السواحة يدعو الشباب للتفكير بطريقة إبداعية
الخميس / 28 / شعبان / 1443 هـ - 19:57 - الخميس 31 مارس 2022 19:57
شدد وزير الاتصالات وتقنية المعلومات عبدالله السواحة على أن الحياة الرقمية مهمة للتواصل مع القادة العالميين، وتنفيذ المتطلبات الاقتصادية والاجتماعية مع العالم، داعيا الشباب إلى التفكير بطريقة إبداعية.
وأشار السواحة خلال مشاركته في قمة الاتزان الرقمي «سينك» التي عقدها مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، إلى التقدم الرقمي وفرص الوصول إلى تكيّف رقمي مستدام، مبينا أن أكثر من نصف مليار شخص حول العالم لم يتمكنوا من الحصول على فرصة التعلم عن بُعد؛ لغياب خدمات الإنترنت، في حين استطعنا وبكل طاقاتنا بعد توفيق الله ثم بدعم القيادة توفير حياة رقمية في المملكة خلال جائحة كورونا، كالتطبيقات والمنصات التي شهدت تسارعا وتناميا في مدة زمن قياسية.
واستعرض السواحة بحضور رئيس شركة أرامكو وكبير الإداريين التنفيذيين أمين الناصر، الجانب الإيجابي للتسارع الرقمي في تحسين المجتمعات ونمو الاقتصادات، مشيرا إلى أهمية توفر فضاء آمن دون مخاوف من متغيرات الذكاء الاصطناعي، لاسيما أن الثقافة الرقمية ستكون سمة للأجيال المقبلة، منوها إلى ضرورة الحفاظ على الصحة النفسية والعقلية.
وذكر أن رؤية المملكة 2030 تتطلع إلى تحسين جودة الحياة بأدوات رقمية بدلا من تبديل نمط الحياة، إضافة إلى توفر كفاءات وطنية من خلال دعم الطاقات الشبابية والاستثمار الأمثل لإبداعاتهم، وذلك من منطلق الشراكة بين القطاعين العام والخاص؛ للوصول إلى سياسات وتشريعات توافق بين التسارع الرقمي و»الاتزان الرقمي».
وختم معاليه كلمته بتوجيه رسالة للشباب قائلا «إذا كان الأمس قائما بماذا نفكر، واليوم كيف نفكر، فإن المستقبل يتطلب اتقان مهارة إعادة التفكير بطريقة إبداعية».
من جهة أخرى زار وزير الاتصالات وتقنية المعلومات عقب مشاركته في قمة الاتزان الرقمي «سينك»، عددا من الشركات الريادية في المنطقة الشرقية، والتقى بقياداتها في خطوة لدعم نمو الاقتصاد الرقمي، وتعزيز توطين التقنية، وتحفيز رواد الأعمال، وتقديم أشكال المساندة كافة لدعم نموها وزيادة فرص نجاحها.
وبحث مع الرئيس التنفيذي لـشركة «Solutions by 42» المهندس لؤي لبني، التعاون في عدة مجالات، في مقدمتها تصدير التقنيات والتوسع الإقليمي، وتطوير استراتيجية تبني التقنيات الناشئة، إضافة إلى فرص توطين التقنيات وتعزيز المحتوى المحلي التقني.
كما زار السواحة شركة «رائد للاستثمار»، وناقش مع كبار مسؤوليها التوجهات المستقبلية للشركة والشركات المنضوية تحت محفظتها الاستثمارية «رائد فنشرز»، إلى جانب مناقشة التطورات في قطاع الاستثمار الجريء.
وتأتي الزيارة إلى الشركة بهدف تحفيز الصناديق الاستثمارية المحلية الداعمة لقطاع تقنية المعلومات، وتعزيز فرص خلق شركات مليارية وطنية، بالإضافة إلى دعم نمو الشركات في المحفظة «رائد فنشرز»، والنظر إلى التعاون السابق بينهما في برنامج مسرعة «Techstars»، وبحث سبل تكراره كمثال ناجح من خلال برامج الوزارة المختلفة.
وأشار السواحة خلال مشاركته في قمة الاتزان الرقمي «سينك» التي عقدها مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، إلى التقدم الرقمي وفرص الوصول إلى تكيّف رقمي مستدام، مبينا أن أكثر من نصف مليار شخص حول العالم لم يتمكنوا من الحصول على فرصة التعلم عن بُعد؛ لغياب خدمات الإنترنت، في حين استطعنا وبكل طاقاتنا بعد توفيق الله ثم بدعم القيادة توفير حياة رقمية في المملكة خلال جائحة كورونا، كالتطبيقات والمنصات التي شهدت تسارعا وتناميا في مدة زمن قياسية.
واستعرض السواحة بحضور رئيس شركة أرامكو وكبير الإداريين التنفيذيين أمين الناصر، الجانب الإيجابي للتسارع الرقمي في تحسين المجتمعات ونمو الاقتصادات، مشيرا إلى أهمية توفر فضاء آمن دون مخاوف من متغيرات الذكاء الاصطناعي، لاسيما أن الثقافة الرقمية ستكون سمة للأجيال المقبلة، منوها إلى ضرورة الحفاظ على الصحة النفسية والعقلية.
وذكر أن رؤية المملكة 2030 تتطلع إلى تحسين جودة الحياة بأدوات رقمية بدلا من تبديل نمط الحياة، إضافة إلى توفر كفاءات وطنية من خلال دعم الطاقات الشبابية والاستثمار الأمثل لإبداعاتهم، وذلك من منطلق الشراكة بين القطاعين العام والخاص؛ للوصول إلى سياسات وتشريعات توافق بين التسارع الرقمي و»الاتزان الرقمي».
وختم معاليه كلمته بتوجيه رسالة للشباب قائلا «إذا كان الأمس قائما بماذا نفكر، واليوم كيف نفكر، فإن المستقبل يتطلب اتقان مهارة إعادة التفكير بطريقة إبداعية».
من جهة أخرى زار وزير الاتصالات وتقنية المعلومات عقب مشاركته في قمة الاتزان الرقمي «سينك»، عددا من الشركات الريادية في المنطقة الشرقية، والتقى بقياداتها في خطوة لدعم نمو الاقتصاد الرقمي، وتعزيز توطين التقنية، وتحفيز رواد الأعمال، وتقديم أشكال المساندة كافة لدعم نموها وزيادة فرص نجاحها.
وبحث مع الرئيس التنفيذي لـشركة «Solutions by 42» المهندس لؤي لبني، التعاون في عدة مجالات، في مقدمتها تصدير التقنيات والتوسع الإقليمي، وتطوير استراتيجية تبني التقنيات الناشئة، إضافة إلى فرص توطين التقنيات وتعزيز المحتوى المحلي التقني.
كما زار السواحة شركة «رائد للاستثمار»، وناقش مع كبار مسؤوليها التوجهات المستقبلية للشركة والشركات المنضوية تحت محفظتها الاستثمارية «رائد فنشرز»، إلى جانب مناقشة التطورات في قطاع الاستثمار الجريء.
وتأتي الزيارة إلى الشركة بهدف تحفيز الصناديق الاستثمارية المحلية الداعمة لقطاع تقنية المعلومات، وتعزيز فرص خلق شركات مليارية وطنية، بالإضافة إلى دعم نمو الشركات في المحفظة «رائد فنشرز»، والنظر إلى التعاون السابق بينهما في برنامج مسرعة «Techstars»، وبحث سبل تكراره كمثال ناجح من خلال برامج الوزارة المختلفة.