عاهل الأردن لإسرائيل: احترموا الوضع التاريخي للأقصى
الجمعة / 21 / رمضان / 1443 هـ - 00:03 - الجمعة 22 أبريل 2022 00:03
استقبل العاهل الأردني عبدالله الثاني أمس أعضاء اللجنة الوزارية العربية المكلفة من قبل الجامعة العربية بالتحرك الدولي لمواجهة السياسات والإجراءات الإسرائيلية غير القانونية بمدينة القدس المحتلة.
وأكد خلال اللقاء أهمية توحيد الجهود العربية وتنسيقها وتكثيفها لوقف التصعيد في القدس، مشددا على ضرورة احترام سلطات الاحتلال الإسرائيلي للوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى، والحفاظ على حقوق المصلين في ممارسة شعائرهم الدينية.
وثمن مواقف قادة الدول العربية في التأكيد على ضرورة التهدئة في الأراضي الفلسطينية ودعم صمود الشعب الفلسطيني، والوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس، لافتا النظر إلى ضرورة بذل المزيد من الجهود لتلافي تكرار أي نوع من التصعيد.
من جانبهم أعرب أعضاء اللجنة وممثلوهم عن تقديرهم للدور المحوري للأردن بقياده العاهل الأردني في الدفاع عن القضية الفلسطينية وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس بموجب الوصاية الهاشمية عليها.
وطالب رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية المجتمع الدولي بكسر المعايير المزدوجة في التعامل مع القانون الدولي، وتوفير الحماية للشعب، مع استمرار العدوان عليه ومصادرة حقوقه المشروعة.
ودان اشتية التصعيد الممنهج لدولة الاحتلال في القدس وقطاع غزة، مؤكدا أن إرهاب الدولة المنظم وفائض القوة العمياء لن يفلح في ثني شعبنا عن مواصلة نضاله لتحرير أرضه، ونيل حريته، وإقامة دولته المستقلة بعاصمتها القدس.
اللجنة الوزارية لحماية الأقصى:
وأكد خلال اللقاء أهمية توحيد الجهود العربية وتنسيقها وتكثيفها لوقف التصعيد في القدس، مشددا على ضرورة احترام سلطات الاحتلال الإسرائيلي للوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى، والحفاظ على حقوق المصلين في ممارسة شعائرهم الدينية.
وثمن مواقف قادة الدول العربية في التأكيد على ضرورة التهدئة في الأراضي الفلسطينية ودعم صمود الشعب الفلسطيني، والوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس، لافتا النظر إلى ضرورة بذل المزيد من الجهود لتلافي تكرار أي نوع من التصعيد.
من جانبهم أعرب أعضاء اللجنة وممثلوهم عن تقديرهم للدور المحوري للأردن بقياده العاهل الأردني في الدفاع عن القضية الفلسطينية وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس بموجب الوصاية الهاشمية عليها.
وطالب رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية المجتمع الدولي بكسر المعايير المزدوجة في التعامل مع القانون الدولي، وتوفير الحماية للشعب، مع استمرار العدوان عليه ومصادرة حقوقه المشروعة.
ودان اشتية التصعيد الممنهج لدولة الاحتلال في القدس وقطاع غزة، مؤكدا أن إرهاب الدولة المنظم وفائض القوة العمياء لن يفلح في ثني شعبنا عن مواصلة نضاله لتحرير أرضه، ونيل حريته، وإقامة دولته المستقلة بعاصمتها القدس.
اللجنة الوزارية لحماية الأقصى:
- الأردن (رئيسا) السعودية.
- مصر.
- تونس.
- الجزائر.
- المغرب.
- قطر.
- فلسطين.