طبيب يقصي أستاذا للقراءات من منافسات ربع نهائي "عطر الكلام"
الثلاثاء / 11 / رمضان / 1443 هـ - 00:35 - الثلاثاء 12 أبريل 2022 00:35
ضمن الجولات التنافسية لمرحلة ربع النهائي في مسابقات القرآن الكريم والأذان العالمية استطاع المتسابق البحريني محمد سمير مجاهد إقصاء منافسه المصري الدكتور محمد العوضي الذي تخصص في القرآن وعلومه من جامعة الأزهر.
ولأن المنافسة بين المتسابقين في مرحلة ربع النهائي بمسابقة 'عطر الكلام' تقضي بتأهل أحد طرفي التنافس ومغادرة الآخر، تمكن مجاهد من التجاوز إلى نصف النهائي بفضل أدائه المميز، وملاحظات لجنة التحكيم التي استفاد منها في المرحلة السابقة، فيما غادر العوضي، الذي أمضى عمره في دراسة القرآن وتعليمه الطلاب، حتى تخرج على يده قرابة 400 حافظ للقرآن.
وعلى صعيد الأذان في ثاني جولات مرحلة ربع نهائي المسابقة احتدمت المنافسة بين المؤذن العراقي أركان القيسي، ونظيره السعودي محمد نحاس، وكان أداؤهما مميزًا، مما جعل لجنة التحكيم تنقسم بأصواتها بينهما، إلا أن القيسي كان صاحب العدد الأعلى من الأصوات التي صعدت به إلى مرحلة نصف نهائي المسابقة الأكبر من نوعها على مستوى العالم.
وتُعد مسابقة تلاوة القرآن ورفع الآذان العالمية، إحدى أهم المسابقات التي أطلقتها الهيئة العامة للترفيه في شهر رمضان، بما تقدمه من محتوى يناسب روحانية الشهر الفضيل، وتتميز بمعاييرها الدقيقة ولجنة تحكيمها التي تعزز التنافسية، من خلال نخبة متخصصة تضم مؤذنين من الحرمين الشريفين، وكبار قراء العالم، وأشهر محكّمي المسابقات الدولية.
ولأن المنافسة بين المتسابقين في مرحلة ربع النهائي بمسابقة 'عطر الكلام' تقضي بتأهل أحد طرفي التنافس ومغادرة الآخر، تمكن مجاهد من التجاوز إلى نصف النهائي بفضل أدائه المميز، وملاحظات لجنة التحكيم التي استفاد منها في المرحلة السابقة، فيما غادر العوضي، الذي أمضى عمره في دراسة القرآن وتعليمه الطلاب، حتى تخرج على يده قرابة 400 حافظ للقرآن.
وعلى صعيد الأذان في ثاني جولات مرحلة ربع نهائي المسابقة احتدمت المنافسة بين المؤذن العراقي أركان القيسي، ونظيره السعودي محمد نحاس، وكان أداؤهما مميزًا، مما جعل لجنة التحكيم تنقسم بأصواتها بينهما، إلا أن القيسي كان صاحب العدد الأعلى من الأصوات التي صعدت به إلى مرحلة نصف نهائي المسابقة الأكبر من نوعها على مستوى العالم.
وتُعد مسابقة تلاوة القرآن ورفع الآذان العالمية، إحدى أهم المسابقات التي أطلقتها الهيئة العامة للترفيه في شهر رمضان، بما تقدمه من محتوى يناسب روحانية الشهر الفضيل، وتتميز بمعاييرها الدقيقة ولجنة تحكيمها التي تعزز التنافسية، من خلال نخبة متخصصة تضم مؤذنين من الحرمين الشريفين، وكبار قراء العالم، وأشهر محكّمي المسابقات الدولية.