكن الوضع هكذا بالنسبة لكل المنتخبات المشاركة ولكل من يسعى للتطور في كل يوم».
وأوقعت قرعة المونديال المنتخب البرازيلي في المجموعة السابعة مع منتخبات صربيا وسويسرا والكاميرون.