التحالف يرد بقوة ويضرب مواقع الحوثي بصنعاء
مدني واحد يقتل أو يصاب كل ساعة باليمن في يناير الماضي
السبت / 11 / رجب / 1443 هـ - 22:05 - السبت 12 فبراير 2022 22:05
شنت مقاتلات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن فجر أمس، سلسلة غارات جوية مكثفة على صنعاء.
استهدفت مواقع الانقلابيين في منطقة الصباحة بمديرية بني مطر، وغارتين على شارع المطار في مديرية الثورة.
وأعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، بدء تنفيذ عملية عسكرية بصنعاء استجابة للتهديدات.
وطلب التحالف من المدنيين عدم الاقتراب من المواقع المستهدفة بصنعاء.
وكان التحالف أكد أن الدفاعات السعودية دمرت مسيرة أطلقت تجاه مطار أبها الدولي.
وأشار إلى سقوط شظايا اعتراض الطائرة المسيرة بمحيط المطار، وتحدث عن سقوط 12 إصابة مدنية طفيفة من العاملين والمسافرين من جنسيات مختلفة في مطار أبها.
وأكد في بيان أنه سيتخذ «إجراءات عملياتية حازمة استجابة للتهديدات ضد المطارات المدنية والمسافرين»، مؤكدا أن الحوثيين اختاروا التصعيد السافر باستهداف المطارات المدنية والمدنيين، مشيرا إلى أن «تعمد ميليشيات الحوثي استهداف مطارات مدنية تماد لا يمكن التغاضي عنه ويستوجب الردع».
من جهة أخرى، أعلنت منظمة إنقاذ الطفولة أن مدنيا واحدا على الأقل قتل أو أصيب كل ساعة باليمن في يناير الماضي ليشهد ذلك الشهر سقوط أعلى عدد من الضحايا خلال شهر واحد منذ تصاعد حدة الصراع بقوة عام 2018.
وذكرت المنظمة التي يقع مقرها في بريطانيا أن هناك مخاوف أن يكون العدد أعلى من 599 قتيلا ومصابا، وأشار التقرير أن عدد الضحايا المدنيين في يناير يقرب من ثلاثة أمثال المتوسط الشهري المقدر بنحو 209 ضحايا في عام 2021.
وأضاف التقرير «إنه في أكتوبر الماضي، صوت مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة على إنهاء تفويض فريق الخبراء الذي يحقق في جرائم الحرب باليمن، ومنذ ذلك القرار ارتفع عدد القتلى والجرحى ارتفاعا كبيرا».
وكانت الأمم المتحدة قالت في وقت سابق «إن 234 مدنيا قتلوا في اليمن خلال يناير الماضي، وهو أكبر عدد منذ ثلاث سنوات».
وأشار تقرير لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن إلى مقتل 234 مدنيا وإصابة 431 آخرين، خلال يناير الماضي، في أعلى حصيلة شهرية منذ ثلاث سنوات.
وأضاف التقرير «شهد عام 2021 مقتل 769 مدنيا وإصابة 1739 آخرين، بمعدل 7 ضحايا يوميا»، وقالت جيليان موييس مديرة منظمة إنقاذ الطفولة في اليمن «لطالما تحمل الأطفال وطأة العنف المستمر في اليمن، وتضاعفت معاناتهم أمام صمت وإهمال عالمي لا يطاق».
وتابعت «التصعيد الحاد للعنف في يناير أدى إلى سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين فضلا عن إلحاق أضرار جسيمة بالبنية التحتية المدنية».
الضحايا المدنيون في يناير 2022:
استهدفت مواقع الانقلابيين في منطقة الصباحة بمديرية بني مطر، وغارتين على شارع المطار في مديرية الثورة.
وأعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، بدء تنفيذ عملية عسكرية بصنعاء استجابة للتهديدات.
وطلب التحالف من المدنيين عدم الاقتراب من المواقع المستهدفة بصنعاء.
وكان التحالف أكد أن الدفاعات السعودية دمرت مسيرة أطلقت تجاه مطار أبها الدولي.
وأشار إلى سقوط شظايا اعتراض الطائرة المسيرة بمحيط المطار، وتحدث عن سقوط 12 إصابة مدنية طفيفة من العاملين والمسافرين من جنسيات مختلفة في مطار أبها.
وأكد في بيان أنه سيتخذ «إجراءات عملياتية حازمة استجابة للتهديدات ضد المطارات المدنية والمسافرين»، مؤكدا أن الحوثيين اختاروا التصعيد السافر باستهداف المطارات المدنية والمدنيين، مشيرا إلى أن «تعمد ميليشيات الحوثي استهداف مطارات مدنية تماد لا يمكن التغاضي عنه ويستوجب الردع».
من جهة أخرى، أعلنت منظمة إنقاذ الطفولة أن مدنيا واحدا على الأقل قتل أو أصيب كل ساعة باليمن في يناير الماضي ليشهد ذلك الشهر سقوط أعلى عدد من الضحايا خلال شهر واحد منذ تصاعد حدة الصراع بقوة عام 2018.
وذكرت المنظمة التي يقع مقرها في بريطانيا أن هناك مخاوف أن يكون العدد أعلى من 599 قتيلا ومصابا، وأشار التقرير أن عدد الضحايا المدنيين في يناير يقرب من ثلاثة أمثال المتوسط الشهري المقدر بنحو 209 ضحايا في عام 2021.
وأضاف التقرير «إنه في أكتوبر الماضي، صوت مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة على إنهاء تفويض فريق الخبراء الذي يحقق في جرائم الحرب باليمن، ومنذ ذلك القرار ارتفع عدد القتلى والجرحى ارتفاعا كبيرا».
وكانت الأمم المتحدة قالت في وقت سابق «إن 234 مدنيا قتلوا في اليمن خلال يناير الماضي، وهو أكبر عدد منذ ثلاث سنوات».
وأشار تقرير لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن إلى مقتل 234 مدنيا وإصابة 431 آخرين، خلال يناير الماضي، في أعلى حصيلة شهرية منذ ثلاث سنوات.
وأضاف التقرير «شهد عام 2021 مقتل 769 مدنيا وإصابة 1739 آخرين، بمعدل 7 ضحايا يوميا»، وقالت جيليان موييس مديرة منظمة إنقاذ الطفولة في اليمن «لطالما تحمل الأطفال وطأة العنف المستمر في اليمن، وتضاعفت معاناتهم أمام صمت وإهمال عالمي لا يطاق».
وتابعت «التصعيد الحاد للعنف في يناير أدى إلى سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين فضلا عن إلحاق أضرار جسيمة بالبنية التحتية المدنية».
الضحايا المدنيون في يناير 2022:
- 200 بالغ قتلوا.
- 15 طفلا قتلوا.
- 354 بالغا أصيبوا.
- 30 طفلا أصيبوا.
- 599 قتيلا ومصابا مدنيا.
- النائب بالبرلمان اليمني بصنعاء أحمد سيف حاشد: طرحت موضوع رواتب موظفي الدولة وطالبت بالخروج من صنعاء لأنني لا أستطيع العيش فيها فأبلغني رئيس المجلس بأنني سأحول للمحاكمة
- ميليشيات الحوثي الإرهابية تواصل نهب ومصادرة أراضي وعقارات الدولة لصالح قياداتها السلالية.
- تحدثت ميليشيات الحوثي الإرهابية عن مفاوضات مع الشرعية لإطلاق سراح أسرى من الجانبين.